انفرد بصدارة «ممتاز اليد»
«الكويت» يهزم العربي في اعتزال المذن
خالد الغانم والجبري وبومرزوق في لقطة تذكارية مع الفريقين (تصوير كرم ذياب)
النائب الجبري مع المذن
نجم الكويت سعود الضويحي يصوب في مرمى العربي
حقق الكويت المطلوب وتخطى العربي في الجولة الرابعة من بطولة الدوري الممتاز لكرة اليد للموسم الحالي بنتيجة 30 25-، ليرفع «الأبيض» رصيده الى 11 نقطة وظل في الصدارة وحيداً، وشهدت المباراة اعتزال علي المذن لاعب المنتخب الوطني واندية الكويت وخيطان لكرة اليد سابقاً في حفل اعتزال أقيم على هامش اللقاء.
وحضر الاعتزال راعي الحفل عضو مجلس الامة محمد ناصر الجبري ورئيس مجلس ادارة اتحاد اليد الفريق المتقاعد ناصر صالح بومرزوق وأمين سر الاتحاد بدر الذياب ونائب رئيس نادي الكويت خالد الغانم وأعضاء مجلس ادارة الاتحاد نصيب الرندي وخالد عبدالقدوس وعدد من الشخصيات البارزة واداريي الأندية، وفي مباراة اخرى فاز الشباب على نظيره القادسية 30- 22.
وبعد ختام الجولة الرابعة من البطولة، ينفرد الكويت بالصدارة برصيد 11 نقطة من فوزه في جميع المباريات التي لعبها حتى الان في الدوري الممتاز، فيما يحتل القرين المركز الثاني برصيد 9 نقاط من فوزه ايضا في كل مبارياته.
وتتقاسم فرق القادسية والعربي والشباب والساحل المركز الثالث برصيد 4 نقاط، ويحتل السالمية المركز السابع بنقطين، ويتذيل كاظمة الترتيب من دون رصيد من القناط.
ووفق نظام البطولة فان الفريق الاول في الدور التمهيدي (الكويت) انتقل الى الدوري الممتاز وفي جعبته ثلاث نقاط في حين نال الفريق صاحب المركز الثاني (القادسية) نقطتين وحصل الثالث (القرين) على نقطة واحدة بغية زيادة التنافس بين الفرق على حصد المراكز الاولى في هذا الدور.
وشهدت مباراة اعتزال النجم الكبير علي المذن التي جمعت الكويت مع العربي حضوراً جماهيرياً كبيراً في صالة الشهيد فهد الأحمد بالدعية لتوديع على المذن بصورة لائقة ولعب لمدة دقيقة واحدة سجل فيها هدفين في مرمى العربي وليبدأ بعدها اللاعبون والاداريون والمدربون بتقديم الدروع والهدايا للاعب المعتزل، وكان اعتزال اللاعب بصورة جيدة كون ان فريقه حقق الفوز واقترب من تحقيق هدفه.
وبدأ المذن مشواره في كرة اليد موسم 1988 مع فريق خيطان وانضم الى صفوف المنتخب الوطني للشباب في البطولة الاسيوية موسم 1996 وساهم في الحصول على عدة القاب منها الفوز بالمركز الاول بتصفيات العالم في الأردن موسم 2000 وأيضا المركز الأول في بطولة غرب اسيا 2002 و2004.
ومن جهته، قال علي المذن من المحزن الابتعاد عن الكرة ولكن سنة الحياة تفرض خط نهاية لكل شيء واليوم أعلنت اعتزالي ولكن لا يعني هذا ابتعادي عن اللعبة فهناك مجالات عديدة يمكن من خلالها المساهمة بتطوير لعبة اليد الكويتية سواء عبر العمل الإداري أو من خلال العمل في الاجهزة الفنية كمدرب او مساعد مدرب.
واضاف شخصياً اميل الى الانضمام الى الاجهزة الادارية حيث انها تعتبر من اهم الاركان التي يجب تحسينها للوصول باللعبة الى الافضل.
