افتتاح المنتدى الخليجي لتطوير المشروعات برعاية الحمود
المضف: الشباب دعامة أساسية في بناء المجتمعات
الحصينان والمضف يكرمان أحد المشاركين
متابعة (تصوير أسعد عبدالله)
جانب من الحضور
قال رئيس المنتدى الخليجي لتطوير المشروعات نزار سالم المضف ان الشباب هم الدعامة الأساسية في بناء المجتمعات والنهوض بالدول، فهم المستقبل الواعد والأمل المنشود.
وشدد المضف خلال افتتاح المنتدى الخليجي لتطوير المشروعات والمعرض السنوي السابع والذي أقيم برعاية الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب سلمان الحمود أمس على ضرورة الاهتمام بالشباب، ومنحهم الثقة والمسؤولية الكاملة،ورعايتهم لتحفيز الطاقات الكامنة لديهم، من خلال تبني إبداعاتهم الخلاقة ودعمهم وتطويرهم، لتأسيسهم لقيادة مشاريع الدولة التنموية.
وزاد المضف «أنه انطلاقا من إيماننا بالمساهمة في تحقيق الرغبة السامية لسمو أمير البلاد في رعايته ودعمه للشباب في عدة مناسبات، كان آخرها استحداث وزارة الدولة لشؤون الشباب ارتأت الأمانة العامة للجان التحضيرية للمنتدى تبنى فكرة عقد هذا المؤتمر، ليخدم قطاع الشباب والقيادات الشابة في كافة المجالات بالقطاعات المختلفة الحكومية والنفطية والخاصة، ليتوافق مع توجهات الدولة في تحقيق التنمية المستدامة المنشودة».
وأضاف «اننا نطمح ضمن فعاليات هذه التظاهرة المهنية، وبناء على ما سوف يتم الخروج به من توصيات، أن يتم تبنيها في وزارة الدولة لشؤون الشباب، وذلك لتحقيق الأهداف المشتركة والمنظور المنشود للتنمية الشاملة بما يساهم في مستقبل أفضل».
من جهته قال وكيل وزارة الدولة لشؤون الشباب الدكتور فواز الحصينان ان وزارة الدولة لشؤون الشباب تتطلع إلى أهداف ورؤى تتّسم بالطموح الذي يُشبع رغبات الشباب وآمالهم؛ فتصوغ رؤيتها لتكون: «نحو شباب متمسّك بالقيم الأصيلة... مبدع وشريك في التنمية المستدامة للوطن».
وأضاف أن رسالة الوزارة تهدف لتقديم أفضل الخدمات النوعيّة لفئة الشباب في الكويت لتحقيق استقرارهم الاجتماعي والنفسي، وربطهم بمجتمعهم بشكل إيجابي وفاعل، من خلال استخدام أنسب الوسائل والأدوات الماديّة والبشريّة وأحدثها».
وأشار الحصينان إلى أننا نعمل في مجال البحوث والدراسات المتعلقة بالأنشطة الشبابية وتعزيز المواطنة ومعالجة الظواهر السلبية، والتنسيق بين الجهات الحكومية في كل ما يخص الرعاية الشبابية بالدولة وفق لبرامج عمل الحكومة، والعمل المتواصل على مسح شامل لكافة القوانين والنظم المتعلقة بالتنمية البشرية بهدف تحديثها، بالإضافة إلى التعاون مع الشركاء المعنين بالرعاية الشبابية بالدولة لتحقيق استراتيجية الدولة بهدف خلق جيل واعد لتحقيق الطموحات.
وأفاد الحصينان ان وزارة الشباب قامت بتلخيص خطتها من خلال أهداف مستدامة يتم العمل عليها من خلال ربطها بخط عمل استراتيجية تنفذ من خلال قطاعاتها في سبيل تحقيق أهداف الدولة لمفهوم عصري ومتكامل للرعاية الشبابية بالدولة وبنمطية جديدة تعمل على إشراك حقيقي للمجتمع وكافة مؤسساته الحكومية والقطاع الخاص بالإضافة الى مؤسسات المجتمع المدني والشباب أنفسهم.
وشدد المضف خلال افتتاح المنتدى الخليجي لتطوير المشروعات والمعرض السنوي السابع والذي أقيم برعاية الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب سلمان الحمود أمس على ضرورة الاهتمام بالشباب، ومنحهم الثقة والمسؤولية الكاملة،ورعايتهم لتحفيز الطاقات الكامنة لديهم، من خلال تبني إبداعاتهم الخلاقة ودعمهم وتطويرهم، لتأسيسهم لقيادة مشاريع الدولة التنموية.
وزاد المضف «أنه انطلاقا من إيماننا بالمساهمة في تحقيق الرغبة السامية لسمو أمير البلاد في رعايته ودعمه للشباب في عدة مناسبات، كان آخرها استحداث وزارة الدولة لشؤون الشباب ارتأت الأمانة العامة للجان التحضيرية للمنتدى تبنى فكرة عقد هذا المؤتمر، ليخدم قطاع الشباب والقيادات الشابة في كافة المجالات بالقطاعات المختلفة الحكومية والنفطية والخاصة، ليتوافق مع توجهات الدولة في تحقيق التنمية المستدامة المنشودة».
وأضاف «اننا نطمح ضمن فعاليات هذه التظاهرة المهنية، وبناء على ما سوف يتم الخروج به من توصيات، أن يتم تبنيها في وزارة الدولة لشؤون الشباب، وذلك لتحقيق الأهداف المشتركة والمنظور المنشود للتنمية الشاملة بما يساهم في مستقبل أفضل».
من جهته قال وكيل وزارة الدولة لشؤون الشباب الدكتور فواز الحصينان ان وزارة الدولة لشؤون الشباب تتطلع إلى أهداف ورؤى تتّسم بالطموح الذي يُشبع رغبات الشباب وآمالهم؛ فتصوغ رؤيتها لتكون: «نحو شباب متمسّك بالقيم الأصيلة... مبدع وشريك في التنمية المستدامة للوطن».
وأضاف أن رسالة الوزارة تهدف لتقديم أفضل الخدمات النوعيّة لفئة الشباب في الكويت لتحقيق استقرارهم الاجتماعي والنفسي، وربطهم بمجتمعهم بشكل إيجابي وفاعل، من خلال استخدام أنسب الوسائل والأدوات الماديّة والبشريّة وأحدثها».
وأشار الحصينان إلى أننا نعمل في مجال البحوث والدراسات المتعلقة بالأنشطة الشبابية وتعزيز المواطنة ومعالجة الظواهر السلبية، والتنسيق بين الجهات الحكومية في كل ما يخص الرعاية الشبابية بالدولة وفق لبرامج عمل الحكومة، والعمل المتواصل على مسح شامل لكافة القوانين والنظم المتعلقة بالتنمية البشرية بهدف تحديثها، بالإضافة إلى التعاون مع الشركاء المعنين بالرعاية الشبابية بالدولة لتحقيق استراتيجية الدولة بهدف خلق جيل واعد لتحقيق الطموحات.
وأفاد الحصينان ان وزارة الشباب قامت بتلخيص خطتها من خلال أهداف مستدامة يتم العمل عليها من خلال ربطها بخط عمل استراتيجية تنفذ من خلال قطاعاتها في سبيل تحقيق أهداف الدولة لمفهوم عصري ومتكامل للرعاية الشبابية بالدولة وبنمطية جديدة تعمل على إشراك حقيقي للمجتمع وكافة مؤسساته الحكومية والقطاع الخاص بالإضافة الى مؤسسات المجتمع المدني والشباب أنفسهم.