لندن: «عناصر» في إيران قد تكون مسؤولة عن «اختفاء» بريطاني في دبي
لندن - رويترز - أفاد مصدر حكومي في لندن، ان بريطانيا تأخذ بجدية مزاعم بأن مواطنا بريطانيا من اصل ايراني فقد في دبي في يونيو ربما خطفته «عناصر في ايران».
وتم الابلاغ عن ان عباس يزدي فقد يوم 25 من يونيو وأبلغت زوجته اتينا موقع «سفن دايز» الاخباري على الانترنت ومقره دبي، انها تخشى ان يكون ضباط في المخابرات الايرانية هم الذين خطفوا زوجها.
وأكد المصدر الحكومي لـ «رويترز»: «نعتقد ان المزاعم بأن عناصر في ايران قد تكون هي المسؤولة عن اختفاء يزدي معقولة ونحن نأخذها بجدية شديدة».
وأكدت وزارة الخارجية البريطانية انها على اتصال بالسلطات في دبي وفي ايران في شأن القضية وانها تقدم مساعدة قنصلية لاسرة يزدي.
وقالت ناطقة باسم الحكومة «طلبنا من الايرانيين أي معلومات لديهم في شأن مكان يزدي. نحن نشعر بالقلق في شأن حال يزدي».
وبحث وزير الخارجية وليام هيغ اختفاء يزدي مع نظيره الايراني علي اكبر صالحي اثناء مكالمة هاتفية يوم 31 من يوليو.
ونقل الموقع الاخباري على الانترنت عن زوجة يزدي، ان زوجها التاجر والمستثمر البالغ من العمر 44 عاما، كان من اصدقاء الطفولة المقربين من ابن الرئيس الايراني السابق أكبر هاشمي رفسنجاني.
وأضافت ان زوجها اعتقل في ايران العام 1993 وان جهاز المخابرات الايراني احتجزه في زنزانة منفردة لمدة ستة اشهر. وقالت انه سافر بعد ذلك الى لندن وحصل على الجنسية البريطانية.
وذكر الموقع الاخباري ان الزوجين سافرا بعد ذلك الى دبي منذ عشر سنوات.
وتم الابلاغ عن ان عباس يزدي فقد يوم 25 من يونيو وأبلغت زوجته اتينا موقع «سفن دايز» الاخباري على الانترنت ومقره دبي، انها تخشى ان يكون ضباط في المخابرات الايرانية هم الذين خطفوا زوجها.
وأكد المصدر الحكومي لـ «رويترز»: «نعتقد ان المزاعم بأن عناصر في ايران قد تكون هي المسؤولة عن اختفاء يزدي معقولة ونحن نأخذها بجدية شديدة».
وأكدت وزارة الخارجية البريطانية انها على اتصال بالسلطات في دبي وفي ايران في شأن القضية وانها تقدم مساعدة قنصلية لاسرة يزدي.
وقالت ناطقة باسم الحكومة «طلبنا من الايرانيين أي معلومات لديهم في شأن مكان يزدي. نحن نشعر بالقلق في شأن حال يزدي».
وبحث وزير الخارجية وليام هيغ اختفاء يزدي مع نظيره الايراني علي اكبر صالحي اثناء مكالمة هاتفية يوم 31 من يوليو.
ونقل الموقع الاخباري على الانترنت عن زوجة يزدي، ان زوجها التاجر والمستثمر البالغ من العمر 44 عاما، كان من اصدقاء الطفولة المقربين من ابن الرئيس الايراني السابق أكبر هاشمي رفسنجاني.
وأضافت ان زوجها اعتقل في ايران العام 1993 وان جهاز المخابرات الايراني احتجزه في زنزانة منفردة لمدة ستة اشهر. وقالت انه سافر بعد ذلك الى لندن وحصل على الجنسية البريطانية.
وذكر الموقع الاخباري ان الزوجين سافرا بعد ذلك الى دبي منذ عشر سنوات.
