جوليا قصار: رفضت التلفزيون لأنه طلبني في أدوار صغيرة
جوليا قصار
| بيروت - من محمد حسن حجازي |
هي ممثلة متميزة بأدائها، وتحتفل هذه الأيام بمرور ربع قرن على امتهانها التمثيل، إنها جوليا قصار الممثلة التي فازت مع زميلتها عايدة صبرا بجائزة التمثيل من مهرجان المسرح العربي، الذي أقيم في الشارقة عن بطولتهما لمسرحية: «الديكتاتور»، إخراج لينا أبيض، وهما تعاونتا في: «فيترين»، كـ ديو متمكن ومنسجم، ألهبا الأكف بالتصفيق، وهما تحضران لمسرحية ثالثة قريباً.
«الراي» التقت بقصار في أحد مكاتب تلفزيون «mtv» حين كانت تشارك في اجتماعات لجنة «الموريكس» للدراما، فقالت «طبعاً هذه ليست المرة الأولى التي أشارك فيها عضواً في لجنة تحكيم وهي مهمة لذيذة أحبها كما أنها فرصة لمتابعة كافة الأعمال التي ظهرت في العام المنصرم».
وعن وجود مصاعب في اللجنة؛ ردت: «لا؛ بإستثناء المسؤولية التي يشعر بها اعضاء لجنة التحكيم أمام أنفسهم والناس، ولا إحراج أبداً مع الفنانين الذين نقيّمهم، هناك رأي فني مهني يجب إبداؤه».
وعن سبب بعدها عن الشاشة الصغيرة رغم قوتها كممثلة في المسرح والسينما؛ قالت: «الجواب بسيط جداً، لأن ما عرضه عليّ المنتجون والمخرجون كان أقل بكثير من قدراتي وخبرتي الفنية، أنا لست مستعجلة على الحضور التلفزيوني، وأعتقد أن أحداً لا يحسد الزميلات على أدوار معينة، وعندما أجد الدور المتميز سأذهب في اتجاهه».
وحول علاقتها بالمسرح والسينما، أجابت: «الحب الكبير للاتصال بالناس، أنا يعنيني جداً تفاعل الناس، ومن دونه لا قيمة للمادة الفنية كلها».
ورداً على سؤال إن كانت السينما اللبنانية أعطتها حقها، ردت: «أريد المزيد، فالسينما حالياً تتمتع بحضور واهتمام على مستوى العالم، وأريد مكاناً ومكانة لسينمانا. وهناك فيلم يتحضر بهدوء».
هي ممثلة متميزة بأدائها، وتحتفل هذه الأيام بمرور ربع قرن على امتهانها التمثيل، إنها جوليا قصار الممثلة التي فازت مع زميلتها عايدة صبرا بجائزة التمثيل من مهرجان المسرح العربي، الذي أقيم في الشارقة عن بطولتهما لمسرحية: «الديكتاتور»، إخراج لينا أبيض، وهما تعاونتا في: «فيترين»، كـ ديو متمكن ومنسجم، ألهبا الأكف بالتصفيق، وهما تحضران لمسرحية ثالثة قريباً.
«الراي» التقت بقصار في أحد مكاتب تلفزيون «mtv» حين كانت تشارك في اجتماعات لجنة «الموريكس» للدراما، فقالت «طبعاً هذه ليست المرة الأولى التي أشارك فيها عضواً في لجنة تحكيم وهي مهمة لذيذة أحبها كما أنها فرصة لمتابعة كافة الأعمال التي ظهرت في العام المنصرم».
وعن وجود مصاعب في اللجنة؛ ردت: «لا؛ بإستثناء المسؤولية التي يشعر بها اعضاء لجنة التحكيم أمام أنفسهم والناس، ولا إحراج أبداً مع الفنانين الذين نقيّمهم، هناك رأي فني مهني يجب إبداؤه».
وعن سبب بعدها عن الشاشة الصغيرة رغم قوتها كممثلة في المسرح والسينما؛ قالت: «الجواب بسيط جداً، لأن ما عرضه عليّ المنتجون والمخرجون كان أقل بكثير من قدراتي وخبرتي الفنية، أنا لست مستعجلة على الحضور التلفزيوني، وأعتقد أن أحداً لا يحسد الزميلات على أدوار معينة، وعندما أجد الدور المتميز سأذهب في اتجاهه».
وحول علاقتها بالمسرح والسينما، أجابت: «الحب الكبير للاتصال بالناس، أنا يعنيني جداً تفاعل الناس، ومن دونه لا قيمة للمادة الفنية كلها».
ورداً على سؤال إن كانت السينما اللبنانية أعطتها حقها، ردت: «أريد المزيد، فالسينما حالياً تتمتع بحضور واهتمام على مستوى العالم، وأريد مكاناً ومكانة لسينمانا. وهناك فيلم يتحضر بهدوء».