الميلاتونين يكافح الشيخوخة ويمنح الشباب المتجدد
هرمون الميلاتونين لا تقتصر وظيفته الحيوية على تنظيم دورة النوم واليقظة ولكنه محرض ومنشط لجهاز المناعة وصون أعضاء الجسم وحيويتها وتنشيط تكوين الخلايا ويساهم هذا الهرمون في الحماية من أضرار وخطورة الشوارد الحرة وعملية الأكسدة التي تتم في خلايا الجسم المختلفة «الأعصاب والمخ والشرايين والجلد والمفاصل والعضلات...».
ولقد ثبت ان هرمون الميلاتونين يُمنع نظريا ويؤخر فعليا أمراضا عدة مثل مرض الزهايمر «الخرف» ويمنع حدوث الأكسدة في جميع خلايا الجسم التي تسبب تصلب جدران الشرايين والضيق وانسدادها ومنها شرايين القلب التاجية فتحدث الذبحة الصدرية والأزمات القلبية واحتشار القلب وكذلك شرايين المخ «الدماغ» فتحدث السكتات الدماغية والشلل النصفي.
كذلك تضعف الشوارد الحرة جهاز المناعة ويصبح الإنسان معرضا للاصابة بالأمراض المعدية وتكون الأورام ونشوء السرطانات.
وكلما تقدم العمر بالإنسان انخفض مستوى انتاج هرمون الميلاتونين فتظهر عليه علامات تقدم العمر وعلامات الشيخوخة.
والأبحاث العلمية أثبتت ان هرمون الميلاتونين هو المسؤول عن الحفاظ على حيوية أعضاء الجسم وتجديد الخلايا وتنشيطها والشيء المفرح ان نتائج هذه الأبحاث كانت مذهلة للجميع.
ولقد ثبت ان هرمون الميلاتونين يُمنع نظريا ويؤخر فعليا أمراضا عدة مثل مرض الزهايمر «الخرف» ويمنع حدوث الأكسدة في جميع خلايا الجسم التي تسبب تصلب جدران الشرايين والضيق وانسدادها ومنها شرايين القلب التاجية فتحدث الذبحة الصدرية والأزمات القلبية واحتشار القلب وكذلك شرايين المخ «الدماغ» فتحدث السكتات الدماغية والشلل النصفي.
كذلك تضعف الشوارد الحرة جهاز المناعة ويصبح الإنسان معرضا للاصابة بالأمراض المعدية وتكون الأورام ونشوء السرطانات.
وكلما تقدم العمر بالإنسان انخفض مستوى انتاج هرمون الميلاتونين فتظهر عليه علامات تقدم العمر وعلامات الشيخوخة.
والأبحاث العلمية أثبتت ان هرمون الميلاتونين هو المسؤول عن الحفاظ على حيوية أعضاء الجسم وتجديد الخلايا وتنشيطها والشيء المفرح ان نتائج هذه الأبحاث كانت مذهلة للجميع.