المليفي: عقود صيانة المدارس... إلى التحقيق !
احال وزير التربية وزير التعليم العالي أحمد المليفي ملف عقود الصيانة الخاصة بالمناطق التعليمية الست إلى التحقيق لمعرفة أسباب التأخير وعدم المتابعة.
وفيما شدد المليفي خلال لقائه الأسبوعي بالمغردين في «تويتر» على ضرورة محاسبة المتسبب في ذلك، أكد أن «العقود الجديدة في طور التوقيع الآن وتشمل صيانة وحدات التكييف في عموم المدارس».
وأوضح المليفي تلقيه «العديد من المعلومات والاقتراحات القيمة عبر الخط الساخن الذي خصصه للتواصل مع الميدان التربوي للإطلاع على أي قضية تربوية أو شكوى عامة»، داعياً أصحاب الشكاوى الخاصة إلى تقديم شكاواهم في كتب رسمية تسلم إلى مكتبه.
إلى ذلك تطرق المليفي إلى عقود المعلمين البدون في الوزارة وتعيينهم بنظام الأجر مقابل العمل، مبدياً عدم اقتناعه بهذه الآلية التي سوف يبحثها مع ديوان الخدمة المدنية خلال الفترة المقبلة، فيما دعا مجموعة من الشباب المتطوعين الى تقديم مقترحات في شأن النقل الجماعي للطلبة ومراجعته في المكتب للالتقاء بهم والاطلاع على مقترحاتهم.
وقال المليفي رداً على شكاوى بعض أولياء الأمور في شأن طلب بعض الإدارات المدرسية من كل طالبة مبلغاً مالياً يصل في بعض الأحيان إلى 12 دينارا لتنظيم حفلات التفوق «إن حدث هذا الأمر فإنه غير مقبول ولكن هناك بعض أولياء الأمور والطلبة ممن يرغبون بإقامة هذه الحفلات على مسؤوليتهم»، داعياً إياهم إلى مراجعة المنطقة التعليمية، إن وجدت أي طلبات من هذا النوع.
وفيما أكد المليفي أن موضوع الترفيع الوظيفي للمعلمين والإداريين في وزارة التربية محل اهتمامه وسيطرح للنقاش خلال الأسبوع المقبل، وعد بفتح باب المعيدين في المعهد العالي للفنون المسرحية فور إقرار اللائحة الداخلية الجديدة للمعهد، ليكون التعيين على أساسها، مبيناً في الوقت نفسه أن «أزمة اعتماد الشهادات الجامعية الصادرة من الخارج سوف تنتهي عبر الاختبارات التي ستعلن عنها الجامعة قريباً».
وفيما شدد المليفي خلال لقائه الأسبوعي بالمغردين في «تويتر» على ضرورة محاسبة المتسبب في ذلك، أكد أن «العقود الجديدة في طور التوقيع الآن وتشمل صيانة وحدات التكييف في عموم المدارس».
وأوضح المليفي تلقيه «العديد من المعلومات والاقتراحات القيمة عبر الخط الساخن الذي خصصه للتواصل مع الميدان التربوي للإطلاع على أي قضية تربوية أو شكوى عامة»، داعياً أصحاب الشكاوى الخاصة إلى تقديم شكاواهم في كتب رسمية تسلم إلى مكتبه.
إلى ذلك تطرق المليفي إلى عقود المعلمين البدون في الوزارة وتعيينهم بنظام الأجر مقابل العمل، مبدياً عدم اقتناعه بهذه الآلية التي سوف يبحثها مع ديوان الخدمة المدنية خلال الفترة المقبلة، فيما دعا مجموعة من الشباب المتطوعين الى تقديم مقترحات في شأن النقل الجماعي للطلبة ومراجعته في المكتب للالتقاء بهم والاطلاع على مقترحاتهم.
وقال المليفي رداً على شكاوى بعض أولياء الأمور في شأن طلب بعض الإدارات المدرسية من كل طالبة مبلغاً مالياً يصل في بعض الأحيان إلى 12 دينارا لتنظيم حفلات التفوق «إن حدث هذا الأمر فإنه غير مقبول ولكن هناك بعض أولياء الأمور والطلبة ممن يرغبون بإقامة هذه الحفلات على مسؤوليتهم»، داعياً إياهم إلى مراجعة المنطقة التعليمية، إن وجدت أي طلبات من هذا النوع.
وفيما أكد المليفي أن موضوع الترفيع الوظيفي للمعلمين والإداريين في وزارة التربية محل اهتمامه وسيطرح للنقاش خلال الأسبوع المقبل، وعد بفتح باب المعيدين في المعهد العالي للفنون المسرحية فور إقرار اللائحة الداخلية الجديدة للمعهد، ليكون التعيين على أساسها، مبيناً في الوقت نفسه أن «أزمة اعتماد الشهادات الجامعية الصادرة من الخارج سوف تنتهي عبر الاختبارات التي ستعلن عنها الجامعة قريباً».
