فريق التصوير الفوتوغرافي يعرض واقع الكويت البيئي في الشارقة اليوم
سميرة الخليفة
يشارك فريق التصوير الفوتوغرافي في الجمعية الكويتية لحماية البيئة، في الاجتماع السنوي لاتحاد المصورين العرب، والذي في إمارة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة، تحت رعاية حاكم الشارقة الشيخ الدكتور سلطان القاسمي.
واشارت رئيسة الفريق سميرة الخليفة، في تصريح صحافي، الى أن «الكويت هي المركز الإقليمي للاتحاد، بالإضافة إلى كونها مسؤولة المصورات العربيات»، لافتة إلى أن «الاجتماع سيشهد مناقشة أهداف الجمعية وأهم النشاطات وأبرز المقترحات المساهمة في تطور الأعضاء».
وبينت الخليفة، انه «سيتم تنظيم معرض للصور الفوتوغرافية، وستشارك به من خلال ثلاث لوحات معبرة عن واقع الحال البيئي في العديد من مكوناته وأبعاده، وبذلك تكون البيئة في الكويت حاضرة في هذا المحفل الدولي الكبير، الذي يضم نخبا من أبرز المصورين والمصورات في العالم العربي».
واضافت، ان «الاجتماعات الممتدة لخمسة أيام متواصلة، ستناقش ما تم إنجازه من أنشطة تثري أعضاء الاتحاد، وحركة التصوير الفوتوغرافي في الوطن العربي»، مبينة أنها تقدمت للاتحاد بمقترح كويتي لتنظيم معرض نسائي يضم المصورات العربيات، بالإضافة إلى تصميم صفحة على الفيس بوك تضم المصورات، لإتاحة الفرصة لمزيد من التواصل فيما بينهن.
واوضحت رئيسة فريق التصوير الفوتوغرافي في جمعية البيئة، والتي تحوز عضوية الأمانة العامة للاتحاد، أن الفريق يضم نحو عشرين مصوراً هاوياً ومحترفاً، مؤهلون علميا وتقنيا، يقومون بتوثيق الواقع البيئي في البلاد، من خلال تسجيل ورصد الإيجابيات والسلبيات، لافتة إلى أن الكاميرا أصبحت من أهم أدوات العمل البيئي في البلاد، لأنها أداة رئيسية تثري بنك المعلومات البيئية في الدولة، مشيرة الى أن أعضاء الفريق تقع عليهم مسؤولية نقل الواقع بأمانة وصدق، ولذا تجدهم وعلى مدار الساعة وفي كل الظروف والأجواء ينطلقون بعدساتهم لنقل الشأن البيئي بأمانة وحرفية، بالإضافة إلى توثيقهم للفعاليات البيئية التي تنظمها الجمعية يومياً.
واشارت رئيسة الفريق سميرة الخليفة، في تصريح صحافي، الى أن «الكويت هي المركز الإقليمي للاتحاد، بالإضافة إلى كونها مسؤولة المصورات العربيات»، لافتة إلى أن «الاجتماع سيشهد مناقشة أهداف الجمعية وأهم النشاطات وأبرز المقترحات المساهمة في تطور الأعضاء».
وبينت الخليفة، انه «سيتم تنظيم معرض للصور الفوتوغرافية، وستشارك به من خلال ثلاث لوحات معبرة عن واقع الحال البيئي في العديد من مكوناته وأبعاده، وبذلك تكون البيئة في الكويت حاضرة في هذا المحفل الدولي الكبير، الذي يضم نخبا من أبرز المصورين والمصورات في العالم العربي».
واضافت، ان «الاجتماعات الممتدة لخمسة أيام متواصلة، ستناقش ما تم إنجازه من أنشطة تثري أعضاء الاتحاد، وحركة التصوير الفوتوغرافي في الوطن العربي»، مبينة أنها تقدمت للاتحاد بمقترح كويتي لتنظيم معرض نسائي يضم المصورات العربيات، بالإضافة إلى تصميم صفحة على الفيس بوك تضم المصورات، لإتاحة الفرصة لمزيد من التواصل فيما بينهن.
واوضحت رئيسة فريق التصوير الفوتوغرافي في جمعية البيئة، والتي تحوز عضوية الأمانة العامة للاتحاد، أن الفريق يضم نحو عشرين مصوراً هاوياً ومحترفاً، مؤهلون علميا وتقنيا، يقومون بتوثيق الواقع البيئي في البلاد، من خلال تسجيل ورصد الإيجابيات والسلبيات، لافتة إلى أن الكاميرا أصبحت من أهم أدوات العمل البيئي في البلاد، لأنها أداة رئيسية تثري بنك المعلومات البيئية في الدولة، مشيرة الى أن أعضاء الفريق تقع عليهم مسؤولية نقل الواقع بأمانة وصدق، ولذا تجدهم وعلى مدار الساعة وفي كل الظروف والأجواء ينطلقون بعدساتهم لنقل الشأن البيئي بأمانة وحرفية، بالإضافة إلى توثيقهم للفعاليات البيئية التي تنظمها الجمعية يومياً.
