«الجنح» برّأت زوجاً من ضرب زوجته وإيذائها
محمد القطان
قضت دائرة جنح محكمة الفروانية ببراءة زوج من ضرب زوجته واحداث اصابات بها.
وتتلخص القضية بما أبلغت به الزوجة بأنها في يوم الواقعة كانت في منزلها بمنطقة القرين وسألها زوجها عن بطاقة ابنتهما المدنية وجواز سفرها إلا أنها امتنعت عن إجابته فقام بضربها دون سبب بواسطة يديه ووجه لها عدد 7 «بوكسات» وما ان سقطت على الارض قام بركلها برجلية بأماكن مختلفة من جسدها وبعدها قام بحملها ورميها على الارض لتفقد الوعي بعدها.
وبسؤال المتهم الذي حضر معه محاميه محمد خليل القطان بالتحقيقات أنكر التهمة وقرر بأن زوجته تريد إثبات واقعة ضده وتسجيل قضية لكي تطلب الطلاق إلا أنه يعشقها ولا يريد ان يطلقها، وثبت من التقرير الطبي الاولي للمجني عليها بوجود كدمات ناتجة عن تعرضها للضرب بجسم صلب، ورضة وخدوش بالذراع، والساعد الايسر.
وطالب المحامي محمد خليل القطان امام المحكمة ببراءة موكله من التهم المسندة اليه لوجود خلافات سابقة بين المتهم وزوجته وأنها تريد الطلاق منه إلا أن المتهم يريد لم شمل أسرته وأن كفاية الشك في اسناد التهمة سند للبراءة.
ورأت المحكمة «أن التهمة غير ثابتة بحق المتهم لخلو الأوراق من ثمة دليل يقيني بالاضافة لإنكار المتهم الاتهام جملة وتفصيلا بالتحقيقات وان الاصابات بالتقرير الطبي الاول ليست دليلا قاطعا».
وتتلخص القضية بما أبلغت به الزوجة بأنها في يوم الواقعة كانت في منزلها بمنطقة القرين وسألها زوجها عن بطاقة ابنتهما المدنية وجواز سفرها إلا أنها امتنعت عن إجابته فقام بضربها دون سبب بواسطة يديه ووجه لها عدد 7 «بوكسات» وما ان سقطت على الارض قام بركلها برجلية بأماكن مختلفة من جسدها وبعدها قام بحملها ورميها على الارض لتفقد الوعي بعدها.
وبسؤال المتهم الذي حضر معه محاميه محمد خليل القطان بالتحقيقات أنكر التهمة وقرر بأن زوجته تريد إثبات واقعة ضده وتسجيل قضية لكي تطلب الطلاق إلا أنه يعشقها ولا يريد ان يطلقها، وثبت من التقرير الطبي الاولي للمجني عليها بوجود كدمات ناتجة عن تعرضها للضرب بجسم صلب، ورضة وخدوش بالذراع، والساعد الايسر.
وطالب المحامي محمد خليل القطان امام المحكمة ببراءة موكله من التهم المسندة اليه لوجود خلافات سابقة بين المتهم وزوجته وأنها تريد الطلاق منه إلا أن المتهم يريد لم شمل أسرته وأن كفاية الشك في اسناد التهمة سند للبراءة.
ورأت المحكمة «أن التهمة غير ثابتة بحق المتهم لخلو الأوراق من ثمة دليل يقيني بالاضافة لإنكار المتهم الاتهام جملة وتفصيلا بالتحقيقات وان الاصابات بالتقرير الطبي الاول ليست دليلا قاطعا».
