عواطف البدر... مستشارة ثقافية في فرقة المسرح الكويتي
عبد الله غلوم
عواطف البدر
أصدرت فرقة المسرح الكويتي قراراً بتعيين الكاتبة عواطف البدر مستشارة ثقافية للفرقة تقديراً لمكانتها وعملها في مسرح الطفل.
وقال نائب رئيس فرقة المسرح الكويتي الفنان عبد الله غلوم لـ «الراي»: «قام أعضاء مجلس الإدارة بترشيح البدر لتكون المستشارة الثقافية في المسرح لمكانتها وتقديراً لدورها في مسرح الطفل ومسرح الكبار والمسلسلات الدرامية».
وأضاف: «للبدر تجارب عدة منها مع المخرج الراحل منصور المنصور الذين كانوا أبطال أعمالها دائماً، وفي مسرح الطفل كان دائماً يشاركها الفنانون عبد الرحمن العقل وهدى حسين ورجاء محمد واستقلال أحمد ومجموعة من الممثلين، و(أم سعود) مدرسة في مسرح الطفل».
من جانبها قالت البدر: «أشكر فرقة المسرح الكويتي على هذا المنصب وعلى هذه الثقة، وليس بغريب عنها التعامل الراقي معي ومع جميع الفنانين».
وأضافت البدر: «ستكون أبوابي مفتوحة للفتيات والشباب لاستقبال نصوصهم، سواء كانت مسرحية للأطفال أو الكبار وكذلك الأعمال التلفزيونية، وسيتم النقاش معهم في مقر الفرقة، كي أوجه لهم الملاحظات وإعطائهم النصائح قبل أن يتوجهوا لإدارة رقابة النصوص حتى يخرج العمل بالصورة المطلوبة، وهذا الشيء يعتبر إيجابياً ويحسب للمسرح الكويتي، وبهذه الحالة سيكون لدينا عدد كبير من الكتاب».
وقال نائب رئيس فرقة المسرح الكويتي الفنان عبد الله غلوم لـ «الراي»: «قام أعضاء مجلس الإدارة بترشيح البدر لتكون المستشارة الثقافية في المسرح لمكانتها وتقديراً لدورها في مسرح الطفل ومسرح الكبار والمسلسلات الدرامية».
وأضاف: «للبدر تجارب عدة منها مع المخرج الراحل منصور المنصور الذين كانوا أبطال أعمالها دائماً، وفي مسرح الطفل كان دائماً يشاركها الفنانون عبد الرحمن العقل وهدى حسين ورجاء محمد واستقلال أحمد ومجموعة من الممثلين، و(أم سعود) مدرسة في مسرح الطفل».
من جانبها قالت البدر: «أشكر فرقة المسرح الكويتي على هذا المنصب وعلى هذه الثقة، وليس بغريب عنها التعامل الراقي معي ومع جميع الفنانين».
وأضافت البدر: «ستكون أبوابي مفتوحة للفتيات والشباب لاستقبال نصوصهم، سواء كانت مسرحية للأطفال أو الكبار وكذلك الأعمال التلفزيونية، وسيتم النقاش معهم في مقر الفرقة، كي أوجه لهم الملاحظات وإعطائهم النصائح قبل أن يتوجهوا لإدارة رقابة النصوص حتى يخرج العمل بالصورة المطلوبة، وهذا الشيء يعتبر إيجابياً ويحسب للمسرح الكويتي، وبهذه الحالة سيكون لدينا عدد كبير من الكتاب».
