قام بتجنيسها وقاسمها العقار
المحكمة استعادت نصف منزل من زوجة اتهمها شريك حياتها بالجحود
المحامي علي العصفور
قضت المحكمة الكلية بقبول رجوع زوج لهبته «نصف العقار» لزوجته ومحو وشطب التسجيل من سجلات ادارة التسجيل العقارية، ليقينها جحود الزوجة ونكرانها هبة زوجها.
وتتلخص الواقعة في الدعوى التي رفعها زوج على زوجته طالباً من المحكمة الحكم برجوعه بالهبة، وقال انه تزوج من المدعى عليها وهي من جنسية عربية وما ان استخرج لها الجنسية الكويتية ووهب لها نصف العقار الذي يملكه فوجئ بتغير تصرفاتها ولم يجد منها سوى نكران الجميل والجحود بما يجب عليها كزوجة وافتعلت معه الكثير من المشاكل وأقامت عليه العديد من القضايا وأوامر أداء بمبالغ مالية كبيرة بموجب أوراق كان قد سلمها اياها وكذلك رفعت عليه قضايا لفرز وتجنيب حصتها في العقار تمهيداً لبيعه وقامت برفع دعوى طلاق.
وقال محامي الزوج علي العصفور بأن الحكم الذي صدر لصالح موكله انما جاء ليرفع الظلم عن موكله وأن جحود الزوجة ونكرانها للجميل لا يمكن أن يمر مرور الكرام وأن القانون بالمرصاد لمن يتحين الفرص لاستغلال الآخرين معتقداً بأنه أذكى من الآخرين وأن القانون سوف يقف عاجزاً عن اعادة الحقوق لأصحابها وان المدعي عليها وهي من جنسية عربية سابقا وكويتية حاليا كشفت أوراقها للمحكمة بأن زواجها من موكلي كان للمصلحة المالية أولا وحصولها على الجنسية الكويتية ثانيا وهذه ليست اول قضية تنظرها المحاكم من عربيات كان هدفهن الحصول على الجنسية الكويتية والمال.
وأضاف «أن شروط الرجوع بالهبة كانت متوافرة وفق القواعد التي رسمها القانون وأن جحود الزوجة كان أحد أركان هذا الحكم وكذلك انقطاع الزوجية بالطلاق بعد أن تحصل موكله على حكم سابق بالتفريق بينه وبين زوجته للضرر الذي وقع عليه منها».
وتتلخص الواقعة في الدعوى التي رفعها زوج على زوجته طالباً من المحكمة الحكم برجوعه بالهبة، وقال انه تزوج من المدعى عليها وهي من جنسية عربية وما ان استخرج لها الجنسية الكويتية ووهب لها نصف العقار الذي يملكه فوجئ بتغير تصرفاتها ولم يجد منها سوى نكران الجميل والجحود بما يجب عليها كزوجة وافتعلت معه الكثير من المشاكل وأقامت عليه العديد من القضايا وأوامر أداء بمبالغ مالية كبيرة بموجب أوراق كان قد سلمها اياها وكذلك رفعت عليه قضايا لفرز وتجنيب حصتها في العقار تمهيداً لبيعه وقامت برفع دعوى طلاق.
وقال محامي الزوج علي العصفور بأن الحكم الذي صدر لصالح موكله انما جاء ليرفع الظلم عن موكله وأن جحود الزوجة ونكرانها للجميل لا يمكن أن يمر مرور الكرام وأن القانون بالمرصاد لمن يتحين الفرص لاستغلال الآخرين معتقداً بأنه أذكى من الآخرين وأن القانون سوف يقف عاجزاً عن اعادة الحقوق لأصحابها وان المدعي عليها وهي من جنسية عربية سابقا وكويتية حاليا كشفت أوراقها للمحكمة بأن زواجها من موكلي كان للمصلحة المالية أولا وحصولها على الجنسية الكويتية ثانيا وهذه ليست اول قضية تنظرها المحاكم من عربيات كان هدفهن الحصول على الجنسية الكويتية والمال.
وأضاف «أن شروط الرجوع بالهبة كانت متوافرة وفق القواعد التي رسمها القانون وأن جحود الزوجة كان أحد أركان هذا الحكم وكذلك انقطاع الزوجية بالطلاق بعد أن تحصل موكله على حكم سابق بالتفريق بينه وبين زوجته للضرر الذي وقع عليه منها».