عن فئة مبيعات الأقل من 10 آلاف سيارة لعام 2011
«شمال الخليج» ... أفضل وكيل لـ «هيونداي» في العالم
ترجمان في عرض تقديمي عن إنجازات «شمال الخليج»
جولة في مصنع «هيونداي» في بكين
مراسم الإعلان عن الجائزة
ممثلو «شمال الخليج» مع كيم وتوم لي
الجائزة التي حصلت عليها الشركة
رائد ترجمان يتسلم جائزة أفضل وكيل في العالم
وكلاء «هيونداي» في المنطقة مع سيونغ كيم وتوم لي
نالت شركة شمال الخليج التجارية، الوكيل الحصري لسيارات ومركبات هيونداي في الكويت، أهم جائزة عالمية تمنحها شركة هيونداي العالمية وهي «أفضل وكيل لسيارات** هيونداي في العالم لعام 2011» عن فئة مبيعات الأقل من عشرة الآف سيارة على مستوى جميع وكلاء هيونداي حول العالم.
وتسلم المدير العام التنفيذي لشركة شمال الخليج التجارية رائد ترجمان جائزة أفضل وكيل لسيارات هيونداي في العالم خلال الحفل الضخم بعد أن قام بعرض إنجازات الشركة في الكويت والاستراتيجية التي اتبعتها لتحقيق هذا الإنجاز الرفيع في فترة زمنية قياسية.
وتأتي هذه الجائزة تتويجاً للاستراتيجيات الناجحة التي طبقتها شركة شمال الخليج العام المنصرم وفق معايير ومقاييس عالية تتبعها شركة هيونداي العالمية بهذا الخصوص منها نسبة نمو مبيعات والخدمات الجديدة والنشاطات التسويقية وخدمة العملاء وتطوير المعارض ومراكز الخدمة والإدارة القيادية المثلى إضافة إلى تطبيق المواصفات القياسية العالمية التي تعتمدها شركة هيونداي الأم، وبجميع هذه المقاييس نالت شركة شمال الخليج أعلى الدرجات مضيفة انجازاً عالمياً جديداً إلى قائمة إنجازاتها كواحدة من شركات السيارات الأكثر نمواً وحضوراً في السوق المحلي الكويتي.
ومُنحت الشركة هذه الجائزة في حفل ضخم أقيم في العاصمة الصينية بكين، رعاه نائب المدير التنفيذي الأول والمدير العام للعمليات بشركة هيونداي موتورز سيونغ تاك كيم وبحضور رئيس المكتب الاقليمي لشركة هيونداي موتورز دبي توم لي ومديري شركة هيونداي، وحشد واسع من وكلاء هيونداي حول العالم والصحافة العالمية.
وبهذه المناسبة، قام المدير العام التنفيذي لشركة شمال الخليج التجارية رائد ترجمان بعرض تقديمي قائلاً: «إن هذه الجائزة الرفيعة تعني لنا الكثير وتظهر نجاح الاستراتيجية التي اعتمدناها في الفترة السابقة والتي تقوم على مبدأ أن نكون العلامة التجارية الأفضل بكل المقاييس».
