«الوطني» يتفوق في تصنيفاته الائتمانية على أكبر 10 بنوك عالمية
يتفوق بنك الكويت الوطني في تصنيفاته الائتمانية حول التصنيفات على أكبر وأبرز 10 بنوك عالمية، وذلك على الرغم من الفارق الكبير في الحجم.
وفيما قامت وكالات التصنيف العالمية بخفض تصنيفات كبرى البنوك العالمية على الرغم من مئات مليارات الدولارات التي ضخت فيها والبرامج الحكومية لانقاذها، الا أن وكالات التصنيف قد ثبتت جميعها أخيرا تصنيفات بنك الكويت الوطني للأجلين القصير والطويل مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وتظهر مقارنة التصنيفات الائتمانية لكبرى البنوك العالمية، أن بنك الكويت الوطني يتفوق في تصنيفاته الائتمانية على كل من جي بي مورغان تشايس، سيتي غروب، بنك أوف أميركا، مجموعة غولدمان ساكس، دويتشه بنك، مورغان ستانلي، باركليز، ستاندرد تشارترد، كريديه سويس، يو بي اس، وغيرها الكثير من البنوك العالمية.
وتجمع وكالات التصنيف العالمية على أن تصنيفات البنك الوطني المرتفعة تعكس قوته المالية واستقرار جهازه الاداري ووضوح رؤيته.
وبذلك، لم يكرس بنك الكويت الوطني موقعه كأفضل بنوك الشرق الأوسط وأعلاها تصنيفا وأمانا فحسب، بل انه قارع الكبار على الساحة العالمية وتفوق عليهم من حيث معايير القوة المالية وجودة الأصول والرسملة المرتفعة، وهو ما تعكسه التصنيفات الائتمانية المرتفعة التي يتمتع بها بنك الكويت الوطني باجماع عالمي.
شركات الوساطة لـ«الهيئة»:
تقدّم في تجديد عقود التداول
كتب علاء السمان:
رفعت شركات الوساطة المالية الى «هيئة الأسواق» التفاصيل التي سبق ان طلبتها في شأن عقد التداول الموحد ومدى تقبل عملاء كل شركة لبنوده.
وافادت مصادر في القطاع ان شركات الوساطة قدمت معلومات تتعلق بعملائها النشطين وعدد الموقعين على العقد، لافتة الى أن اجراءات التعاقد مع المتداولين في سوق الاوراق المالية تسير بشكل جيد اذ تقوم الاطراف المعنية لدى كل شركة بتوقيع العقد مع كل عميل يرد اليها.
واشارت المصادر الى أن العقد ساهم في تقديم خدمة أفضل للمتداولين منها حفظ حقوقهم وحقوق كافة الاطراف ذات العلاقة، لافتة الى أن هناك قبولاً ملحوظاً لدى الأوساط المالية للعقد الموحد وسط توقعات أن يوقع عليها الغالبية العظمى من المستمثرين قبل نهاية العام الحالي.
وكانت احدى الجهات الاستثمارية قد تقدمت الى هيئة أسواق المال باعتراض على مضمون مواد معينة في العقد قبل اسابيع، الا ان ذلك لم يؤثر على مسار الاتفاق على عملاء كل شركة وساطة.
وفيما قامت وكالات التصنيف العالمية بخفض تصنيفات كبرى البنوك العالمية على الرغم من مئات مليارات الدولارات التي ضخت فيها والبرامج الحكومية لانقاذها، الا أن وكالات التصنيف قد ثبتت جميعها أخيرا تصنيفات بنك الكويت الوطني للأجلين القصير والطويل مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وتظهر مقارنة التصنيفات الائتمانية لكبرى البنوك العالمية، أن بنك الكويت الوطني يتفوق في تصنيفاته الائتمانية على كل من جي بي مورغان تشايس، سيتي غروب، بنك أوف أميركا، مجموعة غولدمان ساكس، دويتشه بنك، مورغان ستانلي، باركليز، ستاندرد تشارترد، كريديه سويس، يو بي اس، وغيرها الكثير من البنوك العالمية.
وتجمع وكالات التصنيف العالمية على أن تصنيفات البنك الوطني المرتفعة تعكس قوته المالية واستقرار جهازه الاداري ووضوح رؤيته.
وبذلك، لم يكرس بنك الكويت الوطني موقعه كأفضل بنوك الشرق الأوسط وأعلاها تصنيفا وأمانا فحسب، بل انه قارع الكبار على الساحة العالمية وتفوق عليهم من حيث معايير القوة المالية وجودة الأصول والرسملة المرتفعة، وهو ما تعكسه التصنيفات الائتمانية المرتفعة التي يتمتع بها بنك الكويت الوطني باجماع عالمي.
شركات الوساطة لـ«الهيئة»:
تقدّم في تجديد عقود التداول
كتب علاء السمان:
رفعت شركات الوساطة المالية الى «هيئة الأسواق» التفاصيل التي سبق ان طلبتها في شأن عقد التداول الموحد ومدى تقبل عملاء كل شركة لبنوده.
وافادت مصادر في القطاع ان شركات الوساطة قدمت معلومات تتعلق بعملائها النشطين وعدد الموقعين على العقد، لافتة الى أن اجراءات التعاقد مع المتداولين في سوق الاوراق المالية تسير بشكل جيد اذ تقوم الاطراف المعنية لدى كل شركة بتوقيع العقد مع كل عميل يرد اليها.
واشارت المصادر الى أن العقد ساهم في تقديم خدمة أفضل للمتداولين منها حفظ حقوقهم وحقوق كافة الاطراف ذات العلاقة، لافتة الى أن هناك قبولاً ملحوظاً لدى الأوساط المالية للعقد الموحد وسط توقعات أن يوقع عليها الغالبية العظمى من المستمثرين قبل نهاية العام الحالي.
وكانت احدى الجهات الاستثمارية قد تقدمت الى هيئة أسواق المال باعتراض على مضمون مواد معينة في العقد قبل اسابيع، الا ان ذلك لم يؤثر على مسار الاتفاق على عملاء كل شركة وساطة.