الصراحة راحة / «منتج (درب الوفا) لم يقدر تضحيتي»
جاسم رجب: ضربني والدي بسبب «جدول الضرب»... فشكوته لوالدتي
جاسم رجب
| إعداد حسين خليل |
يمرّ الفنان بحياته سواء على الجانب الفني أو الشخصي بمواقف متنوعة بين مضحكة ومبكية ومزعجة ومفاجئة، وكثير من** أهل الوسطين الفني والإعلامي يتذكرون تلك المواقف فتختلط مشاعرهم وتتباين مواقفهم منها، فبعضهم يستذكرها بابتسامة وآخرون يمرون عليها مرور الكرام والبعض الآخر يحاول ألا يفصح عنها.
وفي هذه الزاوية نحاول أن نتعرف من فناني الكويت على أهم تلك المواقف... واليوم نسأل الممثل الشاب جاسم رجب:
• ما السبب الذي يجعلك تدخل المخفر؟
- أتذكر أنه حين كان عمري 17 سنة تشاجرت مع شخص «غلط على والدتي» في منطقة الشامية وأكل مني «طق مو طبيعي»، وعقبها سبقني وتوجه للمخفر، بالرغم من أنه هو البادئ في الموضوع وظللت أتوسل له حتى تنازل عن القضية.
• هل هناك موقف دفعك إلى العصبية والشجار؟
- أنا شخص عصبي زيادة عن اللزوم ولا أحب أن أسكت عن الخطأ، فأتذكر موقفاً عندما طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المخبز لشراء «الخبز الإيراني» لتشريبة رمضان، ورأيت شخصاً «حده قوي» يتجاهل دوري ويأخذ مكانين، وعندما كلمته وقلت لو سمحت «خذ دوراً»، فلم يُعجبه كلامي و«صار شد بالكلام» بيني وبينه والناس فرقونا عن بعض.
• خلال تواجدك في مكان عام؛ هل تعرضت لموقف محرج؟
- كنت في جولة في أحد «المولات» التجارية بمنطقة السالمية مع صحافي لا أحب ذكر اسمه، دخلنا محلاً لشراء هدية لزوجته، فقال للبائع «ترى اللي معي فنان وراح تشوفه برمضان القادم»، فشعرت بإحراج كبير لأنني بطبعي شخص خجول والجميع ضحك عليّ.
• هل تتذكر لماذا عاقبك أحد المعلمين في المدرسة؟
- والدي معلّم رياضيات في المرحلة الابتدائية، ولحسن حظي أنه درّسني في الصف الثاني الابتدائي، وعندما سألني عن جدول الضرب لم أعرف أن أجيب فضربني أمام أصدقائي... واشتكيت عليه عند والدتي.
• إشاعة أضحكتك... وإشاعة أزعجتك؟
- الإشاعة التي أضحكتني أنني متزوج من فنانة، والإشاعة التي ضايقتني أنني أعرض نفسي على المنتجين.
• لو صادفتَ حبك القديم وكانت معك شريكتك أو كنت لوحدك، ما شعورك وكيف تتصرف؟
- أنا لم أحب كي أعرف كيف أتصرف، لكن أسلم عليها «وراسي فوق يشم الهوى»، لن أترك بصمة جميلة مع العالم.
• أول مرة تعرضت لحادث سير؟
- كنت طالباً وأدرس «مسائي»، فاصطدمت بحاوية، ومن قوة الحادث سقطت «الدعامية» الأمامية.
• ما أقوى «طراق» معنوي جاءك من صديق أو قريب؟
- للأسف أنني وثقت بأناس كثيرين، ولم أتوقع منهم أن يغدروا بي... «حسافة والله على طيبتي الزايدة».
• ما السيارة التي تحلم بها؟
- «مايبخ» لونها أبيض.
• ماذا تفعل حين تشعر بـ «الوحدة القاتلة»؟
- دائماً أدعو وأحمد ربي في كل شيء وأشكره، وأتمنى أن يكون حب الناس في قلبي.
• فجأة وجدت نفسك من دون عمل، كيف ستتصرف؟
- أحاول أن أرتب أوراقي وأبدأ من جديد و«لا أطيح» بالأخطاء التي «طحت» فيها بالسابق كي تكون خطواتي صحيحة.
• عمل شاركت فيه وغير مقتنع به؟
- مسلسل «درب الوفا» عملت فيه لعيون المنتج، ولكن للأسف هذا المنتج لم يقدّر تضحيتي وعملت به من دون مقابل.
يمرّ الفنان بحياته سواء على الجانب الفني أو الشخصي بمواقف متنوعة بين مضحكة ومبكية ومزعجة ومفاجئة، وكثير من** أهل الوسطين الفني والإعلامي يتذكرون تلك المواقف فتختلط مشاعرهم وتتباين مواقفهم منها، فبعضهم يستذكرها بابتسامة وآخرون يمرون عليها مرور الكرام والبعض الآخر يحاول ألا يفصح عنها.
وفي هذه الزاوية نحاول أن نتعرف من فناني الكويت على أهم تلك المواقف... واليوم نسأل الممثل الشاب جاسم رجب:
• ما السبب الذي يجعلك تدخل المخفر؟
- أتذكر أنه حين كان عمري 17 سنة تشاجرت مع شخص «غلط على والدتي» في منطقة الشامية وأكل مني «طق مو طبيعي»، وعقبها سبقني وتوجه للمخفر، بالرغم من أنه هو البادئ في الموضوع وظللت أتوسل له حتى تنازل عن القضية.
• هل هناك موقف دفعك إلى العصبية والشجار؟
- أنا شخص عصبي زيادة عن اللزوم ولا أحب أن أسكت عن الخطأ، فأتذكر موقفاً عندما طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المخبز لشراء «الخبز الإيراني» لتشريبة رمضان، ورأيت شخصاً «حده قوي» يتجاهل دوري ويأخذ مكانين، وعندما كلمته وقلت لو سمحت «خذ دوراً»، فلم يُعجبه كلامي و«صار شد بالكلام» بيني وبينه والناس فرقونا عن بعض.
• خلال تواجدك في مكان عام؛ هل تعرضت لموقف محرج؟
- كنت في جولة في أحد «المولات» التجارية بمنطقة السالمية مع صحافي لا أحب ذكر اسمه، دخلنا محلاً لشراء هدية لزوجته، فقال للبائع «ترى اللي معي فنان وراح تشوفه برمضان القادم»، فشعرت بإحراج كبير لأنني بطبعي شخص خجول والجميع ضحك عليّ.
• هل تتذكر لماذا عاقبك أحد المعلمين في المدرسة؟
- والدي معلّم رياضيات في المرحلة الابتدائية، ولحسن حظي أنه درّسني في الصف الثاني الابتدائي، وعندما سألني عن جدول الضرب لم أعرف أن أجيب فضربني أمام أصدقائي... واشتكيت عليه عند والدتي.
• إشاعة أضحكتك... وإشاعة أزعجتك؟
- الإشاعة التي أضحكتني أنني متزوج من فنانة، والإشاعة التي ضايقتني أنني أعرض نفسي على المنتجين.
• لو صادفتَ حبك القديم وكانت معك شريكتك أو كنت لوحدك، ما شعورك وكيف تتصرف؟
- أنا لم أحب كي أعرف كيف أتصرف، لكن أسلم عليها «وراسي فوق يشم الهوى»، لن أترك بصمة جميلة مع العالم.
• أول مرة تعرضت لحادث سير؟
- كنت طالباً وأدرس «مسائي»، فاصطدمت بحاوية، ومن قوة الحادث سقطت «الدعامية» الأمامية.
• ما أقوى «طراق» معنوي جاءك من صديق أو قريب؟
- للأسف أنني وثقت بأناس كثيرين، ولم أتوقع منهم أن يغدروا بي... «حسافة والله على طيبتي الزايدة».
• ما السيارة التي تحلم بها؟
- «مايبخ» لونها أبيض.
• ماذا تفعل حين تشعر بـ «الوحدة القاتلة»؟
- دائماً أدعو وأحمد ربي في كل شيء وأشكره، وأتمنى أن يكون حب الناس في قلبي.
• فجأة وجدت نفسك من دون عمل، كيف ستتصرف؟
- أحاول أن أرتب أوراقي وأبدأ من جديد و«لا أطيح» بالأخطاء التي «طحت» فيها بالسابق كي تكون خطواتي صحيحة.
• عمل شاركت فيه وغير مقتنع به؟
- مسلسل «درب الوفا» عملت فيه لعيون المنتج، ولكن للأسف هذا المنتج لم يقدّر تضحيتي وعملت به من دون مقابل.