الراعبية

تصغير
تكبير
قصيدة الشاعر عبدالله بن عون الراعبية ومجارات الشاعرين علي بن صامل ومحمد بن هضيب**

 

عسيبن عليه الراعبيه تجر الصوت

وتهزه ليا منه ركد بلتفاتتها

تجر الونين لحالها والحمام اسكوت

ليا سمعها راع الولع ون ونتها

تخفف بجر الصوت عن صدرها المكبوت

وانا صرت من بد الأوادم ضحيتها

تحرك جهاز امولع القلب بالريموتوت

جر المشاعر لين تعطي جريرتها

غريبن لحنها مايباعد لحن بخوت

عليها الله اكبر كن بخوت عمتها

وانا اظن فالورقا وظني هو المثبوت

شعاها المفارق لين هاضت قريحتها

لكن الفراق ايعالج الا فراق الموت

هو اللي ليا مر المواليف شتتها.



وجاراه علي بن صامل

شعاني كلام (ن)عن جميع الكلام يفوت 

يصورمعاناة الحمامه وقصتها  

كلام (ن) يذكرنا بقصة عقاب ونوت 

حجارة مشاعر راعي الولف فتتها  

من الشاعرالي لن جلس بالقلم والنوت 

يعرف المعاني والحون وسلاستها  

رسمها مثل رسم العلامه علي الكبوت 

ولاهوب مخطي لونسبها لخالتها  

حداهاعن الخد الدكاكه على المروت 

علشان غيره مايقصون جرتها  

ورماهابغبه مانشدعن أفمي الحوت 

مايحمي نوادر درها غيرغبتها  



وقال محمد بن هضيب

شعتني بيوتن للمولع شراب وقوت 

وحنت قريحت خاطري لين جارتها  

نوادر بيوتن ماتوصف علي بيوت 

تشوق مسامع خاطري من بدايتها  

من اللوول والمرجان ودر والياقوت 

قلادت عيوفن في ضحى العيد لبستها  

لكن الحمامة مأعلى حالها مشموت 

حزينه وحالت من تعنيه حالتها  

توزع لحنها مثل توزيعت البلوت 

مخالط نعومت صوتها زين بحتها  

تسمعت.فيهالامعنى ولامبخوت 

وهي ماتراخت لين دعواي جابتها  
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي