حمد الزمامي: رسالتي وطنٌ أجمل... حبٌ أرقى وإنسان أفضل
... ومتأملا
مبتسما للكاميرا
حمد الزمامي (تصوير عبدالعزيز جوهر حيات)
| حوار عبدالعزيز حيات |
الزمامي.. اسم كويتي شبابي برز وبرق في سماء حب الوطن، حبه للسفر وشغفه باكتشاف كل ما هو جديد جعل منه ذلك الكاتب الذي تبحر بإصداراته.. إليك **هذا اللقاء الشيق مع الكاتب والأديب الكويتي حمد الزمامي.
• في بداية اللقاء نود منك أن تعرف الناس بشخصك الكريم كما يحب أن يعرفه الناس ؟
أنا حمد الزمامي، شاب كويتي طموح خريج الجامعة الأمريكية في الكويت، و أعمل في القطاع الخاص. أكتب منذ زمن ونشرت كتاباتي في الجرائد والمجلات المحلية والعربية. أكتب عن الحب والوطن والإنسان لأني أراهم كل شيء بمختلف تعريفاتنا لهم.
• ما هي هواياتك ؟
أحب التأمل والسفر وتجربة الأشياء الجديدة، ومن هواياتي القراءة والرسم والشعر.
• كيف تقضي يومك ؟
بين العمل والدراسة والقراءة وحضور الملتقيات الثقافية والمعارض التشكيلية هذا بجانب الدراسات العليا وقضاء وقت مع العائلة والأصدقاء.
• منذ متى وأنت في مجال الأدب والكتابة والتأليف ؟
بدأت بنشر نصوصي وكتاباتي منذ سن السابعة عشر، أي قبل عشر سنوات.
• كيف أتتك الفكرة بإصدار كتبك الخاصة ؟
رأيت في نفسي رغبة بإيصال رسائل معينة للمجتمع، مارست الكتابة ووجدت فيها طريقة مثلى لذلك وتتجلى أكثر حين أصدر كتاباً أو ديوان جديدا.
• كيف كانت تجربتك في ديوان «تراتيل» وديوانك الأخير والجميل «امرأة ما».. حدثنا على هاتين التجربتين ؟
تجربتي في «تراتيل» كانت أول خطوة جريئة لي في مجال قصيدة النثر، أحبها الناس وانتقدها البعض كحال كل تجربة إبداعية، وفي «امرأة ما» حرصت على التطوير من نفسي كشاعر ولا زال هذا الطريق طويلا، لكن ومن جانب آخر، أحب جمهوري الكريم ما قدمته لهم.
• ماذا عن «حبي، حبري وكلماتي» ؟ وهو إصدارك الأول ؟
«حبي، حبري وكلماتي» كان أول تجربة لي في مجال القصة القصيرة، وأول الدروس التي تعلمت منها وقد فادتني كثيراً.
وهناك من أحب هذه التجربة وطالبني بتقديم المزيد في مجال القصة.
• كيف وجدت ردود الأفعال على إصداراتك ؟
جميلة وكريمة ومفيدة، فأنا أقدر وأشكر كل ردود الأفعال مهما كانت ومهما اختلفت عن بعضها.
• أعمالك القديمة التي تناولناها كانت تتمحور حول الحب والوطن والإنسان.. ولكن الآن اسم إصدارك الأخير هو «امرأة ما».. ما هو تعليقك ؟
لا زلت و سأظل أكتب عن هذه المحاور لأني أعتبرها أضلاع تكويني ووجداني ككاتب وشاعر، وفي «امرأة ما» خاطبت الوطن والحب والإنسان عبر امرأة.
• ما هو طموحك وإلى أين تريد الوصول ؟
لا يهمني إلى أين أصل، بل ما يهمني هو أن أقدم شيئاً يلمس الناس، فأنا أطمح بتقديم ترجمة عن الواقع تجعلنا نفكر كثيراً في حقيقتنا وواقعنا.
• ما الذي يحزنك ؟
يحزنني النفاق والكذب والتلون وكل ما هو خبيث ولا يمت للفطرة السليمة بصلة.
• وما الذي يسعدك ؟
يسعدني السلام والحب ومغامرات الحياة.
• ما هي رسالتك في كل إصداراتك؟
وطنٌ أجمل، حبٌ أرقى وإنسان أفضل.
• كيف ينمي الكاتب موهبته ؟
بالقراءة والملاحظة والسؤال والتأمل من ثم بالممارسة المستمرة.
• ما الفرق ما بين الكتابة الصحفية والكتابة الإبداعية ؟
هما مدرستين مختلفتين، الكتابة الصحفية لها قواعد ثابته واستخدام نوعي مختلف للغة بعكس الكتابة الإبداعية التي نجد فيها فضاء أرحب للغة والتعبير.
• ما اضافت الكتابة لشخص حمد الزمامي ؟
أضافت الكثير من الدروس والتجارب والمعرفة، وأهدتني فرصة للتعرف على أناس قرأت لهم وقرأوا لي.
