«الكويت ستعود درة الخليج بعقول وسواعد رجالها ونسائها»
مناف حسين: الأزمات المتلاحقة كادت تعصف بالبلد لولاحكمة سمو الأمير
قال مرشح الدائرة الاولى الكابتن مناف حسين، اننا نعيش في مرحلة تاريخية حساسة تتطلب التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية للخروج من الازمات المتلاحقة.
واضاف حسين خلال حفل الاستقبال والذي اقيم مساء امس الاول في مقره بمنطقة بيان، وبحضور عدد جمع من أبناء الدائرة، ان الازمات المتلاحقة كادت ان تعصف بالبلد لولا حكمة صاحب السمو الأمير.
وقال انني سأشارك كمرشح مستقل بعيداً عن التيارات والجماعات السياسية، أمثل الشباب المعتدل المستاء من الممارسات الخاطئة التي شابت العمل البرلماني طوال السنوات الماضية، واطرح رؤيتهم للتعبير والتغيير في اسلوب التعاطي مع التحديات التي تواجه البلد، لتغيير سياسات التنفيع التي كانت تنتهجها الحكومة والنواب على حساب الكويت، ولتغيير آلية عمل الحكومة والمجلس نحو إنجاز المشاريع التي تخدم مستقبل وطننا، للتغيير نحو مزيداً من التطور الاقتصادي والتنمية البشرية وإرساء مبادئ الحرية والقانون.
وتابع حسين «في حال وفقنا الله عز وجل في الوصول للبرلمان فإن لدينا مشروعا متكاملاً للوطن لانتشاله من التخبطات التي لازمت عمل الحكومة والنواب السابقين وانه سيأخذ على عاتقه حل المشكلات الاسكانية والصحية والتعليمية والاقتصادية وقضية إسقاط فوائد القروض».
وقال كما اننا سنحاسب الحكومة على مدى التزامها بخطاب سمو الأمير، والذي اعتبره شخصياً خارطة الطريق في المرحلة المقبلة وخصوصاً في ما يتعلق بتطبيق القانون والتنمية الاقتصادية، كما سنراجع المراسيم التي اصدرت خلال فترة حل المجلس حسب نص المادة 71 من الدستور لنرى مدى تحقيقها للأهداف المرجوة منها.
وطالب الناخبين ان يحسنوا الاختيار لنوابهم في المجلس المقبل، مشيراًً الى ان اعتماد الترشيح على الاسس التي كانت تطبق سابقاً اوصلت مجالس امة كانت سبباًً في تأخر الكويت، وليس تقدمها، متمنياً ان يتم اختيارهم للكفاءات الشابة في الدائرة الاولى، مختتماً بأنه على ثقة بأن الكويت ستعود درة الخليج كما كانت سابقاً بعقول و بسواعد شبابها ورجالها ونسائها.
واضاف حسين خلال حفل الاستقبال والذي اقيم مساء امس الاول في مقره بمنطقة بيان، وبحضور عدد جمع من أبناء الدائرة، ان الازمات المتلاحقة كادت ان تعصف بالبلد لولا حكمة صاحب السمو الأمير.
وقال انني سأشارك كمرشح مستقل بعيداً عن التيارات والجماعات السياسية، أمثل الشباب المعتدل المستاء من الممارسات الخاطئة التي شابت العمل البرلماني طوال السنوات الماضية، واطرح رؤيتهم للتعبير والتغيير في اسلوب التعاطي مع التحديات التي تواجه البلد، لتغيير سياسات التنفيع التي كانت تنتهجها الحكومة والنواب على حساب الكويت، ولتغيير آلية عمل الحكومة والمجلس نحو إنجاز المشاريع التي تخدم مستقبل وطننا، للتغيير نحو مزيداً من التطور الاقتصادي والتنمية البشرية وإرساء مبادئ الحرية والقانون.
وتابع حسين «في حال وفقنا الله عز وجل في الوصول للبرلمان فإن لدينا مشروعا متكاملاً للوطن لانتشاله من التخبطات التي لازمت عمل الحكومة والنواب السابقين وانه سيأخذ على عاتقه حل المشكلات الاسكانية والصحية والتعليمية والاقتصادية وقضية إسقاط فوائد القروض».
وقال كما اننا سنحاسب الحكومة على مدى التزامها بخطاب سمو الأمير، والذي اعتبره شخصياً خارطة الطريق في المرحلة المقبلة وخصوصاً في ما يتعلق بتطبيق القانون والتنمية الاقتصادية، كما سنراجع المراسيم التي اصدرت خلال فترة حل المجلس حسب نص المادة 71 من الدستور لنرى مدى تحقيقها للأهداف المرجوة منها.
وطالب الناخبين ان يحسنوا الاختيار لنوابهم في المجلس المقبل، مشيراًً الى ان اعتماد الترشيح على الاسس التي كانت تطبق سابقاً اوصلت مجالس امة كانت سبباًً في تأخر الكويت، وليس تقدمها، متمنياً ان يتم اختيارهم للكفاءات الشابة في الدائرة الاولى، مختتماً بأنه على ثقة بأن الكويت ستعود درة الخليج كما كانت سابقاً بعقول و بسواعد شبابها ورجالها ونسائها.