منهم سوري وتركي
القضاء اللبناني يطلب الإعدام لـ 9 في قضية «سيارة المعمورة» المفخخة
طلب قاضي التحقيق العسكري في لبنان فادي صوان عقوبة الاعدام لتسعة اشخاص بينهم موقوفان في قضية ضبط سيارة «شيروكي» مفخخة في محلة المعمورة في الضاحية الجنوبية لبيروت وتفكيكها قبل تفجيرها بتاريخ 2013/10/14. وأصدر صوان مذكرات إلقاء قبض في حق السبعة الفارين المعروفة هوياتهم وسطر بلاغات بحث وتحر في حق اربعة آخرين مجهولي باقي الهوية هم: ابو مالك، بلال، ابو محمد امين، محمد امين. وأحال الملف مع الموقوفيْن م.ن. الاطرش وهو قاصر (اوقف في 2013/10/28) ومحمد صبح اوزامير وهو تركي (اوقف في 2013/10/25) على المحكمة العسكرية الدائمة للمحاكمة.
ويُذكر ان المتهمين غيابياً هم: أحمد عبد الله الاطرش، وسامح محمود سلطان المعروف بـ «سامح البريدي»، وسامي احمد الاطراش الملقب بـ «دادوح»، والعراقي خبير المتفجرات عبد الله محمد القلعي الملقب بـ «ابو عبد الله»، ومحمد ابراهيم الحجيري، وابراهيم قاسم الاطرش، والسوري حسان محمد المعراوي».
وكانت تقارير اشارت الى ان معراوي هو آخر مشترٍ للسيارة التي تم تفكيك عبوتها في منطقة المعمورة وانه كان قد باعها الى اشخاص ينتمون الى تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش)، وكان قيد الملاحقة من مخابرات الجيش اللبناني منذ يوليو الماضي بتهمة التحضير لعمليات ارهابية وتفجيرات تستهدف الضاحية.
ويُذكر ان المتهمين غيابياً هم: أحمد عبد الله الاطرش، وسامح محمود سلطان المعروف بـ «سامح البريدي»، وسامي احمد الاطراش الملقب بـ «دادوح»، والعراقي خبير المتفجرات عبد الله محمد القلعي الملقب بـ «ابو عبد الله»، ومحمد ابراهيم الحجيري، وابراهيم قاسم الاطرش، والسوري حسان محمد المعراوي».
وكانت تقارير اشارت الى ان معراوي هو آخر مشترٍ للسيارة التي تم تفكيك عبوتها في منطقة المعمورة وانه كان قد باعها الى اشخاص ينتمون الى تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش)، وكان قيد الملاحقة من مخابرات الجيش اللبناني منذ يوليو الماضي بتهمة التحضير لعمليات ارهابية وتفجيرات تستهدف الضاحية.