الكبار والصغار استمتعوا معا بالألعاب
العيد فرحة
ارتفعا عالياً
تصويبة متقنة
تتابع أخاها عن قرب
إطفائية صغيرة
في انتظار الأبناء والأخوة
سباق سيارات
جولة على ظهر دمية متحركة
سباق مائي
تركيز خلال التصويب (تصوير طارق عزالدين ونايف العقلة)
بين السماء والأرض
متماسكون
بعد ثلاثين يوما من الصيام والقيام، تسابق الكبار والصغار في إظهار الفرحة الغامرة بعيد الفطر السعيد، حيث عجت الملاهي والحدائق بهم جميعا بين لاعب منهمك وجالس متأمل.
وتسارع الأطفال إلى إنفاق عياديهم في ركوب الهواء، وإن لم يكن عبر الطائرات الحقيقية فهو عبر ألعاب الملاهي الدوارة التي أخذ بعضها شكل طائرة وبعضها الآخر شكل طبق طائر، في حين قصد الكبار الالعاب التي تحاكي رغبتهم في خوض غمار المخاطر فركبوا قطار السرعة والعجلة الدوارة وتباروا في مسابقات التصويب بالماء وغيرها، إضافة إلى قسم ثالث فضل اللجوء إلى المنتجعات والأماكن الهادئة للاستجمام والابتعاد عن صخب الحياة في المدينة.
ولم يخل المشهد من هؤلاء الذين فضلوا مشاهدة الالعاب والاستمتاع برؤية البسمة مرسومة على محيا أبنائهم، وهم ينفقون ما تحصلوا عليه من عيديات في ممارسة كل ما يحلو لهم من العاب، وذلك من مبدأ على الأقل إن لم تستطع أن تستمتع فتحرى المتعة بمتابعة المستمتعين.
وتسارع الأطفال إلى إنفاق عياديهم في ركوب الهواء، وإن لم يكن عبر الطائرات الحقيقية فهو عبر ألعاب الملاهي الدوارة التي أخذ بعضها شكل طائرة وبعضها الآخر شكل طبق طائر، في حين قصد الكبار الالعاب التي تحاكي رغبتهم في خوض غمار المخاطر فركبوا قطار السرعة والعجلة الدوارة وتباروا في مسابقات التصويب بالماء وغيرها، إضافة إلى قسم ثالث فضل اللجوء إلى المنتجعات والأماكن الهادئة للاستجمام والابتعاد عن صخب الحياة في المدينة.
ولم يخل المشهد من هؤلاء الذين فضلوا مشاهدة الالعاب والاستمتاع برؤية البسمة مرسومة على محيا أبنائهم، وهم ينفقون ما تحصلوا عليه من عيديات في ممارسة كل ما يحلو لهم من العاب، وذلك من مبدأ على الأقل إن لم تستطع أن تستمتع فتحرى المتعة بمتابعة المستمتعين.