اتحاد المزارعين احتفى بنظيره الأردني
عوض الدماك : نأمل عودة العمالة البنغالية الأكثر تأقلماً مع ظروف الزراعة الكويتية
الضيوف أمام بحيرة بمزرعة البصيري
أكد رئيس الاتحاد الكويتي للمزارعين عوض الدماك، ان مجلس ادارة الاتحاد مستمر في مطالباته العادلة امام المسؤولين في جهات الدولة المختلفة، وذلك من اجل تذليل الصعوبات التي تواجه المزارع الكويتي على المستويات كافة، وهذا واجب مجلس إدارة الاتحاد الذي انتخبه المزارعين ليدافع عنه ويطالب بحقوقه، معربا عن أمله في عودة العمالة البنغالية الأكثر تأقلما مع ظروف البيئة الزراعية في البلاد.
جاء ذلك في تصريح ادلى به الدماك، خلال حضوره حفل الغداء الذي اقامه عضو مجلس ادارة الاتحاد عودة الظفيري في مزرعته في العبدلي لوفد الاتحاد العام للمزارعين الاردنيين برئاسة عودة الرواشدة. وقام الضيوف بجولة في عدد من مزارع العبدلي، منها مزرعة فيصل داود البصيري ومزرعة امين صندوق الاتحاد هادي الوطري وعدد من المزارع الاخرى.
وشدد الدماك على ضرورة السماع بعودة العمالة البنغالية، وهناك عدد من الاتصالات والاجتماعات يقوم بها مجلس الادارة مع المسؤولين في وزارة الداخلية والشؤون والسفارة البنغالية لإعادة هذه العمالة، والتي تعتبر من اكثر العمالة تأقلما وتحملا في المزارع الكويتية، اضافة الى خبرتهم الواسعة في الزراعة، التي لم تستطع أي جنسية اخرى منافستهم، ونتمنى ان ينظر بعين العطف للمزارع الكويتي، ويسمح لهذه الجنسية بالعودة مرة أخرى.
وبدوره، قال رئيس الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين عودة الرواشدة «يشرفني ان التقي مع زملاء السلاح من الاخوة المزارعين الكويتيين من فرسان ومجاهدي الزراعة، فهؤلاء المزارعون حولوا الصحراء في الكويت الى اراض زراعية جميلة في وقت عصيب وطقس حار جدا، وكافحوا وجاهدوا ووصلوا في النهاية ووضعوا عدد كبيرا من المزارع في المناطق الشمالية والجنوبية لبلدهم الكويت».
ومن جانبه اكد عضو مجلس ادارة الاتحاد ومدير تحرير مجلة المزارع عودة الظفيري، ان تبادل الزيارات بين المزارعين العرب، من شأنه ان يرفع المستوى الزراعي ويزيد الخبرة بين جميع الاطراف، ما يؤدي بالنهاية الى الفائدة على الجميع.
جاء ذلك في تصريح ادلى به الدماك، خلال حضوره حفل الغداء الذي اقامه عضو مجلس ادارة الاتحاد عودة الظفيري في مزرعته في العبدلي لوفد الاتحاد العام للمزارعين الاردنيين برئاسة عودة الرواشدة. وقام الضيوف بجولة في عدد من مزارع العبدلي، منها مزرعة فيصل داود البصيري ومزرعة امين صندوق الاتحاد هادي الوطري وعدد من المزارع الاخرى.
وشدد الدماك على ضرورة السماع بعودة العمالة البنغالية، وهناك عدد من الاتصالات والاجتماعات يقوم بها مجلس الادارة مع المسؤولين في وزارة الداخلية والشؤون والسفارة البنغالية لإعادة هذه العمالة، والتي تعتبر من اكثر العمالة تأقلما وتحملا في المزارع الكويتية، اضافة الى خبرتهم الواسعة في الزراعة، التي لم تستطع أي جنسية اخرى منافستهم، ونتمنى ان ينظر بعين العطف للمزارع الكويتي، ويسمح لهذه الجنسية بالعودة مرة أخرى.
وبدوره، قال رئيس الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين عودة الرواشدة «يشرفني ان التقي مع زملاء السلاح من الاخوة المزارعين الكويتيين من فرسان ومجاهدي الزراعة، فهؤلاء المزارعون حولوا الصحراء في الكويت الى اراض زراعية جميلة في وقت عصيب وطقس حار جدا، وكافحوا وجاهدوا ووصلوا في النهاية ووضعوا عدد كبيرا من المزارع في المناطق الشمالية والجنوبية لبلدهم الكويت».
ومن جانبه اكد عضو مجلس ادارة الاتحاد ومدير تحرير مجلة المزارع عودة الظفيري، ان تبادل الزيارات بين المزارعين العرب، من شأنه ان يرفع المستوى الزراعي ويزيد الخبرة بين جميع الاطراف، ما يؤدي بالنهاية الى الفائدة على الجميع.