حضر إلى الكويت للمطالبة باستحقاقات مالية

أردني يناشد رئيس الوزراء التدخل لمساعدته واستعادة حقوقه

تصغير
تكبير
حضر إلى الكويت من المملكة الأردنية الهاشمية بسمة زيارة مواطن أردني قاصداً «الراي» ليبث من خلالها مناشدته إلى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ **جابر المبارك - حفظه الله - والتي يعرض فيها معاناته التي استمرت لسنوات طويلة، وقد حاول إنهاءها بجميع الطرق الودية إلا أنه لم يلق من يسمعه أو يستجب له... فلم يجد أمامه من طريق سوى اللجوء بعد الله إلى سمو رئيس مجلس الوزراء آملاً في عدله ونصرته للحق واعطائه لأهله، خصوصا إذا كان صاحبه من خدم في الكويت لعقود... يقول صاحب المناشدة: لقد دخلت الكويت في العام 1961، وقد أكملت بها تعليمي وبدأت في العمل، وتنقلت من شركة إلى شركة، حتى دخلت في شراكة مع أطراف أخرى (شركة كويتية) وكان عقده مع هذه الشركة على أنه المدير التجاري لها.

وتابع: كانت الشركة تعمل في العراق في ثمانينات القرن الماضي في صناعة المعادن الخفيفة وكنت أشرف على العمل هناك وأتابعه وأتعامل مع الجهات الرسمية، وظل الحال هكذا حتى العام 1990... العام الذي حدث فيه الغزو العراقي للكويت... بعد التحرير سافرت إلى الأردن وكانت الشركة تقوم بدفع الالتزامات المالية الخاصة بي بعد عمل تسويات مالية عن طريق المحامي الخاص بي، وأثناء وجودي في الأردن أصبت بجلطة في الدماغ تبعها سكر وضغط، فكان ذلك سببا في عدم قدرتي على العودة إلى الكويت لأخذ مستحقاتي وأيضاً كانت إقامتي قد انتهت.

ويواصل: وبعد هذه السنوات الطويلة حضرت إلى الكويت زيارة، وذهبت إلى أرباب العمل الذين أطالبهم بحقوقي فلم يقابلني أحد ولم يسمعني أحد فقررت اللجوء إلى مقام سمو رئيس مجلس الوزراء وكلي أمل في الله سبحانه وتعالى ثم في شخصه الكريم أن ينال رجائي هذا اهتمامه الكريم ولينظر اليه بنظرة إنسانية وأخلاقية ودينية وأن يحث أصحاب الشركة على إعادة نظرهم بالموضوع الخاص بالمشاريع التي قمنا بإنشائها في بغداد وفي العام 1985 من القرن الماضي حيث ان لي استحقاقا ماليا بمبلغ وقدره مئة وثمانية آلاف دينار وسبعمئة وواحد وسبعون دينارا كويتيا (108.771 د.ك) من أصل مئتين وتسعة وخمسين وخمسمئة وستة وعشرين ألف دينار كويتي (259.526 د.ك)، وذلك حسب المخالصة التي تمت بتاريخ 1983 بين الشركة والمحامي الخاص بي.

وختاماً فإنني كلي أمل أن تكون حقوقي بأيد أمينة حتى أحصل عليها لانني وبكل صدق قد مررت بحال صحية سيئة جدا، ومررت أيضاً بأحوال مادية صعبة للغاية ما اضطرني لأن أكتب كمبيالات مستحقة لدفع ومصاريف العلاج وخلافه، والمبلغ المستحق لي عند الشركة كاف إن شاء الله تعالى أن يسد كامل التزاماتي ودفع ما عليّ من مستحقات.

والله أسأل أن ينال كتابي هذا اهتمام سموكم وتدخلكم لاستعادة حقوقي لانها أصبحت طوق النجاة للخروج من أزمتي ومحنتي التي أعيشها... جعلكم الله عوناً وسنداً لكل من قصد بابكم.



البيانات لدى «الراي»



... وأب يناشد المبارك مساعدته في نقل إقامته على ابنه



أتقدم الى سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الصباح بمناشدتي للسماح بنقل إقامتي من ابني الذي كان يعمل في وزارة الدفاع وانتهت خدماته منذ ابريل 2012 الى ابني الآخر ولكن وزارة الداخلية رفضت ذلك لأن اقامتي على ابني الاول وبعذر انه مخالف وعليه غرامة 3 آلاف دينار هو وأولاده وزوجته ولا حيلة لي في ذلك خصوصا انا مقيم اردني منذ 1967 وأعاني من أمراض الضغط والسكر والقلب وبسبب مخالفتي للاقامة فلا أستطيع ان أراجع الطبيب ولا أخذ ابرة الانسولين في المستوصف.

لذا فإن أملي بالله ثم بكم كبير في السماح لي بطبع اقامتي على كفالة ابني لأتمكن من علاج نفسي وأنا عمري تجاوز 62 عاما، وجعلها الله في ميزان حسناتك.



البيانات لدى «الراي»



.. وطالبة تطلب المساعدة لاستكمال دراستها الجامعية



إلى صاحب القلب الكبير والأيادي الكريمة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، أنا طالبة من فئة البدون ووالدي مسرح من عمله منذ فترة طويلة، وعليّ التزامات مالية منها أقساط وكل ما أريده هو مساعدتي في أقساط الفصل الدراسي والبالغ 369 دينارا، لعدم قدرتي على تسديدها، وأيضاً لعدم تمكني من الحصول على مساعدة من وزارة الأوقاف، علماً بأن جميع الأوراق متوافرة، ساعية في الحصول على الشهادة الجامعية فهي أملي الوحيد بعد الله في الحصول على وظيفة بعد التخرج.

وكما قال الحبيب عليه الصلاة والسلام «ما نقص مال من صدقة» بل هي بركة وخير في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه.

ودمتم ذخراً وسنداً لكل صاحب حاجة ولكل من يلجأ إلى بابكم بعد الله سبحانه وتعالى.



البيانات لدى «الراي»
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي