«الكهرباء»: 4200 مليون غالون حجم مخزون المياه الاستراتيجي
أعلن الوكيل المساعد لقطاع تشغيل وصيانة المياه في وزارة الكهرباء والماء المهندس محمد بوشهري عن رفع القدرة التخزينية لمخزون المياه الاستراتيجي الى 4200 مليون غالون بعد اضافة عدد من المشاريع التنموية للشبكة المائية.
وأشار بوشهري في تصريح صحافي الى جهوزية القطاع في مواجهة الطلب المتزايد على المياه خلال موسم الصيف المقبل،وذلك بفضل المشاريع التوسعية التي تمت اضافتها للشبكة المائية. وقال بوشهري انه تم خلال هذا العام الانتهاء من انجاز مشروعي المطلاع وغرب الفنيطيس واللذين أضافا للشبكة المائية 600 مليون غالون، موضحا أن مشروع خزانات المطلاع عبارة عن 3 خزانات أرضية بسعة 200 مليون غالون في حين يبلغ عدد خزانات مشروع غرب الفنيطيس 5 خزانات بسعة 400 مليون غالون. وثمن الجهود التي تبذلها الوزارة في مجال تأمين أكبر قدر من المخزون المائي للاستفادة منه في الأوقات التي يشتد فيها الطلب على المياه، خصوصا في مواسم الصيف. وبين ان المخزون الاستراتيجي للمياه بلغ أمس 3700 مليون غالون وتعمل الوزارة في الوقت الحالي لرفع المخزون لأكبر قدر، مشيرا الى ان اجمالي القدرة التخزينية وصلت بعد اضافة عدة مشاريع الى 4200 مليون غالون. وتمنى على جميع المستهلكين المحافظة على نعمة المياه انطلاقا من تعاليم الدين الاسلامي الذي حثنا على الاقتصاد وعدم الاسراف في هذه النعمة، خصوصا وان انتاج المياه في الكويت يكلف الدولة أموالا طائلة.
وأشار بوشهري في تصريح صحافي الى جهوزية القطاع في مواجهة الطلب المتزايد على المياه خلال موسم الصيف المقبل،وذلك بفضل المشاريع التوسعية التي تمت اضافتها للشبكة المائية. وقال بوشهري انه تم خلال هذا العام الانتهاء من انجاز مشروعي المطلاع وغرب الفنيطيس واللذين أضافا للشبكة المائية 600 مليون غالون، موضحا أن مشروع خزانات المطلاع عبارة عن 3 خزانات أرضية بسعة 200 مليون غالون في حين يبلغ عدد خزانات مشروع غرب الفنيطيس 5 خزانات بسعة 400 مليون غالون. وثمن الجهود التي تبذلها الوزارة في مجال تأمين أكبر قدر من المخزون المائي للاستفادة منه في الأوقات التي يشتد فيها الطلب على المياه، خصوصا في مواسم الصيف. وبين ان المخزون الاستراتيجي للمياه بلغ أمس 3700 مليون غالون وتعمل الوزارة في الوقت الحالي لرفع المخزون لأكبر قدر، مشيرا الى ان اجمالي القدرة التخزينية وصلت بعد اضافة عدة مشاريع الى 4200 مليون غالون. وتمنى على جميع المستهلكين المحافظة على نعمة المياه انطلاقا من تعاليم الدين الاسلامي الذي حثنا على الاقتصاد وعدم الاسراف في هذه النعمة، خصوصا وان انتاج المياه في الكويت يكلف الدولة أموالا طائلة.
