«الهلال الأحمر» لتعزيز المسؤولية الاجتماعية ونشر ثقافة العمل التطوعي
كونا - تنظم جمعية الهلال الاحمر الكويتية سوقا خيرية لمصلحة المرضى الذين تشرف على علاجهم وذلك في مقر الجمعية بين 14 و18 شهر أكتوبر المقبل.
وقالت عضو مجلس إدارة الجمعية فوزية النصار: ان السوق الخيرية تستهدف المساهمة في مساعدة المرضى الذين تشرف جمعية الهلال الاحمر الكويتية على علاجهم وتوفير العلاجات الطبية اللازمة لهم. وأضافت: ان السوق الخيرية تهدف أيضا إلى تعزيز مفهوم المسؤولية الاجتماعية ونشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع وغرس القيم الاجتماعية المرتبطة بالتطوع. وأوضحت ان السوق وفضلا عن الهدف الخيري والإنساني منها «تعد فرصة كبيرة للعرض والترويج عن البضائع والمأكولات التي تعرض في مثل هذه الاسواق الخيرية».
وذكرت ان اللجنة الاجتماعية بدأت استعداداتها التحضيرية لاقامة السوق الخيرية التي سيتخللها عرض لمختلف السلع الاستهلاكية النسائية والمستلزمات كالملابس والبخور والعباءات بمشاركة مجتمعية من وزارات الدولة والشركات الخاصة والافراد.
وبينت النصار ان تنظيم السوق يأتي ايمانا من الجمعية بأهمية العمل الخيري الذي يسهم في تحقيق مفهوم التكافل الاجتماعي وما ينتج عن ذلك من تأثير ايجابي في حياة الفرد والاسرة والمجتمع ككل.
ودعت الجميع إلى المساهمة بدعم هذه الانشطة والاسواق الخيرية تأصيلا لروح التكافل والترابط في المجتمع علاوة على فوائد العمل الاجتماعي التطوعي الجمة والعائدة على المتطوعين والمجتمع على حد السواء.
وقالت عضو مجلس إدارة الجمعية فوزية النصار: ان السوق الخيرية تستهدف المساهمة في مساعدة المرضى الذين تشرف جمعية الهلال الاحمر الكويتية على علاجهم وتوفير العلاجات الطبية اللازمة لهم. وأضافت: ان السوق الخيرية تهدف أيضا إلى تعزيز مفهوم المسؤولية الاجتماعية ونشر ثقافة العمل التطوعي بين أفراد المجتمع وغرس القيم الاجتماعية المرتبطة بالتطوع. وأوضحت ان السوق وفضلا عن الهدف الخيري والإنساني منها «تعد فرصة كبيرة للعرض والترويج عن البضائع والمأكولات التي تعرض في مثل هذه الاسواق الخيرية».
وذكرت ان اللجنة الاجتماعية بدأت استعداداتها التحضيرية لاقامة السوق الخيرية التي سيتخللها عرض لمختلف السلع الاستهلاكية النسائية والمستلزمات كالملابس والبخور والعباءات بمشاركة مجتمعية من وزارات الدولة والشركات الخاصة والافراد.
وبينت النصار ان تنظيم السوق يأتي ايمانا من الجمعية بأهمية العمل الخيري الذي يسهم في تحقيق مفهوم التكافل الاجتماعي وما ينتج عن ذلك من تأثير ايجابي في حياة الفرد والاسرة والمجتمع ككل.
ودعت الجميع إلى المساهمة بدعم هذه الانشطة والاسواق الخيرية تأصيلا لروح التكافل والترابط في المجتمع علاوة على فوائد العمل الاجتماعي التطوعي الجمة والعائدة على المتطوعين والمجتمع على حد السواء.
