عرضها على مجالس الإدارات خلال أيام
انتهاء الدراسة الأولية لـ «مجمّع الزور النفطي»
كشفت مصادر نفطية انتهاء الدراسة الأولية لمشروع التكامل بين «المصفاة الجديدة» و«أولفينات 3» و«أروماتيكس» الأسبوع الماضي، مشيرة الى أن هذه الدراسة ستُعرض على مجالس الادارات المعنية سواء في الشركة أو مؤسسة البترول الكويتية.
وقالت المصادر لـ«الراي» ان الدراسة الأولية أشارت الى أن عوائد الاستثمار على المشروع تحولت من السالب الى الموجب، بيد أن هناك العديد من الاستفسارات
لا يزال هناك حاجة لتوضيحها من خلال مستشار المشروع، وما هي المعايير التي تم الاستناد اليها وما اذا كانت الكهرباء مدعومة من عدمه.
واعتبرت المصادر أن الأهم هو وجود عوائد جيدة ومناسبة مبدئياً للمضي قدماً في مشروع التكامل بين التكرير والبتروكيماويات، لافتة الى أن هناك وفراً في التكاليف الرأسمالية في حال تنفيذ المشروع، موضحة أن النسبة المئوية للعوائد ستكون متغيرة حسب الضوابط والمعايير التي يستخدمها المستشار وما اذا كان هناك مشاركة من البنوك أم لا.
وقالت المصادر ان الدراسة الأولية سيتم اعادة النظر فيها وما سيتم عرضه على مجالس الادارات ليس الدراسة النهائية، وهناك احتمالات لتأخر مشروع المصفاة حتى يُلحق بها مشاريع البتروكيماويات، مضيفة أن امكانية الحاق مشاريع البتروكيماويات بالمصفاة، يقابلها تحد يتعلق بوجود وحدات مشتركة بين المشاريع ولابد من اعادة تصميمها من جديد، وهو ما قد يؤثر على سير مشروع المصفاة.
وقالت المصادر لـ«الراي» ان الدراسة الأولية أشارت الى أن عوائد الاستثمار على المشروع تحولت من السالب الى الموجب، بيد أن هناك العديد من الاستفسارات
لا يزال هناك حاجة لتوضيحها من خلال مستشار المشروع، وما هي المعايير التي تم الاستناد اليها وما اذا كانت الكهرباء مدعومة من عدمه.
واعتبرت المصادر أن الأهم هو وجود عوائد جيدة ومناسبة مبدئياً للمضي قدماً في مشروع التكامل بين التكرير والبتروكيماويات، لافتة الى أن هناك وفراً في التكاليف الرأسمالية في حال تنفيذ المشروع، موضحة أن النسبة المئوية للعوائد ستكون متغيرة حسب الضوابط والمعايير التي يستخدمها المستشار وما اذا كان هناك مشاركة من البنوك أم لا.
وقالت المصادر ان الدراسة الأولية سيتم اعادة النظر فيها وما سيتم عرضه على مجالس الادارات ليس الدراسة النهائية، وهناك احتمالات لتأخر مشروع المصفاة حتى يُلحق بها مشاريع البتروكيماويات، مضيفة أن امكانية الحاق مشاريع البتروكيماويات بالمصفاة، يقابلها تحد يتعلق بوجود وحدات مشتركة بين المشاريع ولابد من اعادة تصميمها من جديد، وهو ما قد يؤثر على سير مشروع المصفاة.
