البرازيلي أوليفيرا احتل المركز الأول خليجياً
بدر المطوع ... «الأغلى» في الكويت
بدر المطوع نجم كرة القدم الكويتية
| كتب مصطفى جمعة |
احتفظ نجم منتخب الكويت ونادي القادسية بدر المطوع بالمركز الاول كأغلى لاعب كرة قدم في الكويت والثالث في الخليج بعدما لعب محترفا في نادي النصر السعودي لمدة 4 اشهر فقط في مقابل 850 ألف دولار طبقا لـ«ترانسفير ماركت»، المهتم بانتقالات اللاعبين في العالم والمعتمد من الفيفا واليويفا وهو مبلغ فاق بمئة مرة ما ناله اول محترف كويتي في الملاعب السعودية علي مروي أحد أبرز المهاجمين الذين مروا على الكرة الكويتية عند انضمامه لصفوف الأهلي السعودي، كما لعب في عام 1995 لنادي ظفار العماني وسجل له هدف الفوز في نهائي كأس السلطان قابوس.
اما اغلى لاعب خليجي الان فهو لاعب وسط الاتفاق يحيى الشهري الذي انتقل الى نادي النصر في صفقة قياسية بتاريخ الدوري السعودي. مقابل مبلغ وصل إلى 48 مليون ريال سعودي (ما يقارب 13 مليون دولار أميركي).
وتساءل الخلجيون في مواقع التواصل الاجتماعي عن «حقيقة قيمة» الصفقة وما إذا كان هناك لاعب خليجي يستحق انتقاله مثل هذا الحجم من الأموال.
وبرر سعوديون استغرابهم بفشل كرة القدم السعودية في السنوات الأخيرة بدءا من عدم التأهل إلى نهائيات كأس العالم ومرورا بضعف النتائج في كأسي آسيا والخليج، زيادة على فشل الأندية في الدوريات الآسيوية.
ولم يدخل اي لاعب كويتي هذه القائمة رغم ان عددا كبيرا منهم خاض تجربة الاحتراف الخارجي في الفترة ما بين مروي والمطوع وهم على سبيل المثال لا الحصر بشار عبدالله الذي انتقل في العام 1998 من نادي السالمية الى نادي الهلال السعودي لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية وفي العام 2001 انتقل الى نادي الريان القطري لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية وفي العام 2002 اعير الى نادي العين الاماراتي لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية، اما زميله جاسم الهويدي انتقل في العام 1999 من ناديه الى نادي الهلال السعودي و استمر عقده لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية وفي العام 2001 احترف في نادي الريان القطري لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية.
ومساعد ندا الذي اعير في العام 2004 من نادي القادسية الى نادي الوكرة القطري ليخوض معهم بطولة كأس الامير ثم عاد لنادي القادسية وفي العام 2007 كرر فترة الاعارة مع النصر السعودي ثم عاد لنادي القادسية بعد مرور شهر من الصفقة لعدم توفقه بالاحتراف مع نادي النصر السعودي، ثم كانت التجربة الثالثة مع نادي الشباب السعودي لمدة نصف موسم ثم عاد لنادي القادسية، واحمد عجب اعير في العام 2009 من نادي القادسية الى نادي الشباب السعودي و بقي هناك لمدة نصف موسم ثم عاد لنادي القادسية واعير يعقوب الطاهر في العام 2009 من نادي الكويت الى نادي الاتفاق السعودي ثم عاد الى نادي الكويت مرة اخرى.
