«الاستئناف» تغرّم النفيسي 10 آلاف بتهمة الإساءة للطائفة الشيعية
قضت محكمة الاستئناف برئاسة المستشار ابراهيم العبيد أمس بتغريم الدكتور عبدالله النفيسي مبلغ 10 آلاف دينار وأحالت الدعوى المدنية للدائرة المختصة وذلك عن تهمة شق الوحدة الوطنية والإساءة للطائفة الشيعية.
وكانت النيابة العامة والمحامون جليل الطباخ وحسين الخشاوي وحسن المتروك ومحمد بوحمد واسماعيل الصحاف استأنفوا الحكم الصادر من محكمة الجنايات ببراءة الدكتور عبدالله النفيسي ورفض الدعوى المدنية.
وأسندت النيابة العامة للمتهم أنه باشر نشاطاً من شأنه الإضرار بالمصالح القومية للبلاد وذلك من خلال حديثه في الندوة العامة المقامة في ديوان حسين براك الدوسري والمذاعة في الخارج على موقع التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت والتي اورد بها العبارات المبينة بالأوراق وتضمنت أخبارا وبيانات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد والتي من شأنها إضعاف هيبة الدولة.
...وتبرّئ شمساه من الإساءة للرسول
| كتب أحمد لازم |
قضت محكمة الاستئناف امس برئاسة المستشار ابراهيم العبيد بإلغاء حكم محكمة أول درجة وببراءة المغرد مصعب شمساه من تهمة الإساءة للرسول «ص».
وكانت محكمة أول درجة قضت بحبس شمساه 5 سنوات مع النفاذ في قضية الإساءة للرسول «صلى الله عليه وسلم» مع مصادرة هاتفه على خلفية تغريدات مسيئة عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» الا انه عاد واعتذر بنفس الوقت ذاكرا ان التعبير خانه ولم يقصد الإساءة لمقام الرسول «ص»
وكانت النيابة العامة والمحامون جليل الطباخ وحسين الخشاوي وحسن المتروك ومحمد بوحمد واسماعيل الصحاف استأنفوا الحكم الصادر من محكمة الجنايات ببراءة الدكتور عبدالله النفيسي ورفض الدعوى المدنية.
وأسندت النيابة العامة للمتهم أنه باشر نشاطاً من شأنه الإضرار بالمصالح القومية للبلاد وذلك من خلال حديثه في الندوة العامة المقامة في ديوان حسين براك الدوسري والمذاعة في الخارج على موقع التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت والتي اورد بها العبارات المبينة بالأوراق وتضمنت أخبارا وبيانات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد والتي من شأنها إضعاف هيبة الدولة.
...وتبرّئ شمساه من الإساءة للرسول
| كتب أحمد لازم |
قضت محكمة الاستئناف امس برئاسة المستشار ابراهيم العبيد بإلغاء حكم محكمة أول درجة وببراءة المغرد مصعب شمساه من تهمة الإساءة للرسول «ص».
وكانت محكمة أول درجة قضت بحبس شمساه 5 سنوات مع النفاذ في قضية الإساءة للرسول «صلى الله عليه وسلم» مع مصادرة هاتفه على خلفية تغريدات مسيئة عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» الا انه عاد واعتذر بنفس الوقت ذاكرا ان التعبير خانه ولم يقصد الإساءة لمقام الرسول «ص»