ينظمه مركز الوعي لتطوير العلاقات العربية - الغربية
اليوم... رئيس البوسنة السابق في «ملتقى التعايش»
إبراهيم العدساني
أيوب جانيتش
يستضيف مركز الوعي لتطوير العلاقات العربية الغربية اليوم رئيس البوسنة والهرسك السابق الرئيس الحالي لجامعة سراييفو للعلوم والتكنولوجيا البروفيسور أيوب جانيتش وذلك للمشاركة في الملتقى الذي ينظمه المركز تحت عنوان «ملتقى التعايش»،والاستفادة من الخبرات الثقافية والحضارية التي تتميز بها البوسنة والهرسك بوصفها إحدى الدول التي تمتزج فيها الحضارة الإسلامية والغربية.
وقال مدير مركز الوعي لتطوير العلاقات العربية - الغربية الدكتور إبراهيم العدساني إن «ملتقى التعايش» جزء من مشروع التعايش السلمي الذي يسعى المركز من خلاله لتعزيز مبدأ الحوار، والتعارف الثقافي والحضاري بين الشعوب المختلفة، واحترام الآخر، وتحقيق التعاون البناء لما فيه صالح جميع الأطراف.
وأشار إلى أن مثل هذه الملتقيات التي يقيمها المركز تكرس أسس الحوار البناء والهادف في العديد من القضايا التي لا يناقشها الناس، وتجسد مبدأ التفاهم وتقبل الرأي الآخر. وأشار العدساني إلى أن برنامج زيارة جانيتش يتضمن إلقاء عدة محاضرات ولقاءات والالتقاء كذلك بأصحاب القرار.
وأكد العدساني أهمية دور مركز الوعي الذي أصبح محل اهتمام كثير من داخل الكويت وخارجها، وذلك لما يقدمه المركز من أنشطة فعالة وذات شفافية تسهم في تطوير العلاقات بين أبناء كل من الشعوب العربية والغربية، ودوره البناء في تنمية وتعزيز سبل التواصل الحوار الحضاري بين الثقافتين، وكذلك غرس ثقافة التعايش السلمي بين الإنسان العربي والغربي، وإزالة كل ما يعيق التواصل الحضاري بين الشعوب العربية والشعوب الغربية ما ينعكس أثر ذلك على تطوير وتنمية العلاقات العربية الغربية.
واختتم تصريحه بتقديم الشكر والامتنان لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على رعايتها ودعمها زيارة رئيس البوسنة والهرسك السابق والرئيس الحالي لجامعة سراييفوا للعلوم والتكنولوجيا فخامة البروفيسور أيوب جانيتش.
ومن ناحيته أعرب البروفيسور جانيتش عن سعادته بزيارة الكويت وذلك للمساهمة في تعزيز الحوار وبناء جسور التفاهم، وانها ستكون فرصة كذلك للتعريف بجامعة سراييفو للعلوم والتكنولوجيا والالتقاء بأصحاب القرار.
وذكر البروفيسور جانيتش أن الكويت كانت وما زالت من الدول الداعمة والصديقة للبوسنة والهرسك ودور الكويت في بناء بلاده لا ينسى.
وقال مدير مركز الوعي لتطوير العلاقات العربية - الغربية الدكتور إبراهيم العدساني إن «ملتقى التعايش» جزء من مشروع التعايش السلمي الذي يسعى المركز من خلاله لتعزيز مبدأ الحوار، والتعارف الثقافي والحضاري بين الشعوب المختلفة، واحترام الآخر، وتحقيق التعاون البناء لما فيه صالح جميع الأطراف.
وأشار إلى أن مثل هذه الملتقيات التي يقيمها المركز تكرس أسس الحوار البناء والهادف في العديد من القضايا التي لا يناقشها الناس، وتجسد مبدأ التفاهم وتقبل الرأي الآخر. وأشار العدساني إلى أن برنامج زيارة جانيتش يتضمن إلقاء عدة محاضرات ولقاءات والالتقاء كذلك بأصحاب القرار.
وأكد العدساني أهمية دور مركز الوعي الذي أصبح محل اهتمام كثير من داخل الكويت وخارجها، وذلك لما يقدمه المركز من أنشطة فعالة وذات شفافية تسهم في تطوير العلاقات بين أبناء كل من الشعوب العربية والغربية، ودوره البناء في تنمية وتعزيز سبل التواصل الحوار الحضاري بين الثقافتين، وكذلك غرس ثقافة التعايش السلمي بين الإنسان العربي والغربي، وإزالة كل ما يعيق التواصل الحضاري بين الشعوب العربية والشعوب الغربية ما ينعكس أثر ذلك على تطوير وتنمية العلاقات العربية الغربية.
واختتم تصريحه بتقديم الشكر والامتنان لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على رعايتها ودعمها زيارة رئيس البوسنة والهرسك السابق والرئيس الحالي لجامعة سراييفوا للعلوم والتكنولوجيا فخامة البروفيسور أيوب جانيتش.
ومن ناحيته أعرب البروفيسور جانيتش عن سعادته بزيارة الكويت وذلك للمساهمة في تعزيز الحوار وبناء جسور التفاهم، وانها ستكون فرصة كذلك للتعريف بجامعة سراييفو للعلوم والتكنولوجيا والالتقاء بأصحاب القرار.
وذكر البروفيسور جانيتش أن الكويت كانت وما زالت من الدول الداعمة والصديقة للبوسنة والهرسك ودور الكويت في بناء بلاده لا ينسى.