وأضاف ترجمان «استحقينا هذه الجائزة عن جدارة فلقد كانت رؤيتنا واستراتيجيتنا واضحة: إن لم نكن الوكيل الأول مبيعاً في السيارات الآن فلنكن أفضل وكيل سيارات في السوق الكويتي. فتضافرت جهودنا بأن استقطبنا أفضل الموظفين والطاقات البشرية من ذوي الخبرة، كما استثمرنا بأفضل نظام لتكنولوجيا المعلومات لتحسين مستوى التواصل وسرعة ودقة المعلومات وانصب تركيزنا أيضا على تخطيط أفضل النشاطات والحملات التسويقية، واستثمرنا كثيراً في منشآتنا ومعارضنا ومراكز الخدمة فلقد قمنا بتطوير معرضنا الرئيسي في الشويخ بتصميم عصري، ليصبح واحداً من أكبر المعارض في الشرق الأوسط، بما يساهم في تحويل زيارة العملاء إليه تجربة مريحة في جو مهني احترافي ولكنه يمتاز في الوقت نفسه بالحميمية والدفء. كما تم تطوير المرافق الملحقة بالمعارض بما فيها مراكز الصيانة عالية الجودة والتي تضم أحدث المعدات وأفضل الخبرات الهندسية والفنية التي تقدم للعملاء خدمات ما بعد البيع من صيانة وقطع غيار بطريقة تجعل زيارة العملاء تجربة سارة تعزز ولاءهم وحرصهم على اختيار (هيونداي). وكذلك عملنا بكل إصرار وحرفية بأن نكون الافضل في تقديم خدمة البيع وما بعد البيع».
أما فيما يتعلق بنمو المبيعات، فقد أظهرت نتائج هيونداي الكويت السنوية للعام 2011 ارتفاعاً في مبيعاتها التجارية بنسبة 76 في المئة مقارنة بمبيعات العام 2010. وبفضل هذه الإجراءات حققت «هيونداي الكويت» نسباً عالية في الحيازة على رضا العملاء وظهر ذلك في إزدياد نسبة مبيعاتها وفي إزدياد حصتها من حجم السوق العام. والأهم كانت نتائج مبيعات الربع الأول لعام 2012 والتي أظهرت نمواً في المبيعات بنسبة 160 في المئة مقارنة بالفترة نفسها لعام 2011 وهي النسبة الأعلى على مستوى الشرق الأوسط.
وأشار ترجمان الى أن «هيونداي العالمية» نجحت بقوة في فرض نفسها في الأسواق العالمية الخاصة بالسيارات، ولا شك في أن «هيونداي الكويت» ستترجم هذا النجاح العالمي عبر تحقيق مزيد من النجاح في السوق المحلي، لافتاً إلى ارتفاع أرباح هيونداي خلال الربع الأول من 2012، ومضيفاً أن هذا الأمر يعكس الثقة التي باتت تتمتع بها «هيونداي» كسيارة تجمع بين التصميم العصري والأنيق وبين قوة الإداء والمعايير المرتفعة للسلامة.
وأكد أن «هيونداي الكويت» مصممة على المضي قدماً لتحقيق أهدافها وطموحاتها والتي من بينها زيادة حصتها في السوق الكويتية التي تمتاز بالحيوية وبالتنافسية المرتفعة.
واختتم حديثه شاكراً جميع العاملين في شركة شمال الخليج التجارية للوصول إلى هذه المرتبة المتقدمة، حيث أرجع هذا التميز أولاً إلى ثقة العملاء وثانياً الى الحرفية العالية التي تتمتع بها كل أقسام الشركة والتفاني الذي يظهره طاقم العمل. وكذلك أهدى هذا التقدير لعملاء شركة هيونداي اللذين استثمروا بالأفضل حين اقتنوا سيارة «هيونداي» معرباً عن ثقته أن العام الحالي سيكون أفضل من سابقه.
وتجدر الإشارة إلى أن الحضور من مختلف البلدان أبدوا إعجابهم الشديد بالإنجاز الذي حققته «هيونداي الكويت» ممثلة بشركة شمال الخليج التجارية وأشادوا بالاستراتيجية المتقدمة التي اتبعتها الشركة بخطى ثابتة للوصول إلى ما هي عليه اليوم، كما قاموا بتهنئة ترجمان على هذا الإنجاز المتميز.
