اللبنانية نايلة حايك تدفع 23 مليون دولار لأكبر ماسة زرقاء في العالم
نايلة حايك
اشترت نايلة حايك، ابنة مؤسس مجموعة «سواتش» العملاقة اللبناني الأصل نيكولا حايك، أكبر ماسة زرقاء في العالم لقاء 23 مليون و790 ألف دولار.
وبحسب موقع «سي.ان.ان» فقد دفعت حايك، وهي المديرة التنفيذية لشركة مصنع الألماس الأميركي «هاري وينستون» هذا المبلغ مقابل الماسة النادرة التي تزن 13.22 قيراط، في دار مزاد كريستي العلني في جنيف في سويسرا.
وتعتبر الماسة الزرقاء الأكبر في العالم. وأطلقت «هاري وينستون» على الماسة اسم «ونستون الزرقاء».
وكانت حايك قد عبرت سابقاً، ولاسيما منذ رئاستها شركة «هاري وينستون» عن رغبتها بالحصول على الأحجار الكريمة الأكثر فرادة من نوعها.
ويذكر ان المبيعات في المعرض بلغت حوالي 154.2 مليون دولار، و الرقم يعتبر أعلى مجموع لبيع المجوهرات في تاريخ المزاد.
وكانت حايك قد تسلمت رئاسة مجلس إدارة «سواتش» العالمية للساعات في يونيو 2010 بعد وفاة والدها وقادت المجموعة مع شقيقها نيك. وسجلت المجموعة أكبر مبيعات لها بعد تولي نايلة لإدارتها، حيث وجهت لإدخال خطوط إنتاج جديدة في المجموعة لاقت رواجاً في أوساط الشباب.
ووفق مجلة «أريبيان بيزنس»، رافقت نايلة والدها دائما في مشواره الطويل الذي حرص على اعدادها لخلافته في المجموعة السويسرية الأشهر للساعات، وتولت رئاسة مجلس المجموعة السويسرية، خلفاً لوالدها فور توفيه قبل أكثر من عامين.
وبحسب موقع «سي.ان.ان» فقد دفعت حايك، وهي المديرة التنفيذية لشركة مصنع الألماس الأميركي «هاري وينستون» هذا المبلغ مقابل الماسة النادرة التي تزن 13.22 قيراط، في دار مزاد كريستي العلني في جنيف في سويسرا.
وتعتبر الماسة الزرقاء الأكبر في العالم. وأطلقت «هاري وينستون» على الماسة اسم «ونستون الزرقاء».
وكانت حايك قد عبرت سابقاً، ولاسيما منذ رئاستها شركة «هاري وينستون» عن رغبتها بالحصول على الأحجار الكريمة الأكثر فرادة من نوعها.
ويذكر ان المبيعات في المعرض بلغت حوالي 154.2 مليون دولار، و الرقم يعتبر أعلى مجموع لبيع المجوهرات في تاريخ المزاد.
وكانت حايك قد تسلمت رئاسة مجلس إدارة «سواتش» العالمية للساعات في يونيو 2010 بعد وفاة والدها وقادت المجموعة مع شقيقها نيك. وسجلت المجموعة أكبر مبيعات لها بعد تولي نايلة لإدارتها، حيث وجهت لإدخال خطوط إنتاج جديدة في المجموعة لاقت رواجاً في أوساط الشباب.
ووفق مجلة «أريبيان بيزنس»، رافقت نايلة والدها دائما في مشواره الطويل الذي حرص على اعدادها لخلافته في المجموعة السويسرية الأشهر للساعات، وتولت رئاسة مجلس المجموعة السويسرية، خلفاً لوالدها فور توفيه قبل أكثر من عامين.
