المؤتمر الثاني للغة العربية في دبي: شركاء في حماية لغتنا من المخاطر
| القاهرة - من مصطفى يوسف |
شاركت الأمانة العامة للجامعة العربية في «المؤتمر الدولي الثاني للغة العربية» الذي يقام تحت عنوان: «اللغة العربية في خطر الجميع شركاء في حمايتها»، في مدينة دبي، واستمر لـ 4 أيام.
وقالت مديرة ادارة الثقافة وحوار الحضارات في الجامعة العربية السفيرة سامية بيبرس، ان المؤتمر تناول العديد من الموضوعات ذات الصلة باللغة العربية، مثل التعليم والتعريب والترجمة، وسوق العمل، والادارة والتقنية، والاعلام، والثقافة، والفنون وغيرها.
وأشارت الى أن اللغة العربية أضحت تواجه تحديات عديدة، منها ما هو داخلي مثل زحف اللغات العامية عليها وضعف حركة التأليف والترجمة الى اللغة العربية، الى جانب ضعف الانتماء للوعاء اللغوي وهيمنة اللغات الأجنبية على مختلف المدارس والجامعات في العديد من بلدان الوطن العربي وهيمنتها أيضا على سوق العمالة، وتحديات خارجية تتعلق بظاهرة العولمة وهيمنة لغة قطب واحد على مختلف ثقافات الشعوب في العالم، الى جانب وصم اللغة العربية من قبل العديد من الدوائر الخارجية بالتخلف وعدم مواكبة العصر. المؤتمر، شهد مشاركة ما يقارب من ألف شخصية من 70 دولة لمناقشة ما يزيد على 370 بحثا ودراسة وأوراق عمل، ومن بين المشاركين قيادات سياسية وباحثون وأكاديميون واعلاميون وتربويون وأدباء وشعراء ومتخصصون في قضايا اللغة العربية ورجال أعمال، بالاضافة الى ممثلي العديد من المنظمات الاقليمية والدولية ومؤسسات المجتمع المدني.
شاركت الأمانة العامة للجامعة العربية في «المؤتمر الدولي الثاني للغة العربية» الذي يقام تحت عنوان: «اللغة العربية في خطر الجميع شركاء في حمايتها»، في مدينة دبي، واستمر لـ 4 أيام.
وقالت مديرة ادارة الثقافة وحوار الحضارات في الجامعة العربية السفيرة سامية بيبرس، ان المؤتمر تناول العديد من الموضوعات ذات الصلة باللغة العربية، مثل التعليم والتعريب والترجمة، وسوق العمل، والادارة والتقنية، والاعلام، والثقافة، والفنون وغيرها.
وأشارت الى أن اللغة العربية أضحت تواجه تحديات عديدة، منها ما هو داخلي مثل زحف اللغات العامية عليها وضعف حركة التأليف والترجمة الى اللغة العربية، الى جانب ضعف الانتماء للوعاء اللغوي وهيمنة اللغات الأجنبية على مختلف المدارس والجامعات في العديد من بلدان الوطن العربي وهيمنتها أيضا على سوق العمالة، وتحديات خارجية تتعلق بظاهرة العولمة وهيمنة لغة قطب واحد على مختلف ثقافات الشعوب في العالم، الى جانب وصم اللغة العربية من قبل العديد من الدوائر الخارجية بالتخلف وعدم مواكبة العصر. المؤتمر، شهد مشاركة ما يقارب من ألف شخصية من 70 دولة لمناقشة ما يزيد على 370 بحثا ودراسة وأوراق عمل، ومن بين المشاركين قيادات سياسية وباحثون وأكاديميون واعلاميون وتربويون وأدباء وشعراء ومتخصصون في قضايا اللغة العربية ورجال أعمال، بالاضافة الى ممثلي العديد من المنظمات الاقليمية والدولية ومؤسسات المجتمع المدني.
