«وثاق»: 185 ألف دينار أرباح النصف الأول
أعلنت شركة وثاق للتأمين التكافلي، تحقيقها أرباحا خلال النصف الأول من السنة المالية المنتهية في 31 يونيو 2012، بلغت 185 ألف دينار بربحية 1.69 فلس للسهم، وبنمو 585 في المئة مقارنة مع الفترة ذاتها من العام 2011.
وقال رئيس مجلس الادارة عبدالله يوسف السيف ان النشاط التأميني للشركة ارتفع خلال هذه الفترة، حيث وصل هذا النمو الى 22.8 في المئة في اجمالي أنشطة التأمين للربع الثاني من هذا العام، مقارنة بذات الفترة من عام 2011، موضحا أن «وثاق» تمكنت من عقد العديد من عقود التأمين المتميزة، والتي أكسبت الشركة عملاء استراتيجيين، الأمر الذي بدأ تأثيره فعلاً يظهر على بعض الأنشطة الاستراتيجية، وعلى الرغم من شراسة المنافسة، فضلا عن تقلب الأوضاع الاقتصادية محليا وعالميا.
وبـيّـن السيف أن «وثاق» تواصل اتباعها سياسة الاكتتاب بعيدة المخاطر، التي أثبت مفعولها، وكانت ذا نفع وتأثيراً كبيرين على مصالح الشركة، والمحافظة على حقوق مساهميها، منوّهاً الى أن توجه الشركة مستمرة في التركيز على منتجات تأمينية، تتميز ببعدها عن حدات المنافسة ومناخه الضار، وتعتبر واعدة من حيث الكم والنوع، وتوفر فرصاً حقيقية جديدة، بالرغم من ضعف الوعي العام في التامين.
وقال رئيس مجلس الادارة عبدالله يوسف السيف ان النشاط التأميني للشركة ارتفع خلال هذه الفترة، حيث وصل هذا النمو الى 22.8 في المئة في اجمالي أنشطة التأمين للربع الثاني من هذا العام، مقارنة بذات الفترة من عام 2011، موضحا أن «وثاق» تمكنت من عقد العديد من عقود التأمين المتميزة، والتي أكسبت الشركة عملاء استراتيجيين، الأمر الذي بدأ تأثيره فعلاً يظهر على بعض الأنشطة الاستراتيجية، وعلى الرغم من شراسة المنافسة، فضلا عن تقلب الأوضاع الاقتصادية محليا وعالميا.
وبـيّـن السيف أن «وثاق» تواصل اتباعها سياسة الاكتتاب بعيدة المخاطر، التي أثبت مفعولها، وكانت ذا نفع وتأثيراً كبيرين على مصالح الشركة، والمحافظة على حقوق مساهميها، منوّهاً الى أن توجه الشركة مستمرة في التركيز على منتجات تأمينية، تتميز ببعدها عن حدات المنافسة ومناخه الضار، وتعتبر واعدة من حيث الكم والنوع، وتوفر فرصاً حقيقية جديدة، بالرغم من ضعف الوعي العام في التامين.