لكمه في المخفر وحاول «كلبشته» وحجزه بالنظارة
نجل قيادي في «الداخلية» اتهم ضابطاً بالاعتداء عليه نصرة لطليقته
اتهم نجل قيادي في وزارة الداخلية ضابطا في أحد المخافر بالاعتداء عليه بالضرب ومحاولة «كلبشته» نصرة لطليقته، وتم تسجيل قضية أرفق بها تقريرا طبيا أحيلت على جهة الاختصاص.
الواقعة، وحسب ما رواها مصدر أمني، بأن نجل القيادي لديه حضانة طفل من طليقته بموجب حكم قضائي، وقد فوجئ منذ شهر بضابط برتبة ملازم أول يعمل في أحد المخافر يطالبه هاتفيا بتسليم الطفل إلى أمه بحجة أنها لا تشاهده وفي حال عدم الاستجابة إلى طلبه سيتخذ بحقه الإجراءات القانونية، الأمر الذي دفع نجل القيادي الى الاستعانة بوالده وشرح له ملابسات ما حدث معه.
و أوضح المصدر أن الأب اصطحب ابنه وتوجها معا إلى الإدارة العامة للرقابة والتفتيش في وزارة الداخلية وقدما شكوى بحق الضابط اتهماه فيها بعدم الالتزام بالقانون واستغلال علاقاته الاجتماعية في العمل، وبناء عليه تم استدعاء المتهم للتحقيق، إلا أنه بعد ذلك قامت طليقة نجل القيادي برفع قضية حضانة مجددا وصدر حكم قضائي لصالحها ثم قصدت المخفر وسجلت بحق والد طفلها قضية خطف أحيلت على المباحث، وباستدعائه ( الطليق ) للتحقيق امتثل وذهب برفقة محام الى جهة الاستدعاء، حيث وجد الضابط الذي سبق أن هدده بتسليم ابنه الى طليقته في انتظاره.
وتابع المصدر أن ابن القيادي ما إن اطلع على الحكم القضائي حتى أكد لرجال المباحث أنه بصدد تسليم ابنه إلى والدته ثم انصرف من المكان ليلحق به الضابط ويطلب إليه تسليم نفسه أو «كلبشته» ووضعه في النظارة بالقوة، ما أثار حفيظة المحامي وأبلغه أن تصرفه ( الضابط ) غير قانوني، ليقوم الضابط بعدها بلكم الشاب في وجهه ومحاولة سحبه بالقوة.
وأكمل المصدر الأمني أن المعتدى عليه توجه إلى أحد المخافر وأحضر تقريرا طبيا يفيد إصابته بكدمات في الكتف وشرخ في يده، ثم سجل مع محاميه قضية بحق الضابط الذي طلب تسجيل قضية مقاومة رجل أمن، وجار التحقيق في ملابسات ما حصل.
الواقعة، وحسب ما رواها مصدر أمني، بأن نجل القيادي لديه حضانة طفل من طليقته بموجب حكم قضائي، وقد فوجئ منذ شهر بضابط برتبة ملازم أول يعمل في أحد المخافر يطالبه هاتفيا بتسليم الطفل إلى أمه بحجة أنها لا تشاهده وفي حال عدم الاستجابة إلى طلبه سيتخذ بحقه الإجراءات القانونية، الأمر الذي دفع نجل القيادي الى الاستعانة بوالده وشرح له ملابسات ما حدث معه.
و أوضح المصدر أن الأب اصطحب ابنه وتوجها معا إلى الإدارة العامة للرقابة والتفتيش في وزارة الداخلية وقدما شكوى بحق الضابط اتهماه فيها بعدم الالتزام بالقانون واستغلال علاقاته الاجتماعية في العمل، وبناء عليه تم استدعاء المتهم للتحقيق، إلا أنه بعد ذلك قامت طليقة نجل القيادي برفع قضية حضانة مجددا وصدر حكم قضائي لصالحها ثم قصدت المخفر وسجلت بحق والد طفلها قضية خطف أحيلت على المباحث، وباستدعائه ( الطليق ) للتحقيق امتثل وذهب برفقة محام الى جهة الاستدعاء، حيث وجد الضابط الذي سبق أن هدده بتسليم ابنه الى طليقته في انتظاره.
وتابع المصدر أن ابن القيادي ما إن اطلع على الحكم القضائي حتى أكد لرجال المباحث أنه بصدد تسليم ابنه إلى والدته ثم انصرف من المكان ليلحق به الضابط ويطلب إليه تسليم نفسه أو «كلبشته» ووضعه في النظارة بالقوة، ما أثار حفيظة المحامي وأبلغه أن تصرفه ( الضابط ) غير قانوني، ليقوم الضابط بعدها بلكم الشاب في وجهه ومحاولة سحبه بالقوة.
وأكمل المصدر الأمني أن المعتدى عليه توجه إلى أحد المخافر وأحضر تقريرا طبيا يفيد إصابته بكدمات في الكتف وشرخ في يده، ثم سجل مع محاميه قضية بحق الضابط الذي طلب تسجيل قضية مقاومة رجل أمن، وجار التحقيق في ملابسات ما حصل.