وأغلى لاعب محترف جاء الى منطقة الخليج البرازيلي ريكاردو اوليفيرا الذي احترف في صفوف نادي الجزيرة الإماراتي في صفقة قدرت بنحو 20 مليون يورو. وكانت الصحافة الإماراتية والإسبانية أعلنتا حينذاك أن اوليفيرا انضم للجزيرة و وزع المبلغ الذي تقاضاه مناصفة على ريال بيتيس وريال سرقسطة الإسبانيين لأن ملكية اللاعب كانت مشتركة بين الناديين. وكان الجزيرة كسر الرقم القياسي في سوق الانتقالات الخليجية مرتين...الاولى عندما ضم البرازيلي رافايل سوبيس إلى صفوفه مقابل 17.5 مليون يورو، بعدما كان العين ضم التشيلي خورخي فالديفيا مقابل 17 مليون يورو. ويذكر أن أغلى صفقة عربية هي قيمة انتقال التونسي يوسف المساكني من الترجي التونسي الى نادي لخويا القطري في صفقة جاوزت 15 مليون دولار لمدة أربعة مواسم ونصف، ولم يسبق لأي لاعب عربي أن انتقل إلى صفوف ناد عربي بهذا المبلغ. واعدت الصفقة بانها الأكبر في تاريخ كرة القدم التونسية بعد صفقة انتقال حاتم الطرابلسي لاعب النادي الصفاقسي إلى نادي أياكس أمستردام الهولندي. وذكر الموقع عددا من اسماء اللاعبين الكويتين الذين انتقلوا لاندية كانت بمثابة محطات ترانزيت حيث لم يتجاوز المقابل فيها الا مبالغ زهيدة لا تقارن، وهي شبية مع النزوح الجماعي الذي حدث للاعبين العمانيون في فترة من الفترات الى الملاعب الكويتية حيث كان يعتبر كل واحد منهم الكويت محطة الولوج الى المنتخب العماني ومنه الى فرصة احترافية اكثر في المكانة واعلى في القيمة وهم على سبيل المثال لا الحصر سلطان الطروقي (القادسية)، وطلال خلفان (العربي)، ومحمد حمد كتكوت (السالمية) ويونس المشيفري وجمعه الوهيبي (التضامن) ووليد العطي (النصر) ويوسف بن مطر (اليرموك) وخليفة بن مطر (الفحيحيل) ومحمد سالم الحبسي (خيطان) وعصام فايل وسامي مبارك (الجهراء)، ياسر رجب (الساحل) وعبدالله كمون (كاظمة) لكنه لم يستمر طويلا.
احتفظ نجم منتخب الكويت ونادي القادسية بدر المطوع بالمركز الاول كأغلى لاعب كرة قدم في الكويت والثالث في الخليج بعدما لعب محترفا في نادي النصر السعودي لمدة 4 اشهر فقط في مقابل 850 ألف دولار طبقا لـ«ترانسفير ماركت»، المهتم بانتقالات اللاعبين في العالم والمعتمد من الفيفا واليويفا وهو مبلغ فاق بمئة مرة ما ناله اول محترف كويتي في الملاعب السعودية علي مروي أحد أبرز المهاجمين الذين مروا على الكرة الكويتية عند انضمامه لصفوف الأهلي السعودي، كما لعب في عام 1995 لنادي ظفار العماني وسجل له هدف الفوز في نهائي كأس السلطان قابوس.
اما اغلى لاعب خليجي الان فهو لاعب وسط الاتفاق يحيى الشهري الذي انتقل الى نادي النصر في صفقة قياسية بتاريخ الدوري السعودي. مقابل مبلغ وصل إلى 48 مليون ريال سعودي (ما يقارب 13 مليون دولار أميركي).
وتساءل الخلجيون في مواقع التواصل الاجتماعي عن «حقيقة قيمة» الصفقة وما إذا كان هناك لاعب خليجي يستحق انتقاله مثل هذا الحجم من الأموال.
وبرر سعوديون استغرابهم بفشل كرة القدم السعودية في السنوات الأخيرة بدءا من عدم التأهل إلى نهائيات كأس العالم ومرورا بضعف النتائج في كأسي آسيا والخليج، زيادة على فشل الأندية في الدوريات الآسيوية.
