أكد في حفل استقبال أقامه بالجهراء أن أصحابها يحاولون العودة مجدداً إلى المشهد السياسي
اللغيصم: محاولات مشبوهة لإدخال البلاد في أزمة ولو على حساب أمنها
حضور حاشد
اللغيصم مستقبلا أبناء الدائرة الرابعة في حفل الاستقبال
أكد النائب سلطان اللغيصم أن هناك محاولات وأدوارا مشبوهة يقوم بها البعض من أجل ادخال المجلس والحكومة في أزمة سياسية مفتعلة تحقيقاً لأجندات تخدم اطراف تحاول العودة مجددا إلى المشهد السياسي بأي ثمن، حتى وأن كان ثمنه مصلحة الكويت وأمنها واستقرارها. وقال اللغيصم في حفل الاستقبال الذي أقامه ليلة الأول من أمس في الجهراء «إننا سنقف في وجه المحاولات، منعاً لإدخال البلد في نفق مظلم وانطلاقا من مسؤوليتنا التاريخية في هذه الفترة كممثلين للشعب»، لافتا إلى أن محاولات الانتقاص من المجلس والإساءة له كانت مرسومة بأهداف واضحة تسعى إلى حل المجلس والعودة مجدداً إلى الازمات السياسية.
وذكر أن وصلة الهجوم الأولى كانت على خلفية الاتفاقية الامنية الخليجية، ثم فتح باب الهجوم والإساءة لممثلي الأمة بلا أسباب مقنعه لمجرد خلق حالة قلق عامة، وصولاً إلى استقالة بعض النواب ومحاولة الضغط على عدد آخر لتقديم استقالتهم تحت تأثير هذه الهجمة الشرسة من قبل من يديرون دفة الصراع.
وأوضح أن المجلس الحالي قدم قوانين جديدة واصلح مشاكل سابقة وابرز القوانين في المجلس الحالي المعاملات الالكترونية ومؤسسة الخطوط الجوية الكويتية وهيئة النقل بالإضافة الى دعم القرض الإسكاني بـ 30 ألف دينار، كما أحيلت قضية استاد جابر إلى النيابة العامة، مشيرا إلى التصدي للمرة الأولى وبشكل واضح وصريح للقضية الاسكانية لوضع حلول عملية وفاعلة والآن جميعنا سمعنا عن التوزيع الجديد و12 الف وحدة سكنية خلال السنة المالية 2014 – 2015 وهي ثمرة جهودنا في المجلس واطمئنكم بأن القادم أفضل في القضية الاسكانية.
وبين اللغيصم أن «المجلس الحالي اقل مجلس تم اثارة للمواضيع الطائفية والعنصرية فيه لانه ممثل جميع طوائف المجتمع، وسنزداد إصراراً على مواصلة مشوار الإنجاز وتحقيق ماينشدة الشعب الكويتي تحقيقاً لتطلعات حضرة صاحب السمو أمير البلاد في نطقه السامي».
وذكر أن وصلة الهجوم الأولى كانت على خلفية الاتفاقية الامنية الخليجية، ثم فتح باب الهجوم والإساءة لممثلي الأمة بلا أسباب مقنعه لمجرد خلق حالة قلق عامة، وصولاً إلى استقالة بعض النواب ومحاولة الضغط على عدد آخر لتقديم استقالتهم تحت تأثير هذه الهجمة الشرسة من قبل من يديرون دفة الصراع.
وأوضح أن المجلس الحالي قدم قوانين جديدة واصلح مشاكل سابقة وابرز القوانين في المجلس الحالي المعاملات الالكترونية ومؤسسة الخطوط الجوية الكويتية وهيئة النقل بالإضافة الى دعم القرض الإسكاني بـ 30 ألف دينار، كما أحيلت قضية استاد جابر إلى النيابة العامة، مشيرا إلى التصدي للمرة الأولى وبشكل واضح وصريح للقضية الاسكانية لوضع حلول عملية وفاعلة والآن جميعنا سمعنا عن التوزيع الجديد و12 الف وحدة سكنية خلال السنة المالية 2014 – 2015 وهي ثمرة جهودنا في المجلس واطمئنكم بأن القادم أفضل في القضية الاسكانية.
وبين اللغيصم أن «المجلس الحالي اقل مجلس تم اثارة للمواضيع الطائفية والعنصرية فيه لانه ممثل جميع طوائف المجتمع، وسنزداد إصراراً على مواصلة مشوار الإنجاز وتحقيق ماينشدة الشعب الكويتي تحقيقاً لتطلعات حضرة صاحب السمو أمير البلاد في نطقه السامي».