وتواصل «هيونداي الكويت» تبنيها وترويجها لهوية هيونداي الموحدة والتزامها ببناء الاسم التجاري لـ «هيونداي العالمية»، ويظهر ذلك في وفائها للمعايير العالمية في تطوير المعارض ومرافق الخدمات، وفي الوفاء لفلسفة «هيونداي» التي تضع حاجات العملاء على رأس قائمة أولوياتهاـ سواء قبل البيع أو بعده ـ إضافة الى مشاركتها بفعالية في كافة النشاطات المحلية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطويرها المستمر لموقعها الالكتروني، وكل ذلك بهدف المساهمة في تعزيز صورة وسمعة هيونداي كسيارة ناجحة وكعلامة تجارية استطاعت بوقت قصير منافسة أقدم شركات السيارات وأكثرها عراقة.
وتسلم المدير العام التنفيذي لشركة شمال الخليج التجارية رائد ترجمان جائزة أفضل وكيل لسيارات هيونداي في العالم خلال الحفل الضخم بعد أن قام بعرض إنجازات الشركة في الكويت والاستراتيجية التي اتبعتها لتحقيق هذا الإنجاز الرفيع في فترة زمنية قياسية.
وتأتي هذه الجائزة تتويجاً للاستراتيجيات الناجحة التي طبقتها شركة شمال الخليج العام المنصرم وفق معايير ومقاييس عالية تتبعها شركة هيونداي العالمية بهذا الخصوص منها نسبة نمو مبيعات والخدمات الجديدة والنشاطات التسويقية وخدمة العملاء وتطوير المعارض ومراكز الخدمة والإدارة القيادية المثلى إضافة إلى تطبيق المواصفات القياسية العالمية التي تعتمدها شركة هيونداي الأم، وبجميع هذه المقاييس نالت شركة شمال الخليج أعلى الدرجات مضيفة انجازاً عالمياً جديداً إلى قائمة إنجازاتها كواحدة من شركات السيارات الأكثر نمواً وحضوراً في السوق المحلي الكويتي.
ومُنحت الشركة هذه الجائزة في حفل ضخم أقيم في العاصمة الصينية بكين، رعاه نائب المدير التنفيذي الأول والمدير العام للعمليات بشركة هيونداي موتورز سيونغ تاك كيم وبحضور رئيس المكتب الاقليمي لشركة هيونداي موتورز دبي توم لي ومديري شركة هيونداي، وحشد واسع من وكلاء هيونداي حول العالم والصحافة العالمية.
وبهذه المناسبة، قام المدير العام التنفيذي لشركة شمال الخليج التجارية رائد ترجمان بعرض تقديمي قائلاً: «إن هذه الجائزة الرفيعة تعني لنا الكثير وتظهر نجاح الاستراتيجية التي اعتمدناها في الفترة السابقة والتي تقوم على مبدأ أن نكون العلامة التجارية الأفضل بكل المقاييس».
وأضاف ترجمان «استحقينا هذه الجائزة عن جدارة فلقد كانت رؤيتنا واستراتيجيتنا واضحة: إن لم نكن الوكيل الأول مبيعاً في السيارات الآن فلنكن أفضل وكيل سيارات في السوق الكويتي. فتضافرت جهودنا بأن استقطبنا أفضل الموظفين والطاقات البشرية من ذوي الخبرة، كما استثمرنا بأفضل نظام لتكنولوجيا المعلومات لتحسين مستوى التواصل وسرعة ودقة المعلومات وانصب تركيزنا أيضا على تخطيط أفضل النشاطات والحملات التسويقية، واستثمرنا كثيراً في منشآتنا ومعارضنا ومراكز الخدمة فلقد قمنا بتطوير معرضنا الرئيسي في الشويخ بتصميم عصري، ليصبح واحداً من أكبر المعارض في الشرق الأوسط، بما يساهم في تحويل زيارة العملاء إليه تجربة مريحة في جو مهني احترافي ولكنه يمتاز في الوقت نفسه بالحميمية والدفء. كما تم تطوير المرافق الملحقة بالمعارض بما فيها مراكز الصيانة عالية الجودة والتي تضم أحدث المعدات وأفضل الخبرات الهندسية والفنية التي تقدم للعملاء خدمات ما بعد البيع من صيانة وقطع غيار بطريقة تجعل زيارة العملاء تجربة سارة تعزز ولاءهم وحرصهم على اختيار (هيونداي). وكذلك عملنا بكل إصرار وحرفية بأن نكون الافضل في تقديم خدمة البيع وما بعد البيع».
