جنبلاط يعزي سميح شقير بـ «استشهاد» ابن عمه في معتقل للنظام
أجرى رئيس «الحزب التقدمي الاشتراكي» النائب وليد جنبلاط اتصالاً بالفنان السوري (الدرزي) سميح شقير «معزياَ باستشهاد
ابن عمه شفيق جدعان شقير الذي كانت اعتقلته قوى أمن النظام السوري قبل نحو عامين».
وبحسب بيان صدر عن مفوضية الاعلام في «الحزب التقدمي الاشتراكي» فان «الشهيد شقير كان أول منشقّ عن الجيش ورفض تنفيذ الاوامر بقتل المتظاهرين السلميين بالإضافة إلى أنه قام بمهام وطنية من خلال المشاركة في التظاهرات وتوزيع المنشورات والمساعدة على تهريب البعض ممن تلاحقهم الأجهزة الامنية في التظاهرات وهو متزوج ولديه ثلاث أولاد». واضاف البيان: «كما يذكر أن شقيق الشهيد شقير كان قد استشهد ايضاً وذلك أثناء أحداث عام 2000 في السويداء على يد قوات أمن النظام السوري».
وبحسب بيان صدر عن مفوضية الاعلام في «الحزب التقدمي الاشتراكي» فان «الشهيد شقير كان أول منشقّ عن الجيش ورفض تنفيذ الاوامر بقتل المتظاهرين السلميين بالإضافة إلى أنه قام بمهام وطنية من خلال المشاركة في التظاهرات وتوزيع المنشورات والمساعدة على تهريب البعض ممن تلاحقهم الأجهزة الامنية في التظاهرات وهو متزوج ولديه ثلاث أولاد». واضاف البيان: «كما يذكر أن شقيق الشهيد شقير كان قد استشهد ايضاً وذلك أثناء أحداث عام 2000 في السويداء على يد قوات أمن النظام السوري».