طمأن أولياء الأمور بأن أبناءهم بين أيد تعرف جيداً قيمتهم
المليفي: مشكورة جهود المعلمين والمعلمات في الفصل الدراسي الأول
أحمد المليفي
أشاد وزير التربية وزير التعليم العالي أحمد المليفي بجهود المعلمين والمعلمات ومساهمتهم في انجاح الفصل الاول من العام الدراسي الحالي متمنيا التوفيق للطلاب والطالبات في تحقيق ما يصبون اليه.
وأكد الوزير المليفي في تصريح صحافي، بمناسبة انتهاء الفصل الدراسي الاول أهمية الدور الذي قام به المعلمون والمعلمات والابناء وأولياء الامور خلال هذه الفترة، وما ساهموا به من جهود هادفة غايتها نشر العلم وخدمة الوطن ومستقبله والعمل على ازدهاره. وتوجه بالشكر الى «كل الزملاء على جهودهم وعملهم الدؤوب من أجل تحقيق الاهداف التي رسمتها وزارة التربية إسهاما منها في تحقيق الخطة التنموية لدولة الكويت في عصر لم يعد يعترف بغير العلم أداة لرسم المستقبل».
وأثنى على كل من ساهم واجتهد في هذا الفصل وما أبداه من حرص وسعي دؤوب لتحقيق نتائج أفضل تصب في مصلحة الابناء الطلبة وتأهليهم لخوض العصر الجديد متسلحين بالعلم والمعرفة وأدوات النجاح كافة.
وأعرب عن التقدير لما يبذله أولياء الامور من تضحيات من أجل مستقبل أفضل لابنائهم مشددا على دعمه لهم لتقوية الاواصر مع المدارس للسير في طريق واحدة تجنبا لتعارض غير مقصود في الجهود والمساعي الرامية الى تثبيت الابناء على أرض التحصيل العلمي والمعرفة.
وقال الوزير المليفي ان وزارة التربية لا تألو جهدا في تنمية الابناء والاهتمام بهم مطمئنا أولياء الامور بأن أبناءهم «بين أيد تعرف جيدا قيمتهم وتقدر حقوقهم مدعومة في ذلك بتوجيهات سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك».
وأشار الى الآمال والتطلعات الكبيرة التي يعقدها الوطن على أبنائه الطلبة ما يستوجب منهم بذل كل ما يستطيعون من جهود في دراستهم وتحصيلهم العلمي لتحقيق تلك الآمال والتطلعات.
وأكد الوزير المليفي في تصريح صحافي، بمناسبة انتهاء الفصل الدراسي الاول أهمية الدور الذي قام به المعلمون والمعلمات والابناء وأولياء الامور خلال هذه الفترة، وما ساهموا به من جهود هادفة غايتها نشر العلم وخدمة الوطن ومستقبله والعمل على ازدهاره. وتوجه بالشكر الى «كل الزملاء على جهودهم وعملهم الدؤوب من أجل تحقيق الاهداف التي رسمتها وزارة التربية إسهاما منها في تحقيق الخطة التنموية لدولة الكويت في عصر لم يعد يعترف بغير العلم أداة لرسم المستقبل».
وأثنى على كل من ساهم واجتهد في هذا الفصل وما أبداه من حرص وسعي دؤوب لتحقيق نتائج أفضل تصب في مصلحة الابناء الطلبة وتأهليهم لخوض العصر الجديد متسلحين بالعلم والمعرفة وأدوات النجاح كافة.
وأعرب عن التقدير لما يبذله أولياء الامور من تضحيات من أجل مستقبل أفضل لابنائهم مشددا على دعمه لهم لتقوية الاواصر مع المدارس للسير في طريق واحدة تجنبا لتعارض غير مقصود في الجهود والمساعي الرامية الى تثبيت الابناء على أرض التحصيل العلمي والمعرفة.
وقال الوزير المليفي ان وزارة التربية لا تألو جهدا في تنمية الابناء والاهتمام بهم مطمئنا أولياء الامور بأن أبناءهم «بين أيد تعرف جيدا قيمتهم وتقدر حقوقهم مدعومة في ذلك بتوجيهات سمو الأمير الشيخ صباح الاحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك».
وأشار الى الآمال والتطلعات الكبيرة التي يعقدها الوطن على أبنائه الطلبة ما يستوجب منهم بذل كل ما يستطيعون من جهود في دراستهم وتحصيلهم العلمي لتحقيق تلك الآمال والتطلعات.