... ولبنان شهد عرض 45 مسرحية
ملصق مسرحية «سيكا برازق»
عرف المسرح اللبناني في العام 2013 حركة محمومة، نوعية أثمرت عدداً من الأعمال التي انطبعت في الأذهان وكتب فيها النقاد كثيراً.
وعادت نضال الأشقر للمسرح بـ «الواوية»، من اخراج ناجي صوراتي الذي يشغل حالياً مهمة المدير الفني لمسرح المدينة، وقبل زياد الرحباني دعوة المخرجة لينا خوري وحضر في دور قصير ضمن مسرحية «مجنون يحكي»، كطبيب نفسي هادئ الطباع، ولعبت رولا حمادة بطولة مسرحية «رسالة حب»، بإدارة أنطوان الأشقر ومعها جاد خاطر، فكانت متكيفة جداً مع الدور والحضور الجماهيري.
كما أن اثنين من فناني الشاشة الصغيرة عمار شلق وطلال الجردي جسّدا بطولة مسرحية «كعب عالي»، بإدارة جاك مارون.
وقدمت الممثلة والمخرجة سوسن بو خالد مسرحية: «آليس»، وكانت فيها لوحدها حتى نهاية العرض.
وبرزت زينة دكاش التي تولت إدارة 16 مريضاً أتت بهم من السجن ليقدموا أدواراً طبيعية على المسرح: عبد العزيز، باسم، كريس، حسن، عماد، خضر، معروف، مازن، أنا هيد، لميا، مهى، مريم، ريما، سميرة، وشيرين.
وعرف الأطفال عرض 5 مسرحيات لهم من قبل الفنان: كريم دكروب، وهي: «متل الحلم» (آخر ما قدّمه)، «يللاّ ينام مرجان»، «شوصار بكفرنخار»، «طير وعللي يا بالون»، و«كراكيب». وهي في الغالب مقصودة ومنتظرة من الكبار قبل الصغار.
وباشرت فرقة كركلا تقديم عملها «كان يا ما كان»، على مسرح الفرقة - سنتر إيفوار، بعد أشهر قليلة على إفتتاحها مهرجانات بيت الدين، وفيها: هدى حداد، وجوزيف عازار. وشكل عرض «ويلن لأمة» عودة للممثل خضر علاء الدين إلى الخشبة إثر اخفاقات متتالية فنية وشخصية.
ومن العلامات الإيجابية في مسرح الـ 2013، افتتاح مسرح جديد في منطقة الجميزة، داخل حرم ثانوية الفرير، و تولّى المشروع الفنان جو قديح بحيث يقدم أعمالاً متنوعة له ولغيره من الفنانين، وقدّم بالمناسبة ميدلاي، شملت مشاهد من أعماله السابقة: «حياة الجغل صعبة»، الأشرفية، «أنا»، «فيلم سينما»، «لو جوكون». وتدخلت الجامعة الأميركية في بيروت وتبنت فكرة إطلاق أول عرض بالإنكليزية لنص الكاتب السوري الراحل سعد الله ونوس «طقوس الإشارات والتحولات»، عن ترجمة لـ روبرت ميرز، وندى صعب، وتولّت الإخـــــراج ســــحر عســـاف.
خسارة المخرج اللبناني يعقوب الشدراوي كانت كبيرة فالرجل خدم المسرح حتى جف دمه وهو الذي ردد دائماً: أحب ميتة نصري شمس الدين الذي سقط على المسرح.
وعادت نضال الأشقر للمسرح بـ «الواوية»، من اخراج ناجي صوراتي الذي يشغل حالياً مهمة المدير الفني لمسرح المدينة، وقبل زياد الرحباني دعوة المخرجة لينا خوري وحضر في دور قصير ضمن مسرحية «مجنون يحكي»، كطبيب نفسي هادئ الطباع، ولعبت رولا حمادة بطولة مسرحية «رسالة حب»، بإدارة أنطوان الأشقر ومعها جاد خاطر، فكانت متكيفة جداً مع الدور والحضور الجماهيري.
كما أن اثنين من فناني الشاشة الصغيرة عمار شلق وطلال الجردي جسّدا بطولة مسرحية «كعب عالي»، بإدارة جاك مارون.
وقدمت الممثلة والمخرجة سوسن بو خالد مسرحية: «آليس»، وكانت فيها لوحدها حتى نهاية العرض.
وبرزت زينة دكاش التي تولت إدارة 16 مريضاً أتت بهم من السجن ليقدموا أدواراً طبيعية على المسرح: عبد العزيز، باسم، كريس، حسن، عماد، خضر، معروف، مازن، أنا هيد، لميا، مهى، مريم، ريما، سميرة، وشيرين.
وعرف الأطفال عرض 5 مسرحيات لهم من قبل الفنان: كريم دكروب، وهي: «متل الحلم» (آخر ما قدّمه)، «يللاّ ينام مرجان»، «شوصار بكفرنخار»، «طير وعللي يا بالون»، و«كراكيب». وهي في الغالب مقصودة ومنتظرة من الكبار قبل الصغار.
وباشرت فرقة كركلا تقديم عملها «كان يا ما كان»، على مسرح الفرقة - سنتر إيفوار، بعد أشهر قليلة على إفتتاحها مهرجانات بيت الدين، وفيها: هدى حداد، وجوزيف عازار. وشكل عرض «ويلن لأمة» عودة للممثل خضر علاء الدين إلى الخشبة إثر اخفاقات متتالية فنية وشخصية.
ومن العلامات الإيجابية في مسرح الـ 2013، افتتاح مسرح جديد في منطقة الجميزة، داخل حرم ثانوية الفرير، و تولّى المشروع الفنان جو قديح بحيث يقدم أعمالاً متنوعة له ولغيره من الفنانين، وقدّم بالمناسبة ميدلاي، شملت مشاهد من أعماله السابقة: «حياة الجغل صعبة»، الأشرفية، «أنا»، «فيلم سينما»، «لو جوكون». وتدخلت الجامعة الأميركية في بيروت وتبنت فكرة إطلاق أول عرض بالإنكليزية لنص الكاتب السوري الراحل سعد الله ونوس «طقوس الإشارات والتحولات»، عن ترجمة لـ روبرت ميرز، وندى صعب، وتولّت الإخـــــراج ســــحر عســـاف.
خسارة المخرج اللبناني يعقوب الشدراوي كانت كبيرة فالرجل خدم المسرح حتى جف دمه وهو الذي ردد دائماً: أحب ميتة نصري شمس الدين الذي سقط على المسرح.