أما فيما يتعلق بنمو المبيعات، فقد أظهرت نتائج هيونداي الكويت السنوية للعام 2011 ارتفاعاً في مبيعاتها التجارية بنسبة 76 في المئة مقارنة بمبيعات العام 2010. وبفضل هذه الإجراءات حققت «هيونداي الكويت» نسباً عالية في الحيازة على رضا العملاء وظهر ذلك في إزدياد نسبة مبيعاتها وفي إزدياد حصتها من حجم السوق العام. والأهم كانت نتائج مبيعات الربع الأول لعام 2012 والتي أظهرت نمواً في المبيعات بنسبة 160 في المئة مقارنة بالفترة نفسها لعام 2011 وهي النسبة الأعلى على مستوى الشرق الأوسط.
وأشار ترجمان الى أن «هيونداي العالمية» نجحت بقوة في فرض نفسها في الأسواق العالمية الخاصة بالسيارات، ولا شك في أن «هيونداي الكويت» ستترجم هذا النجاح العالمي عبر تحقيق مزيد من النجاح في السوق المحلي، لافتاً إلى ارتفاع أرباح هيونداي خلال الربع الأول من 2012، ومضيفاً أن هذا الأمر يعكس الثقة التي باتت تتمتع بها «هيونداي» كسيارة تجمع بين التصميم العصري والأنيق وبين قوة الإداء والمعايير المرتفعة للسلامة.
وأكد أن «هيونداي الكويت» مصممة على المضي قدماً لتحقيق أهدافها وطموحاتها والتي من بينها زيادة حصتها في السوق الكويتية التي تمتاز بالحيوية وبالتنافسية المرتفعة.
واختتم حديثه شاكراً جميع العاملين في شركة شمال الخليج التجارية للوصول إلى هذه المرتبة المتقدمة، حيث أرجع هذا التميز أولاً إلى ثقة العملاء وثانياً الى الحرفية العالية التي تتمتع بها كل أقسام الشركة والتفاني الذي يظهره طاقم العمل. وكذلك أهدى هذا التقدير لعملاء شركة هيونداي اللذين استثمروا بالأفضل حين اقتنوا سيارة «هيونداي» معرباً عن ثقته أن العام الحالي سيكون أفضل من سابقه.
وتجدر الإشارة إلى أن الحضور من مختلف البلدان أبدوا إعجابهم الشديد بالإنجاز الذي حققته «هيونداي الكويت» ممثلة بشركة شمال الخليج التجارية وأشادوا بالاستراتيجية المتقدمة التي اتبعتها الشركة بخطى ثابتة للوصول إلى ما هي عليه اليوم، كما قاموا بتهنئة ترجمان على هذا الإنجاز المتميز.
وتواصل «هيونداي الكويت» تبنيها وترويجها لهوية هيونداي الموحدة والتزامها ببناء الاسم التجاري لـ «هيونداي العالمية»، ويظهر ذلك في وفائها للمعايير العالمية في تطوير المعارض ومرافق الخدمات، وفي الوفاء لفلسفة «هيونداي» التي تضع حاجات العملاء على رأس قائمة أولوياتهاـ سواء قبل البيع أو بعده ـ إضافة الى مشاركتها بفعالية في كافة النشاطات المحلية عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتطويرها المستمر لموقعها الالكتروني، وكل ذلك بهدف المساهمة في تعزيز صورة وسمعة هيونداي كسيارة ناجحة وكعلامة تجارية استطاعت بوقت قصير منافسة أقدم شركات السيارات وأكثرها عراقة.