زامبيا وغينيا الإستوائية فاجأتا السنغال وليبيا
«دربي» بين تونس والمغرب في «أمم أفريقيا» اليوم
إيمانويل حارس مرمى غينيا الاستوائية يطير لإنقاذ إحدى الكرات خلال المباراة أمام ليبيا (ا ف ب)
ليبرفيل، باتا - ا ف ب - يبدأ المنتخبان التونسي والمغربي طريقهما نحو اللقب الثاني في تاريخهما اليوم بقمة مغاربية في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الثالثة ضمن كأس الامم الافريقية لكرة القدم المقررة في الغابون وغينيا الاستوائية حتى 12 فبراير المقبل.
وفي المجموعة ذاتها، تلعب الغابون مباراة لا تخلو من صعوبة امام النيجر.
لم تكن القرعة رحيمة بالمنتخبين المغاربيين واوقعتهما في مجموعة واحدة.
وهي المرة الرابعة التي يلتقي فيها المنتخبان في النهائيات بعد الثالثة في نهائي 2004 في تونس عندما فاز «نسور قرطاج» 2-1 وتوجوا باللقب الاول.
من هنا تنبعث رائحة الثأر بالنسبة الى «اسود الاطلسي» الذين كانوا قاب قوسين او ادنى من رفع الكأس للمرة الثانية بعد الاولى العام 1976 في اثيوبيا، علما بأن تونس كانت سببا ايضا في حرمانهم من بلوغ مونديال 2006.
وعموما تكتسي مباريات المنتخبين التونسي والمغربي اهمية كبيرة على الصعيد المغاربي ودائما ما تحفل بالاثارة والندية لتقارب المستوى بين الطرفين.
يصب التاريخ في مصلحة المغرب في مواجهاته مع تونس حيث فاز 8 مرات مقابل 5 هزائم و22 تعادلا في 35 مباراة جمعت بين المنتخبين.
ويتخوف المغاربة من غياب المنافسة لدى ابرز لاعبيه الاساسيين الذين لا يلعبون في صفوف انديتهم الاوروبية في مقدمتهم القائد حسين خرجة (فيورنتينا الايطالي) ومروان الشماخ (ارسنال الانكليزي) وعادل تاعرابت (كوينز بارك رينجرز الانكليزي) واحمد القنطاري (بريست الفرنسي) الى جانب لاعبي انجي ماكاشكالا الروسي مبارك بوصوفة والمهدي كارسيلا بسبب توقف الدوري قبل شهرين.
ويسعى المنتخب الغابوني الى استغلال عاملي الارض والجمهور لتحقيق انطلاقة جيدة في البطولة التي يعقد عليها امالا كبيرة لمحو خيبة امل النسخة الاخيرة عندما خرج من الدور الاول ما ادى الى اقالة مدربه الفرنسي الان جيريس الذي تدين له الكرة الغابونية بتحسن مستواها.
وحدد الاتحاد الغابوني نصف النهائي هدفا لمنتخب بلاده.
تتفوق الغابون على النيجر في 3 مباريات حتى الان اخرها كانت ودية في سبتمبر الماضي في نيس الفرنسية وانتهت بفوز «الفهود» 1 -صفر.
وكانت زامبيا وغينيا الاستوائية فجزتا مفاجئتين من العيار الثقيل بفوزهما على السنغال 2 وليبيا 1صفر على التوالي في اليوم الاول من البطولة
وفي المباراة الاولى، سجل مايوكا (12) وكالابا (20) هدفي زامبيا، وندوي (74) هدف السنغال.
وفي الثانية، سجل خافيير بالبوا هدف غينيا الاستوائية الوحيد في مرمى ليبيا في الدقيقة 87.
وفي المجموعة ذاتها، تلعب الغابون مباراة لا تخلو من صعوبة امام النيجر.
لم تكن القرعة رحيمة بالمنتخبين المغاربيين واوقعتهما في مجموعة واحدة.
وهي المرة الرابعة التي يلتقي فيها المنتخبان في النهائيات بعد الثالثة في نهائي 2004 في تونس عندما فاز «نسور قرطاج» 2-1 وتوجوا باللقب الاول.
من هنا تنبعث رائحة الثأر بالنسبة الى «اسود الاطلسي» الذين كانوا قاب قوسين او ادنى من رفع الكأس للمرة الثانية بعد الاولى العام 1976 في اثيوبيا، علما بأن تونس كانت سببا ايضا في حرمانهم من بلوغ مونديال 2006.
وعموما تكتسي مباريات المنتخبين التونسي والمغربي اهمية كبيرة على الصعيد المغاربي ودائما ما تحفل بالاثارة والندية لتقارب المستوى بين الطرفين.
يصب التاريخ في مصلحة المغرب في مواجهاته مع تونس حيث فاز 8 مرات مقابل 5 هزائم و22 تعادلا في 35 مباراة جمعت بين المنتخبين.
ويتخوف المغاربة من غياب المنافسة لدى ابرز لاعبيه الاساسيين الذين لا يلعبون في صفوف انديتهم الاوروبية في مقدمتهم القائد حسين خرجة (فيورنتينا الايطالي) ومروان الشماخ (ارسنال الانكليزي) وعادل تاعرابت (كوينز بارك رينجرز الانكليزي) واحمد القنطاري (بريست الفرنسي) الى جانب لاعبي انجي ماكاشكالا الروسي مبارك بوصوفة والمهدي كارسيلا بسبب توقف الدوري قبل شهرين.
ويسعى المنتخب الغابوني الى استغلال عاملي الارض والجمهور لتحقيق انطلاقة جيدة في البطولة التي يعقد عليها امالا كبيرة لمحو خيبة امل النسخة الاخيرة عندما خرج من الدور الاول ما ادى الى اقالة مدربه الفرنسي الان جيريس الذي تدين له الكرة الغابونية بتحسن مستواها.
وحدد الاتحاد الغابوني نصف النهائي هدفا لمنتخب بلاده.
تتفوق الغابون على النيجر في 3 مباريات حتى الان اخرها كانت ودية في سبتمبر الماضي في نيس الفرنسية وانتهت بفوز «الفهود» 1 -صفر.
وكانت زامبيا وغينيا الاستوائية فجزتا مفاجئتين من العيار الثقيل بفوزهما على السنغال 2 وليبيا 1صفر على التوالي في اليوم الاول من البطولة
وفي المباراة الاولى، سجل مايوكا (12) وكالابا (20) هدفي زامبيا، وندوي (74) هدف السنغال.
وفي الثانية، سجل خافيير بالبوا هدف غينيا الاستوائية الوحيد في مرمى ليبيا في الدقيقة 87.