وأخيراً شكر المذن جميع من سانده بمشواره وتقدم بجزيل الامتنان لعضو مجلس الامة محمد ناصر الجبري على رعايته للمهرجان والى رئيس الاتحاد ناصر صالح والى مجلسي ادارة نادي الكويت وخيطان على وقوفهم معه في مشواره طوال السنوات الماضية.
وحضر الاعتزال راعي الحفل عضو مجلس الامة محمد ناصر الجبري ورئيس مجلس ادارة اتحاد اليد الفريق المتقاعد ناصر صالح بومرزوق وأمين سر الاتحاد بدر الذياب ونائب رئيس نادي الكويت خالد الغانم وأعضاء مجلس ادارة الاتحاد نصيب الرندي وخالد عبدالقدوس وعدد من الشخصيات البارزة واداريي الأندية، وفي مباراة اخرى فاز الشباب على نظيره القادسية 30- 22.
وبعد ختام الجولة الرابعة من البطولة، ينفرد الكويت بالصدارة برصيد 11 نقطة من فوزه في جميع المباريات التي لعبها حتى الان في الدوري الممتاز، فيما يحتل القرين المركز الثاني برصيد 9 نقاط من فوزه ايضا في كل مبارياته.
وتتقاسم فرق القادسية والعربي والشباب والساحل المركز الثالث برصيد 4 نقاط، ويحتل السالمية المركز السابع بنقطين، ويتذيل كاظمة الترتيب من دون رصيد من القناط.
ووفق نظام البطولة فان الفريق الاول في الدور التمهيدي (الكويت) انتقل الى الدوري الممتاز وفي جعبته ثلاث نقاط في حين نال الفريق صاحب المركز الثاني (القادسية) نقطتين وحصل الثالث (القرين) على نقطة واحدة بغية زيادة التنافس بين الفرق على حصد المراكز الاولى في هذا الدور.
وشهدت مباراة اعتزال النجم الكبير علي المذن التي جمعت الكويت مع العربي حضوراً جماهيرياً كبيراً في صالة الشهيد فهد الأحمد بالدعية لتوديع على المذن بصورة لائقة ولعب لمدة دقيقة واحدة سجل فيها هدفين في مرمى العربي وليبدأ بعدها اللاعبون والاداريون والمدربون بتقديم الدروع والهدايا للاعب المعتزل، وكان اعتزال اللاعب بصورة جيدة كون ان فريقه حقق الفوز واقترب من تحقيق هدفه.
وبدأ المذن مشواره في كرة اليد موسم 1988 مع فريق خيطان وانضم الى صفوف المنتخب الوطني للشباب في البطولة الاسيوية موسم 1996 وساهم في الحصول على عدة القاب منها الفوز بالمركز الاول بتصفيات العالم في الأردن موسم 2000 وأيضا المركز الأول في بطولة غرب اسيا 2002 و2004.
ومن جهته، قال علي المذن من المحزن الابتعاد عن الكرة ولكن سنة الحياة تفرض خط نهاية لكل شيء واليوم أعلنت اعتزالي ولكن لا يعني هذا ابتعادي عن اللعبة فهناك مجالات عديدة يمكن من خلالها المساهمة بتطوير لعبة اليد الكويتية سواء عبر العمل الإداري أو من خلال العمل في الاجهزة الفنية كمدرب او مساعد مدرب.
واضاف شخصياً اميل الى الانضمام الى الاجهزة الادارية حيث انها تعتبر من اهم الاركان التي يجب تحسينها للوصول باللعبة الى الافضل.
وأخيراً شكر المذن جميع من سانده بمشواره وتقدم بجزيل الامتنان لعضو مجلس الامة محمد ناصر الجبري على رعايته للمهرجان والى رئيس الاتحاد ناصر صالح والى مجلسي ادارة نادي الكويت وخيطان على وقوفهم معه في مشواره طوال السنوات الماضية.