ولم يدخل اي لاعب كويتي هذه القائمة رغم ان عددا كبيرا منهم خاض تجربة الاحتراف الخارجي في الفترة ما بين مروي والمطوع وهم على سبيل المثال لا الحصر بشار عبدالله الذي انتقل في العام 1998 من نادي السالمية الى نادي الهلال السعودي لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية وفي العام 2001 انتقل الى نادي الريان القطري لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية وفي العام 2002 اعير الى نادي العين الاماراتي لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية، اما زميله جاسم الهويدي انتقل في العام 1999 من ناديه الى نادي الهلال السعودي و استمر عقده لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية وفي العام 2001 احترف في نادي الريان القطري لمدة موسم واحد ثم عاد الى نادي السالمية.
ومساعد ندا الذي اعير في العام 2004 من نادي القادسية الى نادي الوكرة القطري ليخوض معهم بطولة كأس الامير ثم عاد لنادي القادسية وفي العام 2007 كرر فترة الاعارة مع النصر السعودي ثم عاد لنادي القادسية بعد مرور شهر من الصفقة لعدم توفقه بالاحتراف مع نادي النصر السعودي، ثم كانت التجربة الثالثة مع نادي الشباب السعودي لمدة نصف موسم ثم عاد لنادي القادسية، واحمد عجب اعير في العام 2009 من نادي القادسية الى نادي الشباب السعودي و بقي هناك لمدة نصف موسم ثم عاد لنادي القادسية واعير يعقوب الطاهر في العام 2009 من نادي الكويت الى نادي الاتفاق السعودي ثم عاد الى نادي الكويت مرة اخرى.
وأغلى لاعب محترف جاء الى منطقة الخليج البرازيلي ريكاردو اوليفيرا الذي احترف في صفوف نادي الجزيرة الإماراتي في صفقة قدرت بنحو 20 مليون يورو. وكانت الصحافة الإماراتية والإسبانية أعلنتا حينذاك أن اوليفيرا انضم للجزيرة و وزع المبلغ الذي تقاضاه مناصفة على ريال بيتيس وريال سرقسطة الإسبانيين لأن ملكية اللاعب كانت مشتركة بين الناديين. وكان الجزيرة كسر الرقم القياسي في سوق الانتقالات الخليجية مرتين...الاولى عندما ضم البرازيلي رافايل سوبيس إلى صفوفه مقابل 17.5 مليون يورو، بعدما كان العين ضم التشيلي خورخي فالديفيا مقابل 17 مليون يورو. ويذكر أن أغلى صفقة عربية هي قيمة انتقال التونسي يوسف المساكني من الترجي التونسي الى نادي لخويا القطري في صفقة جاوزت 15 مليون دولار لمدة أربعة مواسم ونصف، ولم يسبق لأي لاعب عربي أن انتقل إلى صفوف ناد عربي بهذا المبلغ. واعدت الصفقة بانها الأكبر في تاريخ كرة القدم التونسية بعد صفقة انتقال حاتم الطرابلسي لاعب النادي الصفاقسي إلى نادي أياكس أمستردام الهولندي. وذكر الموقع عددا من اسماء اللاعبين الكويتين الذين انتقلوا لاندية كانت بمثابة محطات ترانزيت حيث لم يتجاوز المقابل فيها الا مبالغ زهيدة لا تقارن، وهي شبية مع النزوح الجماعي الذي حدث للاعبين العمانيون في فترة من الفترات الى الملاعب الكويتية حيث كان يعتبر كل واحد منهم الكويت محطة الولوج الى المنتخب العماني ومنه الى فرصة احترافية اكثر في المكانة واعلى في القيمة وهم على سبيل المثال لا الحصر سلطان الطروقي (القادسية)، وطلال خلفان (العربي)، ومحمد حمد كتكوت (السالمية) ويونس المشيفري وجمعه الوهيبي (التضامن) ووليد العطي (النصر) ويوسف بن مطر (اليرموك) وخليفة بن مطر (الفحيحيل) ومحمد سالم الحبسي (خيطان) وعصام فايل وسامي مبارك (الجهراء)، ياسر رجب (الساحل) وعبدالله كمون (كاظمة) لكنه لم يستمر طويلا.