مكسيم خليل: أؤيد الجيش السوري الحر ... ولا أكره الأسد
مكسيم خليل
خرج الممثل السوري مكسيم خليل عن صمته وكشف أنه يدعم الجيش السوري الحرّ.
خليل، الذي يستقر في بيروت، أكد في إطلالة مساء اول من امس عبر برنامج «الحُكم» مع وفاء الكيلاني، أنه لم يتحدث مع الممثلة رغدة بمواضيع سياسية خلال تصويرهما مسلسل «الشك» بسبب تضارب مواقفهما تجاه الأحداث في سورية، وقال: «بعد مرور 3 سنوات على بدء الأزمة السورية، وبعد سقوط كل هذه الدماء، لا يمكن لأي سوري أن يغيِّر موقفه»، مضيفاً: «لكنني لا أكره بشار الأسد».
وفي الإطار نفسه، أوضح مكسيم خليل أنه يشعر بالأمان في لبنان على عكس أصالة نصري، رغم تعرُّضه للضرب بسبب موقفه المعارض من النظام السوري، مشيرا إلى أنه يستقر في بيروت مع أسرته بعدما تلقى تهديداتٍ مباشرة بالقتل في سورية: «هربتُ من وطني لأنني تعرَّضتُ لمضايقات من الأمن وبعض الموالين لنظام الأسد بسبب دعمي للثورة، وفي فترة من الفترات توسطتُ المعتصمين في أسبوع شهداء اللاذقية».
الى ذلك، اكد خليل أن ما يحصل اليوم في سورية هو «مؤامرة» هدفها تقسيم البلاد «بسبب تعنُّت النظام، لا سيما وأن الجيش الحر تلقى تمويلات مالية من دولٍ مختلفة».
خليل، الذي يستقر في بيروت، أكد في إطلالة مساء اول من امس عبر برنامج «الحُكم» مع وفاء الكيلاني، أنه لم يتحدث مع الممثلة رغدة بمواضيع سياسية خلال تصويرهما مسلسل «الشك» بسبب تضارب مواقفهما تجاه الأحداث في سورية، وقال: «بعد مرور 3 سنوات على بدء الأزمة السورية، وبعد سقوط كل هذه الدماء، لا يمكن لأي سوري أن يغيِّر موقفه»، مضيفاً: «لكنني لا أكره بشار الأسد».
وفي الإطار نفسه، أوضح مكسيم خليل أنه يشعر بالأمان في لبنان على عكس أصالة نصري، رغم تعرُّضه للضرب بسبب موقفه المعارض من النظام السوري، مشيرا إلى أنه يستقر في بيروت مع أسرته بعدما تلقى تهديداتٍ مباشرة بالقتل في سورية: «هربتُ من وطني لأنني تعرَّضتُ لمضايقات من الأمن وبعض الموالين لنظام الأسد بسبب دعمي للثورة، وفي فترة من الفترات توسطتُ المعتصمين في أسبوع شهداء اللاذقية».
الى ذلك، اكد خليل أن ما يحصل اليوم في سورية هو «مؤامرة» هدفها تقسيم البلاد «بسبب تعنُّت النظام، لا سيما وأن الجيش الحر تلقى تمويلات مالية من دولٍ مختلفة».
