إسرائيل تقر إعفاءات ضريبية لـ 400 تجمع استيطاني
صادقت الحكومة الإسرائيلية على تقديم تسهيلات واعفاءات ضريبة لقائمة مكونة من 400 تجمع استيطاني يهودي من ضمنها مستوطنات غور الاردن وجبل الخليل.
ومن المنتظر عرض قائمة المستوطنات التي ستمنح فوائد ضريبية في اسرائيل أمام الكنيست لاقرارها اليوم.
وتم ادراج مستوطنة «كريات أربع» في الخليل مع 9 مستوطنات تقع في جبل الخليل ضمن هذه القائمة، اضافة لكل مستوطنات غور الاردن التي ستستفيد من تقليص الضرائب.
وشملت القائمة كل المستوطنات والتجمعات اليهودية المحيطة بقطاع غزة وكل مستوطنات هضبة الجولان السورية المحتلة وكذلك المستوطنات والتجمعات اليهودية الحدودية مع لبنان، وتهدف الفوائد الضريبية الممنوحة لهذه التجمعات إلى دعم وعسكرة وتقوية هذه المستوطنات في وجه اي هجمات ومنع تفكيكها في وجه الرفض وعدم القبول باندماجها في هذه المناطق المحتلة.
الى ذلك، ذكرت صحيفة «هآرتس»، امس، أن الحكومة الإسرائيلية توشك على إنهاء إجراءات ترخيص بؤرة «أفيغيل» الاستيطانية المقامة في جبل الخليل ومنحها مكانة قانونية على مساحة أكثر من ألف دنم.
وتشكل البؤرة الاستيطانية حلقة في سلسلة استيطانية آخذة بالتغول يراد لها أن تصبح كتلة استيطانية ضخمة.
وأقيمت البؤرة الاستيطانية العام 2001 بين مستوطنتي «معون» و»سوييسا» بمبادرة من مجموعة جنود مسرحين، وصدرت أوامر بوقف العمل فيها وهدم المباني لكنها جمدت ولم تطبق، وكانت ضمن الـ 26 بؤرة استيطانية التي تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل ارييل شارون، للرئيس الأميركي السابق جورج بوش، بإخلائها في إطار خطة «خريطة الطريق».
ومن المنتظر عرض قائمة المستوطنات التي ستمنح فوائد ضريبية في اسرائيل أمام الكنيست لاقرارها اليوم.
وتم ادراج مستوطنة «كريات أربع» في الخليل مع 9 مستوطنات تقع في جبل الخليل ضمن هذه القائمة، اضافة لكل مستوطنات غور الاردن التي ستستفيد من تقليص الضرائب.
وشملت القائمة كل المستوطنات والتجمعات اليهودية المحيطة بقطاع غزة وكل مستوطنات هضبة الجولان السورية المحتلة وكذلك المستوطنات والتجمعات اليهودية الحدودية مع لبنان، وتهدف الفوائد الضريبية الممنوحة لهذه التجمعات إلى دعم وعسكرة وتقوية هذه المستوطنات في وجه اي هجمات ومنع تفكيكها في وجه الرفض وعدم القبول باندماجها في هذه المناطق المحتلة.
الى ذلك، ذكرت صحيفة «هآرتس»، امس، أن الحكومة الإسرائيلية توشك على إنهاء إجراءات ترخيص بؤرة «أفيغيل» الاستيطانية المقامة في جبل الخليل ومنحها مكانة قانونية على مساحة أكثر من ألف دنم.
وتشكل البؤرة الاستيطانية حلقة في سلسلة استيطانية آخذة بالتغول يراد لها أن تصبح كتلة استيطانية ضخمة.
وأقيمت البؤرة الاستيطانية العام 2001 بين مستوطنتي «معون» و»سوييسا» بمبادرة من مجموعة جنود مسرحين، وصدرت أوامر بوقف العمل فيها وهدم المباني لكنها جمدت ولم تطبق، وكانت ضمن الـ 26 بؤرة استيطانية التي تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل ارييل شارون، للرئيس الأميركي السابق جورج بوش، بإخلائها في إطار خطة «خريطة الطريق».