«الزراعة»: «الأخضر أكبر» نقطة البداية للمشاريع التوعوية
عدد من المشاركين في المشروع
أكدت مراقب التنسيق والمتابعة للزراعات التجميلية ليلى محمد ابل ان المشروع التوعوي « الأخضر أكبر» يعتبر نقطة البداية للمشاريع التوعوية التي على ضوء نجاحها ستقيم مشاريع أخرى لجميع قطاعات الهيئة وذلك من خلال التعرف على نقاط القوة و الضعف التي واجهتنا في هذا المشروع.
ولفتت ابل خلال تدشين الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية المرحلة الثانية لمشروع «الأخضر أكبر» وتضمنت الالتقاء بالجمهور مساء أول من أمس في مجمع الافنيوز إلى أن انطلاقة المرحلة الأولى للحملة بدأت مع خروج الهيئة بالتغطية الإعلامية بهدف الحد من التعديات التي تتعرض لها مرافق الهيئة والتي تتسبب باستنزاف المال العام مشيرة إلى أن تطوير بوابة الشامية من مشاريع التطوير المقبلة.
وأضافت أن المرحلة الثانية للحملة تتضمن إقامة فعاليات في حديقة الحيوان أثناء أيام الاحتفال بالأعياد الوطنية وسنركز من خلالها على المحافظة على الشواطئ وحديقة الحيوان للتخفيف من وطأة الآثار السلبية التي تتعرض لها الحديقة من التجاوزات والتلفيات وقلة الوعي لتكون بطريقة ايجابية متقبلة من قبل الجمهور.
وبينت أن المرحلة الأولى للحملة تمثلت باعلانات الطرق السريعة وزيارة المدارس من مرحلة رياض الأطفال حتى المرحلة الجامعة وتم التركيز من خلالها على فئة الشباب كونها الفئة الأكثر في إيقاع الضرر بالحدائق العامة تليها بقية الفئات العمرية.
وأوضحت أن الحملة الآن تمر بمرحلتها الثانية والتي تتميز باشراكنا للمجمعات التجارية والعمل على زياراتها للالتقاء بهذه الفئة العمرية إلى جانب الالتقاء المباشر بالجمهور كما بدأنا بالوصول إلى مواقع السينما وبجمعيات الكوميديا والاعلان بوسائل الإعلام المرئي.
وقالت «نحن الآن بصدد تقييم مدى نجاح المرحلة الأولى من الحملة بالتركيز على أكثر الوسائل فعالية لجذب الجمهور موضحة انه من خلال التفاعل مع الناس وجد ان اعلانات الطرق السريعة والحافلات هي من أكثر وسائل المرحلة جذبا بالإضافة إلى المدارس والتي أصبحت تقريبا أكثر جذبا ما جعلنا نقيم مسابقة أجمل حديقة مدرسية ضمن الحملة والتي لاقت تفاعلا من المدارس أكثر ما كنا نتوقع.
وذكرت انه سيتم عرض فيلم وثائقي عن الهيئة يتضمن تصويرا أرضيا وجويا عن أنشطة الهيئة يشمل الزراعات التجميلية والثروة الحيوانية والسمكية والمزارع ومشاريع البيئة لافتة إلى أن هناك مشاريع ضمن الخطة منها حديقة الحيوان الكبرى «سفاري» ومشاريع كيفية استخدام الماء لمزارع الأسماك وهي مشاريع في طور الإعداد فيما سيتم التركيز خلال المرحلة الثالثة على مشاريع الأمن الغذائي والحيازات وسيكون لقاءاتها بالتواصل مع الاتحادات التي تمثل المستفيدين من الحيازات الزراعية والحيوانية والصيادين.
ولفتت ابل خلال تدشين الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية المرحلة الثانية لمشروع «الأخضر أكبر» وتضمنت الالتقاء بالجمهور مساء أول من أمس في مجمع الافنيوز إلى أن انطلاقة المرحلة الأولى للحملة بدأت مع خروج الهيئة بالتغطية الإعلامية بهدف الحد من التعديات التي تتعرض لها مرافق الهيئة والتي تتسبب باستنزاف المال العام مشيرة إلى أن تطوير بوابة الشامية من مشاريع التطوير المقبلة.
وأضافت أن المرحلة الثانية للحملة تتضمن إقامة فعاليات في حديقة الحيوان أثناء أيام الاحتفال بالأعياد الوطنية وسنركز من خلالها على المحافظة على الشواطئ وحديقة الحيوان للتخفيف من وطأة الآثار السلبية التي تتعرض لها الحديقة من التجاوزات والتلفيات وقلة الوعي لتكون بطريقة ايجابية متقبلة من قبل الجمهور.
وبينت أن المرحلة الأولى للحملة تمثلت باعلانات الطرق السريعة وزيارة المدارس من مرحلة رياض الأطفال حتى المرحلة الجامعة وتم التركيز من خلالها على فئة الشباب كونها الفئة الأكثر في إيقاع الضرر بالحدائق العامة تليها بقية الفئات العمرية.
وأوضحت أن الحملة الآن تمر بمرحلتها الثانية والتي تتميز باشراكنا للمجمعات التجارية والعمل على زياراتها للالتقاء بهذه الفئة العمرية إلى جانب الالتقاء المباشر بالجمهور كما بدأنا بالوصول إلى مواقع السينما وبجمعيات الكوميديا والاعلان بوسائل الإعلام المرئي.
وقالت «نحن الآن بصدد تقييم مدى نجاح المرحلة الأولى من الحملة بالتركيز على أكثر الوسائل فعالية لجذب الجمهور موضحة انه من خلال التفاعل مع الناس وجد ان اعلانات الطرق السريعة والحافلات هي من أكثر وسائل المرحلة جذبا بالإضافة إلى المدارس والتي أصبحت تقريبا أكثر جذبا ما جعلنا نقيم مسابقة أجمل حديقة مدرسية ضمن الحملة والتي لاقت تفاعلا من المدارس أكثر ما كنا نتوقع.
وذكرت انه سيتم عرض فيلم وثائقي عن الهيئة يتضمن تصويرا أرضيا وجويا عن أنشطة الهيئة يشمل الزراعات التجميلية والثروة الحيوانية والسمكية والمزارع ومشاريع البيئة لافتة إلى أن هناك مشاريع ضمن الخطة منها حديقة الحيوان الكبرى «سفاري» ومشاريع كيفية استخدام الماء لمزارع الأسماك وهي مشاريع في طور الإعداد فيما سيتم التركيز خلال المرحلة الثالثة على مشاريع الأمن الغذائي والحيازات وسيكون لقاءاتها بالتواصل مع الاتحادات التي تمثل المستفيدين من الحيازات الزراعية والحيوانية والصيادين.
