أسماء الأسد لعزمي ميقاتي: «أنا وحش»
أسماء الأسد مع بشار في صورة أرشيفية (أ ب)
وصفت أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري نفسها بالوحش بعدما أجرت احد الاختبارات على الانترنت، ورد عليها عزمي ميقاتي، ابن أخ رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، انه بحث في المعاجم عن معنى المفردة فوجد أنها تستخدم في وصف شخص له صفات تُنسب عادة الى ملاك، كالجمال والنقاء والذكاء والطيبة.
وقالت أسماء لأحد الأصدقاء انها اكتشفت انها «وحش» بعد اكمال اختبار للشخصية على الانترنت، كما تفيد رسائل مسربة من بريدها الالكتروني.
وتشير الرسائل الى ان عزمي ميقاتي، كان حلقة وصل أساسية مع العالم الخارجي لأسرة الأسد التي تعيش في عزلة متزايدة.
ويتبادل عزمي ميقاتي رسائل عدة عبر البريد الالكتروني مع الرئيس بشار الأسد الذي يطلب مساعدته في شراء جهاز «آيتيوز» لتشغيل وتنظيم الملفات الموسيقية.
ويرد ميقاتي على وصف أسماء الأسد نفسها بـ «الوحش» قائلا انه راجع تعريف المفردة في المعاجم، وان كلمة «وحش» تعني من باب الاستعارة «شخصا له صفات تُنسب عادة الى ملاك، كالجمال والنقاء والذكاء والطيبة».
ويواصل ميقاتي مراسلاته المنتظمة مع أسماء الأسد (36 عاما) التي تطلب منه خدمات متنوعة بينها شراء أفلام «هاري بوتر» على «دي في دي» والتوصية على كرسي متحرك بمواصفات معينة لأحد ما.
وكان عزمي ميقاتي هو الذي قالت له أسماء الأسد المولودة في بريطانيا أنها «الديكتاتور الحقيقي في العائلة».
كما تبين الرسائل المسربة أن سيدة سورية الأولى طلبت من عزمي ميقاتي كثيرا السفر بحكم عمله رئيسا تنفيذيا لشركة اتصالات أن يقول لها رأيه بخطابات زوجها ومقابلاته الصحافية.
وقالت أسماء لأحد الأصدقاء انها اكتشفت انها «وحش» بعد اكمال اختبار للشخصية على الانترنت، كما تفيد رسائل مسربة من بريدها الالكتروني.
وتشير الرسائل الى ان عزمي ميقاتي، كان حلقة وصل أساسية مع العالم الخارجي لأسرة الأسد التي تعيش في عزلة متزايدة.
ويتبادل عزمي ميقاتي رسائل عدة عبر البريد الالكتروني مع الرئيس بشار الأسد الذي يطلب مساعدته في شراء جهاز «آيتيوز» لتشغيل وتنظيم الملفات الموسيقية.
ويرد ميقاتي على وصف أسماء الأسد نفسها بـ «الوحش» قائلا انه راجع تعريف المفردة في المعاجم، وان كلمة «وحش» تعني من باب الاستعارة «شخصا له صفات تُنسب عادة الى ملاك، كالجمال والنقاء والذكاء والطيبة».
ويواصل ميقاتي مراسلاته المنتظمة مع أسماء الأسد (36 عاما) التي تطلب منه خدمات متنوعة بينها شراء أفلام «هاري بوتر» على «دي في دي» والتوصية على كرسي متحرك بمواصفات معينة لأحد ما.
وكان عزمي ميقاتي هو الذي قالت له أسماء الأسد المولودة في بريطانيا أنها «الديكتاتور الحقيقي في العائلة».
كما تبين الرسائل المسربة أن سيدة سورية الأولى طلبت من عزمي ميقاتي كثيرا السفر بحكم عمله رئيسا تنفيذيا لشركة اتصالات أن يقول لها رأيه بخطابات زوجها ومقابلاته الصحافية.
