«ممارسات البيع والشراء بعيدة عن الرقابة الحكومية»
العنزي: «الفروسيات» تعاني مشكلات عدة أبرزها حيازة الأراضي بلا سند قانوني
| كتب محمد أنور |
أكد رئيس لجنة محافظة الجهراء في المجلس البلدي العضو عبدالله فهاد وجوب ايجاد حلول للمشاكل التي تعاني منها الفروسيات في المحافظات، مجملا إياها بخمسة محاور تمثل الاول في مشكلات الحيازة والتصرف في الاراضي من دون سند قانوني، مشددا على وجوده في مثل هذه المواقع خاصة بعد اشهار نوادي الصيد والفروسية سواء كانت بأحكام قضائية او بقرارات من الهيئة العامة للشباب والرياضة.
وقال فهاد ان ثاني تلك المحاور يتبلور في عقود النظافة، مؤكدا معاناة اصحاب الاسطبلات من هذه المشكلة منذ سنوات حيث طولبت البلدية بإيجاد حلول لمشكلة النظافة في تلك المناطق من دون اي تحرك جاد منها لإنهاء مثل هذه المعاناة، مشيرا الى ان البلدية تتحجج بأن هذه الفروسيات ليست من اختصاصاتها.
وعن ثالث تلك المحاور، ذكر أنه يتضح في عدم وجود انشطة خدمية داخل هذه الفروسيات وان كل ما هو موجود مخالف للوائح البلدية من ناحية التنظيم والتراخيص الصحية وتراخيص وزارة التجارة، لافتا الى ان رابع تلك المحاور يتلخص في عدم وجود عقود املاك دولة مع اي جهة حكومية للحفاظ على حقوق كل من المواطنين والدولة، وخلص الى ان آخر تلك المحاور هو الفلتان الامني والمخالفات الصارخة التي اصبحت الكلمة المشهورة بها «ان الاسطبلات ترى فيها كل شيء الا الخيل».
واوضح فهاد ان ممثل هيئة الشباب والرياضة نوري الهذال ذكر ان الفروسيات يجب ان تتم معالجتها معالجة جذرية وان تسلم حيازتها ومواقعها الى هيئة الشباب والرياضة لفرض اليد القانونية عليها واعادة تنظيم مواقعها ومراقبتها وارساء العقود المنظمة لها وفرض الوصايا القانونية والادارية على الجمعيات العمومية لتلك النوادي فضلا عن متابعة ومراقبة انتخاباتها اضافة الى التدقيق في استعمالات حيازاتها وازالة مخلفاتها.
أكد رئيس لجنة محافظة الجهراء في المجلس البلدي العضو عبدالله فهاد وجوب ايجاد حلول للمشاكل التي تعاني منها الفروسيات في المحافظات، مجملا إياها بخمسة محاور تمثل الاول في مشكلات الحيازة والتصرف في الاراضي من دون سند قانوني، مشددا على وجوده في مثل هذه المواقع خاصة بعد اشهار نوادي الصيد والفروسية سواء كانت بأحكام قضائية او بقرارات من الهيئة العامة للشباب والرياضة.
وقال فهاد ان ثاني تلك المحاور يتبلور في عقود النظافة، مؤكدا معاناة اصحاب الاسطبلات من هذه المشكلة منذ سنوات حيث طولبت البلدية بإيجاد حلول لمشكلة النظافة في تلك المناطق من دون اي تحرك جاد منها لإنهاء مثل هذه المعاناة، مشيرا الى ان البلدية تتحجج بأن هذه الفروسيات ليست من اختصاصاتها.
وعن ثالث تلك المحاور، ذكر أنه يتضح في عدم وجود انشطة خدمية داخل هذه الفروسيات وان كل ما هو موجود مخالف للوائح البلدية من ناحية التنظيم والتراخيص الصحية وتراخيص وزارة التجارة، لافتا الى ان رابع تلك المحاور يتلخص في عدم وجود عقود املاك دولة مع اي جهة حكومية للحفاظ على حقوق كل من المواطنين والدولة، وخلص الى ان آخر تلك المحاور هو الفلتان الامني والمخالفات الصارخة التي اصبحت الكلمة المشهورة بها «ان الاسطبلات ترى فيها كل شيء الا الخيل».
واوضح فهاد ان ممثل هيئة الشباب والرياضة نوري الهذال ذكر ان الفروسيات يجب ان تتم معالجتها معالجة جذرية وان تسلم حيازتها ومواقعها الى هيئة الشباب والرياضة لفرض اليد القانونية عليها واعادة تنظيم مواقعها ومراقبتها وارساء العقود المنظمة لها وفرض الوصايا القانونية والادارية على الجمعيات العمومية لتلك النوادي فضلا عن متابعة ومراقبة انتخاباتها اضافة الى التدقيق في استعمالات حيازاتها وازالة مخلفاتها.
