«شايب» لاحق عشرينية بمعاكسات معسولة
| كتب عزيز العنزي |
تجاهل «شايب» واجبه حيال شعره الأبيض، عندما لاحق عشرينية في سوق بمنطقة الجهراء، واخذ يمطرها كلاماً معسولاً وعبارات غزلية من ايام زمان، قبل ان تقتص منه بحذائها، في انتظار حضور الأمنيين اللذين لم يعثرا له على اثر.
وفي التفاصيل - وفقاً لمصدر امني - ان غرفة العمليات في وزارة الداخلية تلقت بلاغاً من المواطنة العشرينية افادت فيه بتعرضها لتحرش متواصل من مسن اتبعها كظلها في سوق بالجهراء، وانهال عليها بعبارات الغزل الرقيقة حينا والخادشة حيناً آخر، فهرع الى المكان رجلا دورية، وبعدما توصلا الى الشاكية، اخبرتهما بالواقعة، واشارت الى انها عقب ابلاغ العمليات فوجئت بالمتحرش العجوز يتمادى ويمسك ذراعها، فأقدمت على ضربه بحذائها، وسرعان ما لاذ بالفرار مخفياً وجهه وراء غترته، ومشط الأمنيان محيط المنطقة بحثاً عنه، فلم يظفرا به، فسجلا اثبات حالة بالواقعة.
تجاهل «شايب» واجبه حيال شعره الأبيض، عندما لاحق عشرينية في سوق بمنطقة الجهراء، واخذ يمطرها كلاماً معسولاً وعبارات غزلية من ايام زمان، قبل ان تقتص منه بحذائها، في انتظار حضور الأمنيين اللذين لم يعثرا له على اثر.
وفي التفاصيل - وفقاً لمصدر امني - ان غرفة العمليات في وزارة الداخلية تلقت بلاغاً من المواطنة العشرينية افادت فيه بتعرضها لتحرش متواصل من مسن اتبعها كظلها في سوق بالجهراء، وانهال عليها بعبارات الغزل الرقيقة حينا والخادشة حيناً آخر، فهرع الى المكان رجلا دورية، وبعدما توصلا الى الشاكية، اخبرتهما بالواقعة، واشارت الى انها عقب ابلاغ العمليات فوجئت بالمتحرش العجوز يتمادى ويمسك ذراعها، فأقدمت على ضربه بحذائها، وسرعان ما لاذ بالفرار مخفياً وجهه وراء غترته، ومشط الأمنيان محيط المنطقة بحثاً عنه، فلم يظفرا به، فسجلا اثبات حالة بالواقعة.
