الفضل: ما سبب عدم تجنيس نايف المطيري ولماذا لم يُلق القبض على عباس الشعبي؟
سأل النائب نبيل الفضل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عن سبب عدم القاء القبض على الناشط السياسي عباس غلوم (الشعبي) لتنفيذ الحكم الصادر ضده، كما سأل عن أسباب عدم تجنيس نايف المطيري.
وقال الفضل في سؤاله ان المطيري من مواليد الكويت، ويحمل احصاء 1965، وزوجته كويتية وفق المادة الأولى، والتحق في الخدمة العسكرية بالجيش الكويتي منذ تاريخ 18 / 10 / 1975 وحتى بلوغه السن القانونية بتاريخ 3 / 1 / 2011.
وقال انه طوال مدته للخدمة العسكرية كان المذكور مثالا للأمانة والعمل المنضبط لصالح الوطن، فتوجت أعماله بأن منحه أمير دولة الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد نوط الخدمة العسكرية مرتين، كان الأول في الثالث عشر من يوليو من العام 1982 وهو النوط البرونزي للخدمة العسكرية، والآخر في الثالث عشر من مايو من العام 1986 وهو النوط الفضي للخدمة العسكرية، وذلك كله تقديراً لخدمات المذكور الممتازة في الدفاع عن دولتنا الحبيبة.
ولم يقف المذكور عند حدود الإخلاص والعمل المنضبط في محيط الجيش الكويتي، بل فزعت نفسه المحبة للكويت للدفاع عنها منذ بداية الغزو الصدامي على الكويت، فقدم المذكور تضحيات عديدة تؤكد ولاءه وحبه للكويت وانتماءه لها، فقد دخل مع زملائه في الجيش الكويتي في معركة كبيرة لصد قوات الغزو الصدامي الغادر، وتم أسره وتعذيبه لمدة سبعة أشهر في سجون العراق.
وسأل الفضل:
هل يوجد طلب تجنيس أو ملف تجنيس لنايف المطيري لدى اللجنة العليا للجنسية الكويتية في مجلس الوزراء؟
إذا كانت الإجابة عن السؤال السابق بالإيجاب، يرجى إفادتي عن السبب في تأخير البت في طلب تجنيسه؟
ما سبب امتناع وزارة الداخلية عن منح المطيري للجنسية الكويتية؟
وقال الفضل في سؤال آخر «تواجد المدعو عباس غلوم (الشعبي) في قصر العدل في يوم حكم الاستئناف على (النائب السابق) مسلم البراك، امام الكثير من رجال الامن ولم يتم القاء القبض عليه؟ يرجى اطلاعنا على الاسباب».
وقال الفضل في سؤاله ان المطيري من مواليد الكويت، ويحمل احصاء 1965، وزوجته كويتية وفق المادة الأولى، والتحق في الخدمة العسكرية بالجيش الكويتي منذ تاريخ 18 / 10 / 1975 وحتى بلوغه السن القانونية بتاريخ 3 / 1 / 2011.
وقال انه طوال مدته للخدمة العسكرية كان المذكور مثالا للأمانة والعمل المنضبط لصالح الوطن، فتوجت أعماله بأن منحه أمير دولة الكويت الراحل الشيخ جابر الأحمد نوط الخدمة العسكرية مرتين، كان الأول في الثالث عشر من يوليو من العام 1982 وهو النوط البرونزي للخدمة العسكرية، والآخر في الثالث عشر من مايو من العام 1986 وهو النوط الفضي للخدمة العسكرية، وذلك كله تقديراً لخدمات المذكور الممتازة في الدفاع عن دولتنا الحبيبة.
ولم يقف المذكور عند حدود الإخلاص والعمل المنضبط في محيط الجيش الكويتي، بل فزعت نفسه المحبة للكويت للدفاع عنها منذ بداية الغزو الصدامي على الكويت، فقدم المذكور تضحيات عديدة تؤكد ولاءه وحبه للكويت وانتماءه لها، فقد دخل مع زملائه في الجيش الكويتي في معركة كبيرة لصد قوات الغزو الصدامي الغادر، وتم أسره وتعذيبه لمدة سبعة أشهر في سجون العراق.
وسأل الفضل:
هل يوجد طلب تجنيس أو ملف تجنيس لنايف المطيري لدى اللجنة العليا للجنسية الكويتية في مجلس الوزراء؟
إذا كانت الإجابة عن السؤال السابق بالإيجاب، يرجى إفادتي عن السبب في تأخير البت في طلب تجنيسه؟
ما سبب امتناع وزارة الداخلية عن منح المطيري للجنسية الكويتية؟
وقال الفضل في سؤال آخر «تواجد المدعو عباس غلوم (الشعبي) في قصر العدل في يوم حكم الاستئناف على (النائب السابق) مسلم البراك، امام الكثير من رجال الامن ولم يتم القاء القبض عليه؟ يرجى اطلاعنا على الاسباب».