• كلمة أخيرة..
أشكركم على هذا اللقاء وأتمـــنى لكم التوفيق دائما.
الزمامي.. اسم كويتي شبابي برز وبرق في سماء حب الوطن، حبه للسفر وشغفه باكتشاف كل ما هو جديد جعل منه ذلك الكاتب الذي تبحر بإصداراته.. إليك **هذا اللقاء الشيق مع الكاتب والأديب الكويتي حمد الزمامي.
• في بداية اللقاء نود منك أن تعرف الناس بشخصك الكريم كما يحب أن يعرفه الناس ؟
أنا حمد الزمامي، شاب كويتي طموح خريج الجامعة الأمريكية في الكويت، و أعمل في القطاع الخاص. أكتب منذ زمن ونشرت كتاباتي في الجرائد والمجلات المحلية والعربية. أكتب عن الحب والوطن والإنسان لأني أراهم كل شيء بمختلف تعريفاتنا لهم.
• ما هي هواياتك ؟
أحب التأمل والسفر وتجربة الأشياء الجديدة، ومن هواياتي القراءة والرسم والشعر.
• كيف تقضي يومك ؟
بين العمل والدراسة والقراءة وحضور الملتقيات الثقافية والمعارض التشكيلية هذا بجانب الدراسات العليا وقضاء وقت مع العائلة والأصدقاء.
• منذ متى وأنت في مجال الأدب والكتابة والتأليف ؟
بدأت بنشر نصوصي وكتاباتي منذ سن السابعة عشر، أي قبل عشر سنوات.
• كيف أتتك الفكرة بإصدار كتبك الخاصة ؟
رأيت في نفسي رغبة بإيصال رسائل معينة للمجتمع، مارست الكتابة ووجدت فيها طريقة مثلى لذلك وتتجلى أكثر حين أصدر كتاباً أو ديوان جديدا.
• كيف كانت تجربتك في ديوان «تراتيل» وديوانك الأخير والجميل «امرأة ما».. حدثنا على هاتين التجربتين ؟
تجربتي في «تراتيل» كانت أول خطوة جريئة لي في مجال قصيدة النثر، أحبها الناس وانتقدها البعض كحال كل تجربة إبداعية، وفي «امرأة ما» حرصت على التطوير من نفسي كشاعر ولا زال هذا الطريق طويلا، لكن ومن جانب آخر، أحب جمهوري الكريم ما قدمته لهم.
• ماذا عن «حبي، حبري وكلماتي» ؟ وهو إصدارك الأول ؟
«حبي، حبري وكلماتي» كان أول تجربة لي في مجال القصة القصيرة، وأول الدروس التي تعلمت منها وقد فادتني كثيراً.
وهناك من أحب هذه التجربة وطالبني بتقديم المزيد في مجال القصة.
• كيف وجدت ردود الأفعال على إصداراتك ؟
جميلة وكريمة ومفيدة، فأنا أقدر وأشكر كل ردود الأفعال مهما كانت ومهما اختلفت عن بعضها.
• أعمالك القديمة التي تناولناها كانت تتمحور حول الحب والوطن والإنسان.. ولكن الآن اسم إصدارك الأخير هو «امرأة ما».. ما هو تعليقك ؟
لا زلت و سأظل أكتب عن هذه المحاور لأني أعتبرها أضلاع تكويني ووجداني ككاتب وشاعر، وفي «امرأة ما» خاطبت الوطن والحب والإنسان عبر امرأة.
• ما هو طموحك وإلى أين تريد الوصول ؟
لا يهمني إلى أين أصل، بل ما يهمني هو أن أقدم شيئاً يلمس الناس، فأنا أطمح بتقديم ترجمة عن الواقع تجعلنا نفكر كثيراً في حقيقتنا وواقعنا.
• ما الذي يحزنك ؟
يحزنني النفاق والكذب والتلون وكل ما هو خبيث ولا يمت للفطرة السليمة بصلة.
• وما الذي يسعدك ؟
يسعدني السلام والحب ومغامرات الحياة.
• ما هي رسالتك في كل إصداراتك؟
وطنٌ أجمل، حبٌ أرقى وإنسان أفضل.
• كيف ينمي الكاتب موهبته ؟
بالقراءة والملاحظة والسؤال والتأمل من ثم بالممارسة المستمرة.
• ما الفرق ما بين الكتابة الصحفية والكتابة الإبداعية ؟
هما مدرستين مختلفتين، الكتابة الصحفية لها قواعد ثابته واستخدام نوعي مختلف للغة بعكس الكتابة الإبداعية التي نجد فيها فضاء أرحب للغة والتعبير.
• ما اضافت الكتابة لشخص حمد الزمامي ؟
أضافت الكثير من الدروس والتجارب والمعرفة، وأهدتني فرصة للتعرف على أناس قرأت لهم وقرأوا لي.
• كلمة أخيرة..
أشكركم على هذا اللقاء وأتمـــنى لكم التوفيق دائما.