أبلغ وزير التربية بدور لجان «اليونسكو» في طلب التمويل للصندوق الدولي الثقافي
البعيجان: لجان مشتركة بين الوزارات لتطوير السياسات الثقافية
• استخدام موارد الصندوق لإصلاح اللوائح الوطنية وإشراك المجتمع في وضع السياسات
• تعزيز القدرات المحلية لتطوير الأعمال ودعم المشاريع الثقافية
• تعزيز القدرات المحلية لتطوير الأعمال ودعم المشاريع الثقافية
أبلغ الأمين العام لمنظمة اليونسكو عبداللطيف البعيجان، وزير التربية وزير التعليم العالي أحمد المليفي، بمضمون خطاب المنظمة الوارد بشأن تحديد دور اللجان الوطنية في طلبات التمويل للصندوق الدولي للتنوع الثقافي.
وقال البعيجان في كتاب وجهه إلى المليفي ان الغرض من الدليل هو مساعدة المتقدمين على صياغة مقترحات المشاريع الفعالة من خلال تقديم المشورة ذات الصلة وأفضل الممارسات على اساس الخبرة المكتسبة من دورات التمويل السابقة، مبينا ان الاقتراحات ليست شاملة لأنها مصممة فقط لإرشاد المتقدمين في كل جزء من الدليل.
وبين البعيجان ان الصندوق الدولي للتنوع الثقافي وهو صندوق من اتفاقية عام 2005 بشأن حماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي يستثمر في المشاريع التي تؤدي الى التغيير الهيكلي من خلال ادخال او وضع السياسات والاستراتيجيات التي يكون لها تأثير مباشر على الانتاج والتوزيع والوصول الى تنوع أشكال التعبير الثقافي، بما في ذلك السلع الثقافية، والخدمات والانشطة، وكذلك من خلال تعزيز البنية التحتية المؤسسية، بما في ذلك القدرات المهنية والهياكل التنظيمية، والتي تعتبر ضرورية لدعم الصناعات الثقافية المحلية والاقليمية.
ولفت الى انه وفقا للمبادئ التوجيهية بشأن استخدام موارد الصندوق الدولي للتنوع الثقافي، يجب ان تتعامل مقترحات المشاريع مع السياسات الثقافية او الصناعات الثقافية، وقد شملت المشاريع التي أهمها إصلاح اللوائح الوطنية وإصلاح سوق السياسة الثقافية، وإنشاء لجان مشتركة بين الوزارات وبين القطاعات لتطوير السياسات الثقافية، وإشراك المجتمع المدني في عمليات وضع السياسات، وتطوير العمل الاستراتيجي وخطط لتنفيذ السياسات الثقافية، ورسم الخرائط وقياس المساهمات الاجتماعية والاقتصادية للصناعات الثقافية، وتعزيز القدرات المحلية لتطوير الاعمال ودعم المشاريع الثقافية، وخلق نماذج تجارية جديدة للصناعة الثقافية وتعزيز استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (تكنولوجيا المعلومات والاتصالات)، وتعزيز الشبكات المهنية وتعزيز الشراكات المبتكرة، وتعزيز المساواة بين الجنسين، والتعاون بين الشمال والجنوب والجنوب والجنوب، ومشاركة الشباب والفئات الاجتماعية المختلفة في الصناعات الثقافية، وما إلى ذلك.
واستعرض البعيجان بعض الملاحظات في عمل اللجان ومنها في مجال البحوث حيث تألف مع أهداف الصندوق واتفاقية عام 2005 بشأن حماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي، اضافة الى تحديد المشكلة ذات الصلة التي تحاول معها إنشاء خطة مشروع في كثير من الاحيان لتكون هناك مقترحات المشاريع، ولكن القليل من الخطوات والانشطة تعالج المشكلة بشكل ملموس يتم تخصيص التمويل للعمل، وليس النوايا، مشددا على ضرورة تحديد النتائج المتوقعة وهذا هو جوهر أي اقتراح المشروع الصندوق يمول المشاريع التي تنحاز نتائجها مع أهدافها اذا كانت النتائج المتوقعة تبدو غير مجدية او غير واضحة ولن يتم تمويل المشروع.
وقال البعيجان في كتاب وجهه إلى المليفي ان الغرض من الدليل هو مساعدة المتقدمين على صياغة مقترحات المشاريع الفعالة من خلال تقديم المشورة ذات الصلة وأفضل الممارسات على اساس الخبرة المكتسبة من دورات التمويل السابقة، مبينا ان الاقتراحات ليست شاملة لأنها مصممة فقط لإرشاد المتقدمين في كل جزء من الدليل.
وبين البعيجان ان الصندوق الدولي للتنوع الثقافي وهو صندوق من اتفاقية عام 2005 بشأن حماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي يستثمر في المشاريع التي تؤدي الى التغيير الهيكلي من خلال ادخال او وضع السياسات والاستراتيجيات التي يكون لها تأثير مباشر على الانتاج والتوزيع والوصول الى تنوع أشكال التعبير الثقافي، بما في ذلك السلع الثقافية، والخدمات والانشطة، وكذلك من خلال تعزيز البنية التحتية المؤسسية، بما في ذلك القدرات المهنية والهياكل التنظيمية، والتي تعتبر ضرورية لدعم الصناعات الثقافية المحلية والاقليمية.
ولفت الى انه وفقا للمبادئ التوجيهية بشأن استخدام موارد الصندوق الدولي للتنوع الثقافي، يجب ان تتعامل مقترحات المشاريع مع السياسات الثقافية او الصناعات الثقافية، وقد شملت المشاريع التي أهمها إصلاح اللوائح الوطنية وإصلاح سوق السياسة الثقافية، وإنشاء لجان مشتركة بين الوزارات وبين القطاعات لتطوير السياسات الثقافية، وإشراك المجتمع المدني في عمليات وضع السياسات، وتطوير العمل الاستراتيجي وخطط لتنفيذ السياسات الثقافية، ورسم الخرائط وقياس المساهمات الاجتماعية والاقتصادية للصناعات الثقافية، وتعزيز القدرات المحلية لتطوير الاعمال ودعم المشاريع الثقافية، وخلق نماذج تجارية جديدة للصناعة الثقافية وتعزيز استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (تكنولوجيا المعلومات والاتصالات)، وتعزيز الشبكات المهنية وتعزيز الشراكات المبتكرة، وتعزيز المساواة بين الجنسين، والتعاون بين الشمال والجنوب والجنوب والجنوب، ومشاركة الشباب والفئات الاجتماعية المختلفة في الصناعات الثقافية، وما إلى ذلك.
واستعرض البعيجان بعض الملاحظات في عمل اللجان ومنها في مجال البحوث حيث تألف مع أهداف الصندوق واتفاقية عام 2005 بشأن حماية وتعزيز تنوع أشكال التعبير الثقافي، اضافة الى تحديد المشكلة ذات الصلة التي تحاول معها إنشاء خطة مشروع في كثير من الاحيان لتكون هناك مقترحات المشاريع، ولكن القليل من الخطوات والانشطة تعالج المشكلة بشكل ملموس يتم تخصيص التمويل للعمل، وليس النوايا، مشددا على ضرورة تحديد النتائج المتوقعة وهذا هو جوهر أي اقتراح المشروع الصندوق يمول المشاريع التي تنحاز نتائجها مع أهدافها اذا كانت النتائج المتوقعة تبدو غير مجدية او غير واضحة ولن يتم تمويل المشروع.
