أبل: أزلنا 90 قسيمة من 171 ومستمرون حتى النهاية
«أمغرة»... بلا «سكراب» الأحد المقبل
رافعات تسابق الزمن لإزالة السكراب بالكامل (تصوير نايف العقلة)
تمكنت لجنة إزالة التعديات الواقعة على أملاك الدولة والمظاهر غير المرخصة من إزالة 80 في المئة من قسائم سكراب أمغرة بعد أن أمهلت مستثمري الموقع مدة تجاوزت ستة أشهر، معلنة أن عملية الإزالة ستستمر حتى الأحد المقبل لإزالة كل القسائم.
وفي هذا الصدد، قال مراقب فريق إزالة التعديات الصناعية في لجنة الإزالات حامد أبل: «إن الفريق باشر أمس بناء على قرار مجلس الوزراء الصادر بشأن نقل سكراب امغرة الى منطقة النعايم وقرار الهيئة العامة للصناعة، باشر الإزالة من جهة الجزء الشرقي من السكراب كمرحلة أولى، على أن تتم المرحلة الثانية اليوم حتى الانتهاء تماما من جميع مظاهر وجود السكراب».
وبين ان «الإزالة جاءت بعد انذار كل المستثمرين في السكراب والتي بدأت قبل اشهر»، مشيراً إلى أن «جميع المستثمرين كانوا غاية في التعاون مع الفريق ولم تواجه عناصر الازالة اي اعتراضات تذكر من جانبهم».
ولفت أبل إلى أن «المستثمرين ساهموا في تسهيل عمل الفريق بإزالة سياراتهم كي تزيح جرافات الإزالة الاسوار والابواب الحديد الثقيلة»، موضحا أن «جرافات الازالة عملت بشكل سلس مع وجود بعض العراقيل المرورية التي وقعت نتيجة الكثافة العالية لسيارات النقل وجرافات الازالة وسيارات المستثمرين».
وذكر أن «سكراب أمغرة خلال الحملة أصبح أشبه بخلية النحل التي تعج وتضج بالمركبات والآليات، التي تدخل وتخرج في سعي حثيث، فآليات الازالة تعمل لاجتثاث السكراب وآليات المستثمرين تتسارع لنقل المعدات». وقال «ان اجمالي القسائم المراد إزالتها في السكراب 171 قسيمة وما تمت ازالته ما بين 80 و90 مع بداية عمل اليوم»، مؤكداً «استمرار اللجنة في إزالة السكراب حتى آخر قسيمة».
وشدد أبل على أن «الجهات المعنية بتنظيف المنطقة ستدخل لعمل ترتيباتها الخاصة بالنظافة وغيرها وسنسلم الموقع للجهات المختصة بعد ذلك، إذ إن دور اللجنة هو تسليمها لوزارة الصناعة التي بدورها تمنحها لأي جهة أخرى، ومن المتوقع أن تعطى للرعاية السكنية».
وعبر أبل عن شكره لوزارة الداخلية والبلدية والهيئة العامة للبيئة والهيئة العامة للصناعة لحضورهم وتفاعلهم في إزالة السكراب، كل حسب ما هو منوط به من عمل».
وفي هذا الصدد، قال مراقب فريق إزالة التعديات الصناعية في لجنة الإزالات حامد أبل: «إن الفريق باشر أمس بناء على قرار مجلس الوزراء الصادر بشأن نقل سكراب امغرة الى منطقة النعايم وقرار الهيئة العامة للصناعة، باشر الإزالة من جهة الجزء الشرقي من السكراب كمرحلة أولى، على أن تتم المرحلة الثانية اليوم حتى الانتهاء تماما من جميع مظاهر وجود السكراب».
وبين ان «الإزالة جاءت بعد انذار كل المستثمرين في السكراب والتي بدأت قبل اشهر»، مشيراً إلى أن «جميع المستثمرين كانوا غاية في التعاون مع الفريق ولم تواجه عناصر الازالة اي اعتراضات تذكر من جانبهم».
ولفت أبل إلى أن «المستثمرين ساهموا في تسهيل عمل الفريق بإزالة سياراتهم كي تزيح جرافات الإزالة الاسوار والابواب الحديد الثقيلة»، موضحا أن «جرافات الازالة عملت بشكل سلس مع وجود بعض العراقيل المرورية التي وقعت نتيجة الكثافة العالية لسيارات النقل وجرافات الازالة وسيارات المستثمرين».
وذكر أن «سكراب أمغرة خلال الحملة أصبح أشبه بخلية النحل التي تعج وتضج بالمركبات والآليات، التي تدخل وتخرج في سعي حثيث، فآليات الازالة تعمل لاجتثاث السكراب وآليات المستثمرين تتسارع لنقل المعدات». وقال «ان اجمالي القسائم المراد إزالتها في السكراب 171 قسيمة وما تمت ازالته ما بين 80 و90 مع بداية عمل اليوم»، مؤكداً «استمرار اللجنة في إزالة السكراب حتى آخر قسيمة».
وشدد أبل على أن «الجهات المعنية بتنظيف المنطقة ستدخل لعمل ترتيباتها الخاصة بالنظافة وغيرها وسنسلم الموقع للجهات المختصة بعد ذلك، إذ إن دور اللجنة هو تسليمها لوزارة الصناعة التي بدورها تمنحها لأي جهة أخرى، ومن المتوقع أن تعطى للرعاية السكنية».
وعبر أبل عن شكره لوزارة الداخلية والبلدية والهيئة العامة للبيئة والهيئة العامة للصناعة لحضورهم وتفاعلهم في إزالة السكراب، كل حسب ما هو منوط به من عمل».
