رفع قيمة مخالفة الشواء بقرار من مدير عام البلدية
سيخ الكباب بـ 300 دينار!
عنصر من فرقة الطوارئ بمؤازرة أمنية خلال حملة على المخالفين في الواجهة البحرية امس (تصوير جلال معوض)
• 243 مخالفة شواء على الشواطئ حررت خلال ثلاثة أسابيع
حررت فرق طوارئ محافظتي العاصمة وحولي ما يتجاوز 243 مخالفة شواء على الشريط الساحلي.
وأكد رئيس فريق طوارئ العاصمة طارق القطان لـ «الراي» استمرار فرق الطوارئ المكلفة بمتابعة رصد المخالفات على الشريط الساحلي، خصوصا المتعلقة بظاهرة الشواء، معلناً عن تحرير 215 مخالفة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.
وكشف القطان أن فريقه شن أمس حملة متكاملة على الشريط الساحلي والحدائق المجاورة له برفقة مديرية أمن محافظة العاصمة، مطالباً مرتادي الشواطئ الالتزام بالقانون وتطبيقه.
وقال إن مدير عام البلدية المهندس أحمد الصبيح يتابع هذه الظاهرة، حيث إنه أصدر قراراً يقضي برفع قيمة مخالفة الشواء إلى 300 دينار، مشدداً على ضرورة دفع المخالفة في مدة أقصاها أسبوعان تجنباً لتحويلها للمحكمة.
وبدوره، قال رئيس فريق طوارئ حولي رياض الربيعي لـ«الراي» ان فريقه حرر خلال أسبوعين 28 مخالفة فقط، مبيناً أن عدد المخالفات انخفض تدريجياً عن العام الماضي نتيجة الجولات المكثفة التي يشنها الفريق.
وأوضح الربيعي أنه خلال العام الماضي تم تحرير ما يتجاوز 400 مخالفة، مطالباً بتشديد العقوبات على من يعبث بسلامة ونظافة الشواطئ البحرية.
وقال ان شركة المشروعات السياحية تنفق سنوياً مايعادل 30 ألف دينار لإعادة ترميم ما أتلفه رواد الشواطئ، مؤكداً أن المخالفة الحالية لا تردع المخالف ولذلك لابد من تغليظها.
وأكد رئيس فريق طوارئ العاصمة طارق القطان لـ «الراي» استمرار فرق الطوارئ المكلفة بمتابعة رصد المخالفات على الشريط الساحلي، خصوصا المتعلقة بظاهرة الشواء، معلناً عن تحرير 215 مخالفة خلال الأسابيع الثلاثة الماضية.
وكشف القطان أن فريقه شن أمس حملة متكاملة على الشريط الساحلي والحدائق المجاورة له برفقة مديرية أمن محافظة العاصمة، مطالباً مرتادي الشواطئ الالتزام بالقانون وتطبيقه.
وقال إن مدير عام البلدية المهندس أحمد الصبيح يتابع هذه الظاهرة، حيث إنه أصدر قراراً يقضي برفع قيمة مخالفة الشواء إلى 300 دينار، مشدداً على ضرورة دفع المخالفة في مدة أقصاها أسبوعان تجنباً لتحويلها للمحكمة.
وبدوره، قال رئيس فريق طوارئ حولي رياض الربيعي لـ«الراي» ان فريقه حرر خلال أسبوعين 28 مخالفة فقط، مبيناً أن عدد المخالفات انخفض تدريجياً عن العام الماضي نتيجة الجولات المكثفة التي يشنها الفريق.
وأوضح الربيعي أنه خلال العام الماضي تم تحرير ما يتجاوز 400 مخالفة، مطالباً بتشديد العقوبات على من يعبث بسلامة ونظافة الشواطئ البحرية.
وقال ان شركة المشروعات السياحية تنفق سنوياً مايعادل 30 ألف دينار لإعادة ترميم ما أتلفه رواد الشواطئ، مؤكداً أن المخالفة الحالية لا تردع المخالف ولذلك لابد من تغليظها.