شعر / كيف البكاء رمى...!
| فيصل سعود العنزي |
كيف البكاء رمى في الهدب عبرته
والدمع يغلي في الأحداق مستعر
والقلب متقد في الصدر يخبرني
إن الفراق بدا قد باعه الصدر
يا عبرة سجنت في جوف أحزاني
كيف الخلاص لكي إخوانك كثروا
ضاقت بي الدنيا والنوم ارقني
والحلم يقتلني متى بدا السهر
والله لا ادري أسباب آلامي
حتى أعالجها قد جاءها الخبر
أطلقت منديلي للدمع أجنحة
لكنها بقيت في الجوف تستعر
خوفا وتخبرني عن لوم عذالي
والدمع من ماء لكنها التبر
كيف البكاء رمى في الهدب عبرته
والدمع يغلي في الأحداق مستعر
والقلب متقد في الصدر يخبرني
إن الفراق بدا قد باعه الصدر
يا عبرة سجنت في جوف أحزاني
كيف الخلاص لكي إخوانك كثروا
ضاقت بي الدنيا والنوم ارقني
والحلم يقتلني متى بدا السهر
والله لا ادري أسباب آلامي
حتى أعالجها قد جاءها الخبر
أطلقت منديلي للدمع أجنحة
لكنها بقيت في الجوف تستعر
خوفا وتخبرني عن لوم عذالي
والدمع من ماء لكنها التبر