العربي- السالمية اليوم في «فيغاليغ»
يشهد انطلاق المرحلة الحادية عشرة من بطولة دوري الدمج لكرة القدم اليوم مباراة قمة بمباراة السالمية السابع برصيد 13 نقطة والعربي حامل الرقم القياسي في عدد مرات التتويج (16 مرة آخرها عام 2002) والثالث حاليا برصيد 20 نقطة.
وتستكمل بعد غد الجمعة لقاء التضامن مع الشباب، والنصر مع الجهراء، واليرموك مع الفحيحيل، والسبت المقبل خيطان مع كاظمة، والساحل مع الصليبخات.
وستتخذ الموقعة بين الكويت والقادسية التي ستقام يوم الاحد المقبل، وتم تأخيرها يوما بعدما كانت مقررة السبت، بعدا مضاعفا يضاف الى الحساسية التي لطالما رافقت اللقاءات التي تجمع القطبين بغض النظر عن المناسبة وموقع كل منهما في الترتيب.
بلا شك أن المواجهة التي ستجمع بين الاخضر والسماوي اليوم ستكون على صفيح ساخن، خصوصا أن العربي تعادلا سلبيا مع الكويت المتصدر في الجولة السابقة، فيما سجل السالمية، الذي تخلى عن لاعبه المصري عمرو زكي، انتصارا كبيرا على خيطان 4-1، وهو يشغل المركز السابع برصيد 13 نقطة من 9 مباريات.
العربي يدرك جيدا أن النقاط الثلاث اليوم تعتبر الأعلى وتحدد مصيره في المنافسة، بعدما تأخر ترتيبه من الثاني الى الثالث وبفارق 5 نقاط عن الكويت المتصدر و4 عن القادسية الثاني، ولديهم مباراة مؤجلة قد توسع الفارق بشكل أكبر عن ملاحقيهم، وبالتالي فإن الأخضر العرباوي سيلعب للفوز فقط، وقدم الفريق عرضاً جيداً في مواجهته الاخيرة أمام الكويت، وكان الاقرب لحصد النقاط الثلاث، بعدما ألغى له الحكم هدفا صحيحا كان كفيلا بفوزه.
يعتمد الفريق على قوته الهجومية المتمثلة في الاردني أحمد هايل والسوري محمود المواس وفهد الرشيدي، بجانب الانطلاقات المؤثرة من الاطراف عن طريق محمد الفريح، وتبدو مشكلته واضحة في الشق الدفاعي الذي لايزال أضعف خطوطه.
في حين يتطلع السماوي الى استثمار فوزه الكبير على خيطان في الجولة السابقة، لاستكمال مشواره بقوة في المسابقة، ويملك عناصر محترفة مثل الاردني عدي الصيفي والسنغالي رضا فال والغاني سيلا ومجلية قادرة على الفوز، لكن لايزال الفريق يعاني من عدم وجود انسجام حقيقي بين اللاعبين، بجانب الاخطاء الدفاعية العديدة التي كلفت الفريق.
الروماني ميهاي والبرتغالي ريماو في اختبار حقيقي بينهم، قد يرفع من أسهم أحدهم، أو يطيح بالآخر خارج المسابقة، خصوصا أن وضع الفريقين حرج للغاية في المسابقة، والاخطاء غير مسموح بها.
وتستكمل بعد غد الجمعة لقاء التضامن مع الشباب، والنصر مع الجهراء، واليرموك مع الفحيحيل، والسبت المقبل خيطان مع كاظمة، والساحل مع الصليبخات.
وستتخذ الموقعة بين الكويت والقادسية التي ستقام يوم الاحد المقبل، وتم تأخيرها يوما بعدما كانت مقررة السبت، بعدا مضاعفا يضاف الى الحساسية التي لطالما رافقت اللقاءات التي تجمع القطبين بغض النظر عن المناسبة وموقع كل منهما في الترتيب.
بلا شك أن المواجهة التي ستجمع بين الاخضر والسماوي اليوم ستكون على صفيح ساخن، خصوصا أن العربي تعادلا سلبيا مع الكويت المتصدر في الجولة السابقة، فيما سجل السالمية، الذي تخلى عن لاعبه المصري عمرو زكي، انتصارا كبيرا على خيطان 4-1، وهو يشغل المركز السابع برصيد 13 نقطة من 9 مباريات.
العربي يدرك جيدا أن النقاط الثلاث اليوم تعتبر الأعلى وتحدد مصيره في المنافسة، بعدما تأخر ترتيبه من الثاني الى الثالث وبفارق 5 نقاط عن الكويت المتصدر و4 عن القادسية الثاني، ولديهم مباراة مؤجلة قد توسع الفارق بشكل أكبر عن ملاحقيهم، وبالتالي فإن الأخضر العرباوي سيلعب للفوز فقط، وقدم الفريق عرضاً جيداً في مواجهته الاخيرة أمام الكويت، وكان الاقرب لحصد النقاط الثلاث، بعدما ألغى له الحكم هدفا صحيحا كان كفيلا بفوزه.
يعتمد الفريق على قوته الهجومية المتمثلة في الاردني أحمد هايل والسوري محمود المواس وفهد الرشيدي، بجانب الانطلاقات المؤثرة من الاطراف عن طريق محمد الفريح، وتبدو مشكلته واضحة في الشق الدفاعي الذي لايزال أضعف خطوطه.
في حين يتطلع السماوي الى استثمار فوزه الكبير على خيطان في الجولة السابقة، لاستكمال مشواره بقوة في المسابقة، ويملك عناصر محترفة مثل الاردني عدي الصيفي والسنغالي رضا فال والغاني سيلا ومجلية قادرة على الفوز، لكن لايزال الفريق يعاني من عدم وجود انسجام حقيقي بين اللاعبين، بجانب الاخطاء الدفاعية العديدة التي كلفت الفريق.
الروماني ميهاي والبرتغالي ريماو في اختبار حقيقي بينهم، قد يرفع من أسهم أحدهم، أو يطيح بالآخر خارج المسابقة، خصوصا أن وضع الفريقين حرج للغاية في المسابقة، والاخطاء غير مسموح بها.
