«رزقي الفني وفير»
سيرين عبد النور لـ « الراي»: «سوء تفاهم»... في أيد أمينة
ملصق الفيلم
تطرق الفنانة سيرين عبد النور باب السينما من جديد بعد فيلم «أبو العلمين حمودة» رغم أنها رفضت الصيغة التي طرحت عليها لنقل نجاح الفيلم إلى التلفزيون، «لم أوافق يومها على حجم حضوري ونوعه قياساً على هنيدي فاعتذرتُ»، وهذا ما أكدت عليه يومها، لكن لماذا تتعامل في ثاني أفلامها مع ممثلين ليسوا من الصف الأول شريف سلامة، أحمد السعدني، هشام إسماعيل، رجاء الجداوي وريهام حجاج؟!
تقول سيرين رداً على هذا السؤال الذي طرحتْه عليها «الراي» في اتصال هاتفي بها: «أنا أدخل السينما متدرّبة أجرّب ثم أقيّم ما قمتُ به وأقرّر نوع المتابعة. وأعتقد أنني أعتمد منهجاً علمياً في هذا الصدد يؤدي دائماً إلى الخلاصات المفيدة والنموذجية، وهناك مَن قال لي لماذا لم تكملي مع النجوم؟ وكان ردّي أن كل فنان ينجح في دور يؤديه هو نجم».
الفيلم يحمل عنوان «سوء تفاهم» كتب نصّه محمد ناير، ويصوّره حالياً المخرج أحمد سمير فرج، نجل أحد أهم مديري التصوير، ويتقاسم ميزانية إنتاجه اللبنانيان صادق الصباح ( شركة المتحدين للإنتاج الإعلامي – صبّاح إخوان ) وجمال سنان (إيغل فيلم). وعن هذا تقول سيرين لـ « الراي»: « طبعاً أنا أعتبر نفسي في أيد أمينة، فيلم يُصوّر بين بيروت والقاهرة مع حدوتة خفيفة ظريفة وأجواء إنتاجية كريمة، كل هذا يُطَمئن ويدفع إلى مزيد من الجهد والمثابرة لإنجاح أي مشروع مشترك بين الفنانين العرب، خصوصاً في مثل الظروف التي تعيشها المنطقة العربية ». وتضيف «الأجواء مطمئنة لأنه يحمل أكثر من رسالة عاطفية وإنسانية».
يشار إلى أن سيرين حاضرة في برنامج من نوع تلفزيون الواقع وهي بطلة مسلسل رمضاني، وتدرس تصويراً آخر، في زخم فني لافت وصفته هي بـ «الرزق الفني الوفير».
تقول سيرين رداً على هذا السؤال الذي طرحتْه عليها «الراي» في اتصال هاتفي بها: «أنا أدخل السينما متدرّبة أجرّب ثم أقيّم ما قمتُ به وأقرّر نوع المتابعة. وأعتقد أنني أعتمد منهجاً علمياً في هذا الصدد يؤدي دائماً إلى الخلاصات المفيدة والنموذجية، وهناك مَن قال لي لماذا لم تكملي مع النجوم؟ وكان ردّي أن كل فنان ينجح في دور يؤديه هو نجم».
الفيلم يحمل عنوان «سوء تفاهم» كتب نصّه محمد ناير، ويصوّره حالياً المخرج أحمد سمير فرج، نجل أحد أهم مديري التصوير، ويتقاسم ميزانية إنتاجه اللبنانيان صادق الصباح ( شركة المتحدين للإنتاج الإعلامي – صبّاح إخوان ) وجمال سنان (إيغل فيلم). وعن هذا تقول سيرين لـ « الراي»: « طبعاً أنا أعتبر نفسي في أيد أمينة، فيلم يُصوّر بين بيروت والقاهرة مع حدوتة خفيفة ظريفة وأجواء إنتاجية كريمة، كل هذا يُطَمئن ويدفع إلى مزيد من الجهد والمثابرة لإنجاح أي مشروع مشترك بين الفنانين العرب، خصوصاً في مثل الظروف التي تعيشها المنطقة العربية ». وتضيف «الأجواء مطمئنة لأنه يحمل أكثر من رسالة عاطفية وإنسانية».
يشار إلى أن سيرين حاضرة في برنامج من نوع تلفزيون الواقع وهي بطلة مسلسل رمضاني، وتدرس تصويراً آخر، في زخم فني لافت وصفته هي بـ «الرزق الفني الوفير».