«الدراسات المصرفية»: برنامج تدريبي لشهادة المدقق الداخلي المعتمد

الرفاعي مع المشاركين في البرنامج


يقدم معهد الدراسات المصرفية وللمرة الأولى برنامج التدريب للامتحانات العالمية لشهادة المدقق الداخلي المعتمد، وهو برنامج تدريب مهني متخصص لفئة المدققين الداخليين، ويقدم عالمياً برعاية معهد المدققين الداخليين المعتمدين من الولايات المتحدة الاميركية.
ويقدم البرنامج أحدث المعلومات والنظريات في مجال التدقيق الداخلي، وتأهيل المشاركين للحصول على شهادة المدقق الداخلي المعتمد، بعد اجتياز الامتحانات الثلاثة بنجاح، والحصول على الاعتماد العالمي، والذي يعترف عالمياً بالكفاءة والمهنية للحاصلين عليها من المتخصصين في مجال التدقيق الداخلي في جميع أنحاء العالم.
وأوضح مدير عام المعهد الدكتور يعقوب الرفاعي، أن شهادة المدقق الداخلي المعتمد تعد المؤهل المهني المحترف لفئة المدققين الداخليين والذين يطمحون الى الارتقاء وظيفياً، والاطلاع على أحدث النظريات والمعلومات في مجال التدقيق الداخلي، وتطبيقها كل في محيط العمل ما سيثري قطاع العمل في الكويت، خصوصاً القطاع المصرفي والاستثماري.
وأضاف الرفاعي أنه من خلال متابعة القطاع المالي والمصرفي المحلي، تبين أن بعض المؤسسات والشركات النخبة في هذا القطاع تحرص على تأهيل فئة المدققين الداخليين لديها، للحصول على هذه الشهادة العالمية، لأهميتها ولانعكاس مخرجاتها على التطوير الاداري، والتحوط من المخاطر، وتحسن الأرباح، والأداء المالي في كل مؤسسة، الأمر الذي وضع هذه الشركات في مصاف الشركات المهمة في أي بلد.
ويعقد البرنامج من 13 الى 19 يونيو المقبل لمدة 36 ساعة تدريب للجزء الأول والثاني من الشهادة، وسيعرض الجزء الثالث بعد شهر رمضان المبارك.
ويقدم البرنامج أحدث المعلومات والنظريات في مجال التدقيق الداخلي، وتأهيل المشاركين للحصول على شهادة المدقق الداخلي المعتمد، بعد اجتياز الامتحانات الثلاثة بنجاح، والحصول على الاعتماد العالمي، والذي يعترف عالمياً بالكفاءة والمهنية للحاصلين عليها من المتخصصين في مجال التدقيق الداخلي في جميع أنحاء العالم.
وأوضح مدير عام المعهد الدكتور يعقوب الرفاعي، أن شهادة المدقق الداخلي المعتمد تعد المؤهل المهني المحترف لفئة المدققين الداخليين والذين يطمحون الى الارتقاء وظيفياً، والاطلاع على أحدث النظريات والمعلومات في مجال التدقيق الداخلي، وتطبيقها كل في محيط العمل ما سيثري قطاع العمل في الكويت، خصوصاً القطاع المصرفي والاستثماري.
وأضاف الرفاعي أنه من خلال متابعة القطاع المالي والمصرفي المحلي، تبين أن بعض المؤسسات والشركات النخبة في هذا القطاع تحرص على تأهيل فئة المدققين الداخليين لديها، للحصول على هذه الشهادة العالمية، لأهميتها ولانعكاس مخرجاتها على التطوير الاداري، والتحوط من المخاطر، وتحسن الأرباح، والأداء المالي في كل مؤسسة، الأمر الذي وضع هذه الشركات في مصاف الشركات المهمة في أي بلد.
ويعقد البرنامج من 13 الى 19 يونيو المقبل لمدة 36 ساعة تدريب للجزء الأول والثاني من الشهادة، وسيعرض الجزء الثالث بعد شهر رمضان المبارك.