السند:على المواطنين والمقيمين التسابق للفوز بجائزة أجمل حديقة
تخضير الكويت يعود من باب المدارس ... والمنازل
تفاعل من الصغار والكبار
رواد المجمع يتسلمون هدايا من الحملة
أعلن مدير إدارة التنفيذ في الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية غانم السند بدء الهيئة في تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع «الأخضر أكبر» التي انطلق العمل بها في 17 نوفمبر الماضي وتستمر حتى منتصف يناير 2014.
ودعا السند في تصريح لـ«الراي» في أول موقع لجناح الحملة في مجمع 360 جميع المواطنين والمقيمين أن يبادروا بالمساهمة في عملية التخضير حيث ستعود المنافسة الى التسابق على اجمل حديقة مدرسية واجمل حديقة منزلية بعد ان توقفت عدة سنوات ليصبح الأخضر أكبر في كل مناطق الكويت، متمنيا المحافظة على المرافق العامة والحدائق والالتزام بالارشادات الموجودة في الحدائق لرعاية البساط الاخضر والمحافظة على النباتات في الكويت.
وذكر أن الزراعة أطلقت حملة التوعية للحفاظ على المساحات الخضراء وزيادتها لتصبح الكويت واحة خضراء، ودعمتها بالحملات الإعلانية التي انطلقت لتدعو الجميع إلى المساهمة في الحملة عبر وسائل الإعلام المختلفة المسموعة المقروءة والمرئية، كما تغطي الإعلانات جميع الشوارع والطرقات والمجمعات التجارية والأسواق بالإضافة إلى دعم شبكات التواصل الاجتماعية للحملة لمخاطبة الشباب بلغتهم من خلال تواجد الاعلانات في كافة المرافق والاماكن التي يقصدونها لتصل اليهم بلغة بسيطة ومقبولة.
وعن برنامج حملة «الأخضر أكبر»، أوضح السند أنه «إلى جانب تفعيل وسائل الإعلام المتعددة بشكل منتظم، هناك فعاليات مجتمعية مكثفة لتوصيل رسائل الحملة شخصياً مثل المحاضرات لتوعية الطلبة في المدارس والجامعات والمساهمة في عملية الزراعة عبر قيام الطلبة بغرس النباتات سواء داخل حرم المدارس والجامعات والمعاهد أو عبر المساهمة في الغرس في الشوارع والحدائق العامة وغيرها من الممتلكات العامة، كما تم إطلاق مسابقة أجمل حديقة مدرسة ضمن فعاليات الحملة التي تلقى تفاعلاً كبيراً من المدارس.
واستطرد السند: «ستكون هناك العديد من الأنشطة والفعاليات التوعوية للحملة داخل الأسواق والمجمعات التجارية حيث تقوم مجموعات من المتطوعين بتوزيع المنشورات والهدايا المطبوع عليها شعار الحملة على رواد المجمعات تدعوهم للمساهمة في الحملة لإنجاحها وتحقيق الهدف المرجو في توسيع المساحات الخضراء التي تساهم في تلطيف المناخ الحار والمغبر ورفع نسبة الأكسجين ومحاربة ارتفاع كثافة ثاني أكسيد الكربون المنبعث من وسائل النقل وغيرها من الملوثات الصناعية وغيرها».
وذكر أنه بإمكان أي مواطن يرغب في المساهمة في هذه الحملة التواصل مع الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية للحصول على المعلومات اللازمة التي تساعده في مساهمته هذه، حيث تقع مسؤولية جادة على عاتق كل مواطن في أي سلوكية تؤدي إلى تجميل الكويت الحبيبة وعلينا جميعاً تحمل مسؤولية تحويل الكويت إلى واحة خضراء والمبادرة الفعالة للقضاء على عوامل التصحر يداً بيد».
ودعا السند في تصريح لـ«الراي» في أول موقع لجناح الحملة في مجمع 360 جميع المواطنين والمقيمين أن يبادروا بالمساهمة في عملية التخضير حيث ستعود المنافسة الى التسابق على اجمل حديقة مدرسية واجمل حديقة منزلية بعد ان توقفت عدة سنوات ليصبح الأخضر أكبر في كل مناطق الكويت، متمنيا المحافظة على المرافق العامة والحدائق والالتزام بالارشادات الموجودة في الحدائق لرعاية البساط الاخضر والمحافظة على النباتات في الكويت.
وذكر أن الزراعة أطلقت حملة التوعية للحفاظ على المساحات الخضراء وزيادتها لتصبح الكويت واحة خضراء، ودعمتها بالحملات الإعلانية التي انطلقت لتدعو الجميع إلى المساهمة في الحملة عبر وسائل الإعلام المختلفة المسموعة المقروءة والمرئية، كما تغطي الإعلانات جميع الشوارع والطرقات والمجمعات التجارية والأسواق بالإضافة إلى دعم شبكات التواصل الاجتماعية للحملة لمخاطبة الشباب بلغتهم من خلال تواجد الاعلانات في كافة المرافق والاماكن التي يقصدونها لتصل اليهم بلغة بسيطة ومقبولة.
وعن برنامج حملة «الأخضر أكبر»، أوضح السند أنه «إلى جانب تفعيل وسائل الإعلام المتعددة بشكل منتظم، هناك فعاليات مجتمعية مكثفة لتوصيل رسائل الحملة شخصياً مثل المحاضرات لتوعية الطلبة في المدارس والجامعات والمساهمة في عملية الزراعة عبر قيام الطلبة بغرس النباتات سواء داخل حرم المدارس والجامعات والمعاهد أو عبر المساهمة في الغرس في الشوارع والحدائق العامة وغيرها من الممتلكات العامة، كما تم إطلاق مسابقة أجمل حديقة مدرسة ضمن فعاليات الحملة التي تلقى تفاعلاً كبيراً من المدارس.
واستطرد السند: «ستكون هناك العديد من الأنشطة والفعاليات التوعوية للحملة داخل الأسواق والمجمعات التجارية حيث تقوم مجموعات من المتطوعين بتوزيع المنشورات والهدايا المطبوع عليها شعار الحملة على رواد المجمعات تدعوهم للمساهمة في الحملة لإنجاحها وتحقيق الهدف المرجو في توسيع المساحات الخضراء التي تساهم في تلطيف المناخ الحار والمغبر ورفع نسبة الأكسجين ومحاربة ارتفاع كثافة ثاني أكسيد الكربون المنبعث من وسائل النقل وغيرها من الملوثات الصناعية وغيرها».
وذكر أنه بإمكان أي مواطن يرغب في المساهمة في هذه الحملة التواصل مع الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية للحصول على المعلومات اللازمة التي تساعده في مساهمته هذه، حيث تقع مسؤولية جادة على عاتق كل مواطن في أي سلوكية تؤدي إلى تجميل الكويت الحبيبة وعلينا جميعاً تحمل مسؤولية تحويل الكويت إلى واحة خضراء والمبادرة الفعالة للقضاء على عوامل التصحر يداً بيد».
